هذه الأغذية تساعد على تقوية مناعة الجسم الطبيعية
كشفت دراسة أن تناول أنواع معينة من الأغذية يساعد على تقوية وتعزيز المناعة الطبيعية لجسم الإنسان.
وبحسب موقع "العربية نت" فإن من هذه الأغذية التي يجب على الإنسان تناولها لتحسين حالته الصحية ومد جسمه بالعناصر الغذائية اللازمة:
الفطر(المشروم): وهو يوفر تغذية جيدة لجسم الإنسان بمعدن "السيلينيوم" وفيتامينات B2 وB3.
الفطر(المشروم)
المحار: لاحتوائه على الزنك الذي يساعد على إنشاء وتنشيط خلايا الدم البيضاء، إضافة إلى مساعدته في شفاء الجروح، ومكافحة الفيروسات.
المحار
البطيخ: وتتوفر فيه كمية كبيرة من مضادات أكسدة تسمى "الجلوتاثيون"، والتي تقوي جهاز المناعة، وتساعد في مقاومة العدوى، ويتوفر "الجلوتاثيون" في الجزء الأحمر قرب القشرة.
البطيخ
جنين القمح: إنه الجزء من بذرة القمح التي تغذي نبتة القمح الصغيرة، وهي غنية بالزنك ومضادات الأكسدة وفيتامين B والألياف والبروتين وبعض الدهون الصحية.
جنين القمح
الزبادي قليل الدسم: تساعد المنتجات المخمرة في الزبادي و"البروبيوتيك" على تخفيف حدة نزلات البرد، فضلاً عن أن الزبادي يمد الجسم بفيتامين D، الذي يدعم الجهاز المناعي ويعزز القدرة على مقاومة الإصابة بنزلات البرد.
الزبادي قليل الدسم
السبانخ: تتوافر فيها الكثير من العناصر الغذائية، وفي مقدمتها حمض الفوليك، والذي يساعد الجسم على صنع خلايا جديدة وإصلاح الحمض النووي، بالإضافة لتوفر الألياف ومضادات الأكسدة وفيتامين C.
السبانخ
الشاي: يتوافر في الشاي، بكل ألوانه، الـ"بوليفينول" والـ"فلافونويدس"، وهي مضادة للأكسدة لها قدرة على مقاومة الأمراض.
الشاي
البطاطا الحلوة: تحتوي "بيتا كاروتين" والذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A، ويقضي على الشوارد الحرة الضارة، كما يقلل من سرعة الوصول مرحلة الشيخوخة.
البطاطا الحلوة
البروكلي: لأنه يحتوي على فيتامينات A وC والـ"جلوتاثيون" المضادة للأكسدة.
البروكلي
الثوم: يمكن أن يساعد الثوم الخام الطازج في التغلب على الالتهابات الجلدية بفضل قدرته على مقاومة البكتيريا والفيروسات والفطريات، كما تساعد المكملات الغذائية من الثوم على خفض نسبة الكوليسترول في الجسم.
الثوم
عصير الرمان: أكدت معظم الأبحاث الحديثة أهمية مستخلصات الرمان، والتي ثبت أنها تقضي على البكتيريا الضارة وعدة أنواع من الفيروسات، بما في ذلك فيروس الأنفلونزا.
عصير الرمان
الزنجبيل: هو مصدر جيد لمضادات الأكسدة، وتناوله في الطعام أو شربه مع الشاي يمكن أن يخفف من حالات الغثيان والقيء.
وبحسب موقع "العربية نت" فإن من هذه الأغذية التي يجب على الإنسان تناولها لتحسين حالته الصحية ومد جسمه بالعناصر الغذائية اللازمة:
الفطر(المشروم): وهو يوفر تغذية جيدة لجسم الإنسان بمعدن "السيلينيوم" وفيتامينات B2 وB3.
الفطر(المشروم)
المحار: لاحتوائه على الزنك الذي يساعد على إنشاء وتنشيط خلايا الدم البيضاء، إضافة إلى مساعدته في شفاء الجروح، ومكافحة الفيروسات.
المحار
البطيخ: وتتوفر فيه كمية كبيرة من مضادات أكسدة تسمى "الجلوتاثيون"، والتي تقوي جهاز المناعة، وتساعد في مقاومة العدوى، ويتوفر "الجلوتاثيون" في الجزء الأحمر قرب القشرة.
البطيخ
جنين القمح: إنه الجزء من بذرة القمح التي تغذي نبتة القمح الصغيرة، وهي غنية بالزنك ومضادات الأكسدة وفيتامين B والألياف والبروتين وبعض الدهون الصحية.
جنين القمح
الزبادي قليل الدسم: تساعد المنتجات المخمرة في الزبادي و"البروبيوتيك" على تخفيف حدة نزلات البرد، فضلاً عن أن الزبادي يمد الجسم بفيتامين D، الذي يدعم الجهاز المناعي ويعزز القدرة على مقاومة الإصابة بنزلات البرد.
الزبادي قليل الدسم
السبانخ: تتوافر فيها الكثير من العناصر الغذائية، وفي مقدمتها حمض الفوليك، والذي يساعد الجسم على صنع خلايا جديدة وإصلاح الحمض النووي، بالإضافة لتوفر الألياف ومضادات الأكسدة وفيتامين C.
السبانخ
الشاي: يتوافر في الشاي، بكل ألوانه، الـ"بوليفينول" والـ"فلافونويدس"، وهي مضادة للأكسدة لها قدرة على مقاومة الأمراض.
الشاي
البطاطا الحلوة: تحتوي "بيتا كاروتين" والذي يتحول في الجسم إلى فيتامين A، ويقضي على الشوارد الحرة الضارة، كما يقلل من سرعة الوصول مرحلة الشيخوخة.
البطاطا الحلوة
البروكلي: لأنه يحتوي على فيتامينات A وC والـ"جلوتاثيون" المضادة للأكسدة.
البروكلي
الثوم: يمكن أن يساعد الثوم الخام الطازج في التغلب على الالتهابات الجلدية بفضل قدرته على مقاومة البكتيريا والفيروسات والفطريات، كما تساعد المكملات الغذائية من الثوم على خفض نسبة الكوليسترول في الجسم.
الثوم
عصير الرمان: أكدت معظم الأبحاث الحديثة أهمية مستخلصات الرمان، والتي ثبت أنها تقضي على البكتيريا الضارة وعدة أنواع من الفيروسات، بما في ذلك فيروس الأنفلونزا.
عصير الرمان
الزنجبيل: هو مصدر جيد لمضادات الأكسدة، وتناوله في الطعام أو شربه مع الشاي يمكن أن يخفف من حالات الغثيان والقيء.