أمير عسير فيصل بن خالد: ولي العهد استطاع خلال عام أن يصنع تاريخا مختلفا
وصف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبد العزيز أمير منطقة عسير ،ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ، بالرجل الاستثنائي ، الذي استطاع خلال عام واحد أن يصنع تاريخا مختلفا للمملكة العربية السعودية ، ويلفت أنظار العالم أجمع إلى ما تشهده المملكة من تطورات متسارعة ، وخطط تنموية تسابق الضوء ، نحو وطن سعودي مختلف في الشكل والمضمون ، وبخطى ثابتة استطاع الأمير الشاب من خلالها أن يحافظ على التوازن بين السير بكل جد نحو التطور والتقدم في شتى المجالات ،مع المحافظة على ثوابت هذا الوطن وقيمه ومبادئه.
جاء ذلك تزامنا مع الذكرى الأولى لتولي سمو الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد ، ولفت سمو الأمير فيصل إلى أن ولي العهد حفظه الله تعالى استطاع أن يصنع فارقا حققيا في سياسة المملكة الداخلية والخارجية ، وتمكن بحنكته وفكره الشاب أن يحدث نقلة نوعية في العلاقات السعودية مع العالم الخارجي ، ولم يتوقف عن جولاته الموفقة حول العالم حتى عاد وفي جعبته العديد من الاتفاقات والشراكات السياسات العالمية ، فيما استطاع سموه أن يحدث فرقا في تحولات الوطن من الداخل ، فبدأ بالحرب على الفساد ورؤوسه ، ثم شرع في تنويع مصادر الدخل وتحسين مستوى الاقتصاد للبلد فظهرت نتاج ذلك في وقت أسرع مما كان معدا له ، وتنوعت مصادر الدخل وأنعش الاقتصاد بإصلاحات تجعل الاعتماد على النفط أمرا في طي النسيان .
وأضاف**سموه: الأمير محمد بن سلمان بات حديث العالم ، ومثار الجدل على صفحات الصحف ووسائل الإعلام العالمية ، فهو الشخصية الأقوى تأثيرا تارة ، وهو ذلك الشاب المجدد تارة أخرى، وليس هذا بغريب على سموه ، فهو من جعل من تطور الوطن وريادته وعلوه أمرا لا حياد عنه .
وفي الختام دعا سمو الأمير فيصل بن خالد ، الله تعالى ، أن يحفظ لهذا الوطن قادته المخلصين ، وأن يعلي شأنه ، وأن يمد في عمر سمو ولي عهده الأمين ليحقق ما يطمح له من خطط تنموية شاملة ، تسعى أولا لتنمية الإنسان السعودي ، وتحفظ لهذا الوطن الشامخ مكانته وعلوه .
جاء ذلك تزامنا مع الذكرى الأولى لتولي سمو الأمير محمد بن سلمان ولاية العهد ، ولفت سمو الأمير فيصل إلى أن ولي العهد حفظه الله تعالى استطاع أن يصنع فارقا حققيا في سياسة المملكة الداخلية والخارجية ، وتمكن بحنكته وفكره الشاب أن يحدث نقلة نوعية في العلاقات السعودية مع العالم الخارجي ، ولم يتوقف عن جولاته الموفقة حول العالم حتى عاد وفي جعبته العديد من الاتفاقات والشراكات السياسات العالمية ، فيما استطاع سموه أن يحدث فرقا في تحولات الوطن من الداخل ، فبدأ بالحرب على الفساد ورؤوسه ، ثم شرع في تنويع مصادر الدخل وتحسين مستوى الاقتصاد للبلد فظهرت نتاج ذلك في وقت أسرع مما كان معدا له ، وتنوعت مصادر الدخل وأنعش الاقتصاد بإصلاحات تجعل الاعتماد على النفط أمرا في طي النسيان .
وأضاف**سموه: الأمير محمد بن سلمان بات حديث العالم ، ومثار الجدل على صفحات الصحف ووسائل الإعلام العالمية ، فهو الشخصية الأقوى تأثيرا تارة ، وهو ذلك الشاب المجدد تارة أخرى، وليس هذا بغريب على سموه ، فهو من جعل من تطور الوطن وريادته وعلوه أمرا لا حياد عنه .
وفي الختام دعا سمو الأمير فيصل بن خالد ، الله تعالى ، أن يحفظ لهذا الوطن قادته المخلصين ، وأن يعلي شأنه ، وأن يمد في عمر سمو ولي عهده الأمين ليحقق ما يطمح له من خطط تنموية شاملة ، تسعى أولا لتنمية الإنسان السعودي ، وتحفظ لهذا الوطن الشامخ مكانته وعلوه .