تركي بن طلال يشهد افتتاح فعالية غبقة عسير
دعما لشباب وشابات المنطقة
شهد صاحب السمو الملكي الأمير تركي بن طلال بن عبدالعزيز نائب أمير منطقة عسير افتتاح فعالية غبقة عسير بمركز الملك فهد الثقافي - قرية المفتاحة، أمس الجمعة، والذي تنظمها مجموعة أريزا النسائية تحت مظلة مجلس التنمية السياحية بالمنطقة، وذلك حتى ١٢ رمضان الجاري.
وقد تجول سمو الأمير تركي في مقر الفعالية بالساحة الخارجية للمركز، مشجعا شابات المنطقة اللتي نظمن الفعالية، وكذلك الشباب الذين شاركوا إلى جانب الشابات في تقديم اللوحات الفنية سواء التشكيلية أو الفوتوغرافية إضافة إلى بعض المنتجات كتصميم الأزياء والمأكولات، فضلا عن مشاهدة الفعاليات المصاحبة منها الفرقة الحجازية وأطفال القرقيعان والفوازير والحكواتي العم رشدي والمسحراتي وحكايا ياما كان وبعض الألعاب كالشطرانج، والمرور بالمسار الخاص للرسامين والجلسات المنوعة.
وقد أشاد سمو الأمير بدور مجلس التنمية السياحية، والقدرات المميزة التي ظهرت لدى شابات المنطقة، ما أوجد فعالية رمضانية بأيدي وطنية شابة وبدعم المجلس.
من جهته، قدم مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أمين عام مجلس التنمية السياحية بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة شكره وتقديره لسمو الأمير تركي لتشريفه افتتاح الفعالية، ودعمه وتشجيعه لشباب وشابات المنطقة، إيمانا بما يمتلكونه من قدرات وإمكانات.
وأضاف: "أننا في المجلس نحرص على تمكين شباب وشابات المجتمع من العمل في قطاع السياحة بشكل عام وتنظيم الفعاليات بشكل خاص وبناء القدرات محليا وتوطين وتدريب القيادات الشابة في المجال السياحي".
بدورها، قالت مدى العسيري رئيسة الفريق المنظم إن غبقة تعني عشاء رمضاني يسبق السحور كما تعرف لدى الخليجين، وهو وقت الفعالية، مبدية حماسها وزميلاتها لإضفاء لمسة مختلفة
على مستوى الفعاليات بمنطقة عسير ليثبتن أن فتيات الجنوب قادرات على التنظيم والإبداع دون وجود شركات.
يذكر أن المجموعة تضم ٥ فتيات، هُن: مدى العسيري وبشائر العثمان وسارة الصمان وخلود وطيف الشهري، جمعن ٤٠ شاب وشابة للمشاركة في الفعالية، في عدة مجالات.
وقد تجول سمو الأمير تركي في مقر الفعالية بالساحة الخارجية للمركز، مشجعا شابات المنطقة اللتي نظمن الفعالية، وكذلك الشباب الذين شاركوا إلى جانب الشابات في تقديم اللوحات الفنية سواء التشكيلية أو الفوتوغرافية إضافة إلى بعض المنتجات كتصميم الأزياء والمأكولات، فضلا عن مشاهدة الفعاليات المصاحبة منها الفرقة الحجازية وأطفال القرقيعان والفوازير والحكواتي العم رشدي والمسحراتي وحكايا ياما كان وبعض الألعاب كالشطرانج، والمرور بالمسار الخاص للرسامين والجلسات المنوعة.
وقد أشاد سمو الأمير بدور مجلس التنمية السياحية، والقدرات المميزة التي ظهرت لدى شابات المنطقة، ما أوجد فعالية رمضانية بأيدي وطنية شابة وبدعم المجلس.
من جهته، قدم مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني أمين عام مجلس التنمية السياحية بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة شكره وتقديره لسمو الأمير تركي لتشريفه افتتاح الفعالية، ودعمه وتشجيعه لشباب وشابات المنطقة، إيمانا بما يمتلكونه من قدرات وإمكانات.
وأضاف: "أننا في المجلس نحرص على تمكين شباب وشابات المجتمع من العمل في قطاع السياحة بشكل عام وتنظيم الفعاليات بشكل خاص وبناء القدرات محليا وتوطين وتدريب القيادات الشابة في المجال السياحي".
بدورها، قالت مدى العسيري رئيسة الفريق المنظم إن غبقة تعني عشاء رمضاني يسبق السحور كما تعرف لدى الخليجين، وهو وقت الفعالية، مبدية حماسها وزميلاتها لإضفاء لمسة مختلفة
على مستوى الفعاليات بمنطقة عسير ليثبتن أن فتيات الجنوب قادرات على التنظيم والإبداع دون وجود شركات.
يذكر أن المجموعة تضم ٥ فتيات، هُن: مدى العسيري وبشائر العثمان وسارة الصمان وخلود وطيف الشهري، جمعن ٤٠ شاب وشابة للمشاركة في الفعالية، في عدة مجالات.