استشاري بجامعة الملك خالد : عشر وصايا رمضانية لمرضى السكري
قدم عضو هيئه التدريس بكليه الطب بجامعه الملك خالد استشاري الامراض المزمنه
, وعضو الجمعيه الامريكيه للسكر الدكتور حسن الموسى عشر وصايا رمضانية لمرضى السكري ، التي يجب مراعاتها خلال شهر رمضان المبارك ، والتي تمكن المرضى من ممارسة عبادة الصوم دون حدوث إشكاليات في ضبط السكر من هبوط أو إرتفاع.
وقال الموسى بداية يجب استشارة الطبيب قبل رمضان وتحديد معه امكانيه الصيام بأمان مع اتباع توصياته , و ارشاداته في الدواء و الغذاء , ومتابعة قياسات السكر بشكل مستمر , و خصوصاً اثناء الصيام مع ضرورة معرفه اعراض الهبوط والارتفاع الشديدة و التي تستوجب معها قطع الصيام , وتناول وجبات غذائية متعددة بين الافطار والسحور بدون افراط في تناول كميات كبيره من الحلويات والمقليات مع اهميه الاكثار من السوائل و تأخير وجبه السحور , والتركيز على ممارسه التمارين الرياضيه وقت الافطار فقط , واذا كان العلاج يعتمد على تنظيم الغذاء فالالتزام بكميات ونوعيات الاكل الصحيه مهم مع ممارسه الرياضه , واذا كان العلاج يعتمد على تناول الاقراص المنظمه للسكر فتؤخذ بنفس جرعتها قبل رمضان , واذا كان من الادويه الحديثه للسكر التي تعمل على توازن السكر في الدم فتؤخذ في رمضان بنفس جرعتها قبل رمضان , واذا كان يتناول الاقراص العلاجيه للسكر مره واحدة عليه ان يتناولها في رمضان مع وجبه الافطار , و إن كان يتناول الاقراص مرتين يوميا فعليه ان يتناولها في رمضان مع الافطار مع تقليل جرعه السحور او إلغائها , وما يخص المرضى الذين يستخدمون حقنه الانسولين المخلوط مرتان صباح ومساء فينبغي منهم أن استخدامها في رمضان بنفس الجرعه مع الافطار و نصف الجرعه المعتادة مع السحور , وأخيرا مايخص المرضى الذين يستخدمون حقن الانسولين طويلة المفعول والانسولين السريع قبل الوجبات فيكون الانسولين طويل المفعول يقلل الجرعه بمقدار30 % , و تكون جرعات الانسولين السريع تؤخذ قبل الافطار نفس الجرعه وتقلل جرعه السحور الى النصف وتلغى الجرعه الثالثه.
, وعضو الجمعيه الامريكيه للسكر الدكتور حسن الموسى عشر وصايا رمضانية لمرضى السكري ، التي يجب مراعاتها خلال شهر رمضان المبارك ، والتي تمكن المرضى من ممارسة عبادة الصوم دون حدوث إشكاليات في ضبط السكر من هبوط أو إرتفاع.
وقال الموسى بداية يجب استشارة الطبيب قبل رمضان وتحديد معه امكانيه الصيام بأمان مع اتباع توصياته , و ارشاداته في الدواء و الغذاء , ومتابعة قياسات السكر بشكل مستمر , و خصوصاً اثناء الصيام مع ضرورة معرفه اعراض الهبوط والارتفاع الشديدة و التي تستوجب معها قطع الصيام , وتناول وجبات غذائية متعددة بين الافطار والسحور بدون افراط في تناول كميات كبيره من الحلويات والمقليات مع اهميه الاكثار من السوائل و تأخير وجبه السحور , والتركيز على ممارسه التمارين الرياضيه وقت الافطار فقط , واذا كان العلاج يعتمد على تنظيم الغذاء فالالتزام بكميات ونوعيات الاكل الصحيه مهم مع ممارسه الرياضه , واذا كان العلاج يعتمد على تناول الاقراص المنظمه للسكر فتؤخذ بنفس جرعتها قبل رمضان , واذا كان من الادويه الحديثه للسكر التي تعمل على توازن السكر في الدم فتؤخذ في رمضان بنفس جرعتها قبل رمضان , واذا كان يتناول الاقراص العلاجيه للسكر مره واحدة عليه ان يتناولها في رمضان مع وجبه الافطار , و إن كان يتناول الاقراص مرتين يوميا فعليه ان يتناولها في رمضان مع الافطار مع تقليل جرعه السحور او إلغائها , وما يخص المرضى الذين يستخدمون حقنه الانسولين المخلوط مرتان صباح ومساء فينبغي منهم أن استخدامها في رمضان بنفس الجرعه مع الافطار و نصف الجرعه المعتادة مع السحور , وأخيرا مايخص المرضى الذين يستخدمون حقن الانسولين طويلة المفعول والانسولين السريع قبل الوجبات فيكون الانسولين طويل المفعول يقلل الجرعه بمقدار30 % , و تكون جرعات الانسولين السريع تؤخذ قبل الافطار نفس الجرعه وتقلل جرعه السحور الى النصف وتلغى الجرعه الثالثه.