سياحة وتراث عسير تحتفي باليوم العالمي للمتاحف
احتفت الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير باليوم العالمي للمتاحف، بمشاركة عدد من المتاحف الخاصة بالمنطقة ومتحف النماص الحكومي.
وكان اليوم العالمى للمتاحف هذا العام 2018 قد جاء تحت شعار "المتاحف وفضاءات الإنترنت... مقاربات جديدة، جمهور جديد"، إذ ركز على الدور الذى تلعبه المتاحف بفضل التكنولوجيا فى الوصول إلى جمهور أبعد من جمهورها الأساسى والعثور على جمهور جديد وتعزيز الروابط معه عبر شبكة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعى وأجهزة المحمول أو هاشتاق يسمح لزوار المتحف بمشاركة تجربتهم فى وسائل التواصل الاجتماعى.
صرح بذلك مدير إدارة التراث الوطني بهيئة السياحة والتراث بالمنطقة سعيد بن علي القرني، مضيفا بأن المتاحف هي أحد أهم الروافد الثقافية المهمة للمجتمع، ولها دور مهم في تعزيز الانتماء وربط المواطنين بتاريخ وطنهم وبتراثهم الحضاري.
من جهته، أكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة أن المجتمع المحلي يشارك بجانب الهيئة في كل الفعاليات والأنشطة التي من شأنها أن تعزز ارتباطه بالوطن أولا وبتاريخه وزرع حبه لتراثه الحضاري، مضيفا أن مشاركة المتاحف في مثل هذه المناسبات تأتي من منطلق أهميتها الثقافية في إيصال ما تتمتع به المملكة بصفة عامة من تراث والمنطقة بشكل خاص.
وكان اليوم العالمى للمتاحف هذا العام 2018 قد جاء تحت شعار "المتاحف وفضاءات الإنترنت... مقاربات جديدة، جمهور جديد"، إذ ركز على الدور الذى تلعبه المتاحف بفضل التكنولوجيا فى الوصول إلى جمهور أبعد من جمهورها الأساسى والعثور على جمهور جديد وتعزيز الروابط معه عبر شبكة الإنترنت وشبكات التواصل الاجتماعى وأجهزة المحمول أو هاشتاق يسمح لزوار المتحف بمشاركة تجربتهم فى وسائل التواصل الاجتماعى.
صرح بذلك مدير إدارة التراث الوطني بهيئة السياحة والتراث بالمنطقة سعيد بن علي القرني، مضيفا بأن المتاحف هي أحد أهم الروافد الثقافية المهمة للمجتمع، ولها دور مهم في تعزيز الانتماء وربط المواطنين بتاريخ وطنهم وبتراثهم الحضاري.
من جهته، أكد مدير عام الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة أن المجتمع المحلي يشارك بجانب الهيئة في كل الفعاليات والأنشطة التي من شأنها أن تعزز ارتباطه بالوطن أولا وبتاريخه وزرع حبه لتراثه الحضاري، مضيفا أن مشاركة المتاحف في مثل هذه المناسبات تأتي من منطلق أهميتها الثقافية في إيصال ما تتمتع به المملكة بصفة عامة من تراث والمنطقة بشكل خاص.