4 أشياء يجب حذفها من حساب "لينكد إن" فوراً
بعد إعادة تصميم "لينكد إن"، يحاول موقع التواصل الاجتماعي جذب المزيد من المستخدمين لتعزيز خبراتهم والتركيز على الجانب العملي في الحساب الشخصي.
ومع ذلك، هناك بعض الأمور التي يجب على مستخدم "لينكد إن" عدم وضعها على حسابه – لعدم التأثير عليه في البحث عنه في الوظائف المطلوبة – سردها "فوربس" في تقرير.
4 أشياء يجب حذفها من الحساب الشخصي على "لينكد إن" فورا
العنصر
التوضيح
الخبرات المهنية القديمة
- يرى خبراء أنه من الأفضل التخلي عن سرد الخبرات العملية القديمة للغاية مثلا منذ ثماني سنوات ووضعها في حساب "لينكد إن".
- تجذب التفاصيل عن الخبرات القديمة الأنظار بعيدا عن الخبرات الحديثة، وبالتالي، يمكن عدم الاهتمام بالسيرة الذاتية الأقرب إلى الواقع للشخص الباحث عن عمل.
- كلما كان الشخص متمسكا بالخبرات القديمة التي تعود لثماني سنوات فأكثر، ابتعدت خبراته العملية الحالية عن الأذهان.
المهارات غير المصادق عليها
- تمثل المهارات كلمة سر بالنسبة للباحث عن عمل ويجب عدم ذكر أكثر من خمسين مهارة كحد أقصى، ولكن في العديد من الحالات، يكون قلة عددها أفضل عندما يكون هذا العدد القليل مؤيدا من جانب الآخرين كالزملاء أو المديرين.
- تثير المهارات التي لم يصادق عليها التساؤلات بشأن مدى مصداقية الحساب والمعلومات المذكورة فيه، وبالتالي، من الضروري حذف المهارات غير المصدق عليها أو جذب موافقات من الآخرين.
الإنجازات الباهتة
- يتم الحديث عن إنجازات متنوعة في حسابات "لينكد إن" مثل تحقيق نجاحات في مشروعات عمل أو مهام سابقة، وشدّد محللون على عدم التطرق إلى أمور غير هامة للآخرين أو أصحاب العمل او تصرف النظر عن المهنة الرئيسية.
- يجب النظر بعناية إلى ما يتفوق فيه الشخص وما حققه من إنجاز يتعلق بلب المهنة أو الوظيفة التي حصل على خبرات فيها.
- أوصى خبراء بإزالة اللغات التي لا يجيدها الشخص بطلاقة لأن مجرد الحصول على دورات أساسية فيها لا يعني إتقانها.
- تكمن الفكرة هنا في تسليط الضوء على بناء علامة تجارية شخصية واسم احترافي في سوق العمل تعكسه المعلومات المذكورة في حساب "لينكد إن".
التوصيات القديمة
- أحيانا يقول أشخاص أمورا جيدة عن صاحب الحساب على "لينكد إن"، ولكن بعض هذه الكلمات يعفو عليها الزمن وتصبح لا طائل منها على حساب "لينكد إن" ولن يهتم بها مديرو التنيمة البشرية أو أرباب العمل.
- على سبيل المثال، يتحدث مديرون عن شخص كان يعمل في التسويق بشكل جيد وأدّى في هذا العمل بكفاءة عالية، لكنه يعمي الآن في تطوير البرمجيات والمواقع، فما الفائدة من الحديث عن التوصيات بشأن المهنة السابقة؟
ومع ذلك، هناك بعض الأمور التي يجب على مستخدم "لينكد إن" عدم وضعها على حسابه – لعدم التأثير عليه في البحث عنه في الوظائف المطلوبة – سردها "فوربس" في تقرير.
4 أشياء يجب حذفها من الحساب الشخصي على "لينكد إن" فورا
العنصر
التوضيح
الخبرات المهنية القديمة
- يرى خبراء أنه من الأفضل التخلي عن سرد الخبرات العملية القديمة للغاية مثلا منذ ثماني سنوات ووضعها في حساب "لينكد إن".
- تجذب التفاصيل عن الخبرات القديمة الأنظار بعيدا عن الخبرات الحديثة، وبالتالي، يمكن عدم الاهتمام بالسيرة الذاتية الأقرب إلى الواقع للشخص الباحث عن عمل.
- كلما كان الشخص متمسكا بالخبرات القديمة التي تعود لثماني سنوات فأكثر، ابتعدت خبراته العملية الحالية عن الأذهان.
المهارات غير المصادق عليها
- تمثل المهارات كلمة سر بالنسبة للباحث عن عمل ويجب عدم ذكر أكثر من خمسين مهارة كحد أقصى، ولكن في العديد من الحالات، يكون قلة عددها أفضل عندما يكون هذا العدد القليل مؤيدا من جانب الآخرين كالزملاء أو المديرين.
- تثير المهارات التي لم يصادق عليها التساؤلات بشأن مدى مصداقية الحساب والمعلومات المذكورة فيه، وبالتالي، من الضروري حذف المهارات غير المصدق عليها أو جذب موافقات من الآخرين.
الإنجازات الباهتة
- يتم الحديث عن إنجازات متنوعة في حسابات "لينكد إن" مثل تحقيق نجاحات في مشروعات عمل أو مهام سابقة، وشدّد محللون على عدم التطرق إلى أمور غير هامة للآخرين أو أصحاب العمل او تصرف النظر عن المهنة الرئيسية.
- يجب النظر بعناية إلى ما يتفوق فيه الشخص وما حققه من إنجاز يتعلق بلب المهنة أو الوظيفة التي حصل على خبرات فيها.
- أوصى خبراء بإزالة اللغات التي لا يجيدها الشخص بطلاقة لأن مجرد الحصول على دورات أساسية فيها لا يعني إتقانها.
- تكمن الفكرة هنا في تسليط الضوء على بناء علامة تجارية شخصية واسم احترافي في سوق العمل تعكسه المعلومات المذكورة في حساب "لينكد إن".
التوصيات القديمة
- أحيانا يقول أشخاص أمورا جيدة عن صاحب الحساب على "لينكد إن"، ولكن بعض هذه الكلمات يعفو عليها الزمن وتصبح لا طائل منها على حساب "لينكد إن" ولن يهتم بها مديرو التنيمة البشرية أو أرباب العمل.
- على سبيل المثال، يتحدث مديرون عن شخص كان يعمل في التسويق بشكل جيد وأدّى في هذا العمل بكفاءة عالية، لكنه يعمي الآن في تطوير البرمجيات والمواقع، فما الفائدة من الحديث عن التوصيات بشأن المهنة السابقة؟