طالبات تصميم وإنتاج: ادعمونا وسوقوا مخرجاتنا بالملتقيات والبرامج
استهداف الخريجات والموهبات في عالم الأزياء
أكدت طالبات قسم التصميم والإنتاج بالكلية التقنية بخميس مشيط على أهمية وجود برامج وملتقيات متعددة لعرض إنتاجهن، على غرار مشاركتهن في الملتقى الأول لتصميم الزي التراثي النسائي المعاصر بالمملكة العربية السعودية الذي نظمه مجلس التنمية السياحية بمنطقة عسير على مسرح المفتاحة، بما أسهم بتواصلهن مع الجمهور ونقل إبداعهن إلى خارج أسوار الكلية.
وقالت الطالبة وداد سفر في أولى مشاركتها بتصميم فستان زفاف بطريقة مبتكرة مع الإكسسوارات القديمة: "على الرغم من عدم فوز التصميم، إلا أن الملتقى يعتبر فرصة للطالبات للإبداع وإبراز منتجهن إلى خارج الكلية"، مبينة أن استمرارية مثل هذه البرامج تعتبر محفزة للطالبات.
ورأت الطالبة سميرة الشهراني أن فكرة وجود مسابقة للأزياء التراثية تخلق نوع من التنافسية وتسهم في الحفاظ على الزي القديم ونقله للأجيال القادمة بعد تطويره وتأهيله، معبرة عن أمنيتها أن يكون هناك ملتقيات وفعاليات خاصة بالتصميم والطهي والديكور وغيرها من الحرف والقطاعات التي تبرز إبداع طالبات الكلية.
وشاركتها الرأي الطالبة وجد معدي التي أكدت أن خريجات الكلية والطالبات لديهن العديد من الجوانب الإبداعية والتي تنتظر أن يكون هناك ملتقيات وشراكات لعرضها، موضحة أن هذا الملتقى حفز العديد من الطالبات للخروج بأفكار جديدة على أمل خروجها إلى النور، وأن وجود فعاليات تسويقية لمنتج الطالبات يعتبر من أهم تطلعات الطالبات اللتي لديهن أفكار في التطريز والتجديد في الخامات.
ونوهت بأن لديها مشروع ستقدمه من خلال خط إنتاج التدريب لمشاريع الكلية، لاسيما وأن الطالبات تميزن في هذا الخط.
وأكدت الطالبة ابتهال ابراهيم أن الابتكار والإبداع وتسويق المنتج والوصول للجمهور من أهم الأمور التي تتطلع إليها طالبات كلية التقنية من هذه الملتقيات، موضحة أن الدعم الإعلامي والاستثماري من رجال الأعمال والجمعيات والقطاعات الخاصة بريادة الأعمال والتمويل والجهات المعنية يجب أن يكون لها دور في دعم مخرجات تعليم الكلية التقنية من خلال افتتاح الملتقيات والمواقع والدعم المادي والإعلاني والإعلامي وإيجاد برامج ريادية وتمويلية للطالبات.
بدورها، أكدت عميدة الكليه أسماء حكمي ثراء مشاركة الكلية في الملتقى، مشيرة إلى أن الهدف من الملتقى استهداف الخريجات والموهبات في عالم الأزياء، لاسيما وأنه أقيمت عدد من البرامج وورش العمل، منها ملتقى التوظيف للخريجات والذي يستهدف الربط المباشر للخريجات بسوق العمل عن طريق عرض مهاراتهن للمجتمع ودعوت سيدات المجتمع للحضور والتغطية للوصول بالخريجات لما يطمحن به، امتدادا بركن تعريفي مصاحب للتعريف ببرنامج اللغة الإنجليزية المكثف الذي يهدف إلى تمكين خريجي وخريجات المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني من اكتساب مهارات في اللغة الإنجليزية وفق احتياجات ومتطلبات سوق العمل بمدة ٥٤٠ ساعه على مدى ١٨ أسبوعاً تدريبياً مضافاً إليها ساعات تدرب الكتروني بكادر تعليمي لغتهم الأصلية الإنجليزية، موضحة مدى عناية المؤسسة بخريجاتها إلى بعد التخرج.
وأضافت: "كما شملت مشاركة الكلية تنظيم ركن تعريفي احتوى على دورات خدمة مجتمع وبرنامج أتقن التي تضم عدد من الدورات المقدمة من الكليه للمجتمع بشهادات معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني"، مؤكدة أن الملتقى نال إعجاب سيدات المجتمع وأبدين رغبتهن بعمل مسابقات أخرى لما وجدتهن من مهارات عالية من إنتاج بنات الوطن.
وقالت الطالبة وداد سفر في أولى مشاركتها بتصميم فستان زفاف بطريقة مبتكرة مع الإكسسوارات القديمة: "على الرغم من عدم فوز التصميم، إلا أن الملتقى يعتبر فرصة للطالبات للإبداع وإبراز منتجهن إلى خارج الكلية"، مبينة أن استمرارية مثل هذه البرامج تعتبر محفزة للطالبات.
ورأت الطالبة سميرة الشهراني أن فكرة وجود مسابقة للأزياء التراثية تخلق نوع من التنافسية وتسهم في الحفاظ على الزي القديم ونقله للأجيال القادمة بعد تطويره وتأهيله، معبرة عن أمنيتها أن يكون هناك ملتقيات وفعاليات خاصة بالتصميم والطهي والديكور وغيرها من الحرف والقطاعات التي تبرز إبداع طالبات الكلية.
وشاركتها الرأي الطالبة وجد معدي التي أكدت أن خريجات الكلية والطالبات لديهن العديد من الجوانب الإبداعية والتي تنتظر أن يكون هناك ملتقيات وشراكات لعرضها، موضحة أن هذا الملتقى حفز العديد من الطالبات للخروج بأفكار جديدة على أمل خروجها إلى النور، وأن وجود فعاليات تسويقية لمنتج الطالبات يعتبر من أهم تطلعات الطالبات اللتي لديهن أفكار في التطريز والتجديد في الخامات.
ونوهت بأن لديها مشروع ستقدمه من خلال خط إنتاج التدريب لمشاريع الكلية، لاسيما وأن الطالبات تميزن في هذا الخط.
وأكدت الطالبة ابتهال ابراهيم أن الابتكار والإبداع وتسويق المنتج والوصول للجمهور من أهم الأمور التي تتطلع إليها طالبات كلية التقنية من هذه الملتقيات، موضحة أن الدعم الإعلامي والاستثماري من رجال الأعمال والجمعيات والقطاعات الخاصة بريادة الأعمال والتمويل والجهات المعنية يجب أن يكون لها دور في دعم مخرجات تعليم الكلية التقنية من خلال افتتاح الملتقيات والمواقع والدعم المادي والإعلاني والإعلامي وإيجاد برامج ريادية وتمويلية للطالبات.
بدورها، أكدت عميدة الكليه أسماء حكمي ثراء مشاركة الكلية في الملتقى، مشيرة إلى أن الهدف من الملتقى استهداف الخريجات والموهبات في عالم الأزياء، لاسيما وأنه أقيمت عدد من البرامج وورش العمل، منها ملتقى التوظيف للخريجات والذي يستهدف الربط المباشر للخريجات بسوق العمل عن طريق عرض مهاراتهن للمجتمع ودعوت سيدات المجتمع للحضور والتغطية للوصول بالخريجات لما يطمحن به، امتدادا بركن تعريفي مصاحب للتعريف ببرنامج اللغة الإنجليزية المكثف الذي يهدف إلى تمكين خريجي وخريجات المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني من اكتساب مهارات في اللغة الإنجليزية وفق احتياجات ومتطلبات سوق العمل بمدة ٥٤٠ ساعه على مدى ١٨ أسبوعاً تدريبياً مضافاً إليها ساعات تدرب الكتروني بكادر تعليمي لغتهم الأصلية الإنجليزية، موضحة مدى عناية المؤسسة بخريجاتها إلى بعد التخرج.
وأضافت: "كما شملت مشاركة الكلية تنظيم ركن تعريفي احتوى على دورات خدمة مجتمع وبرنامج أتقن التي تضم عدد من الدورات المقدمة من الكليه للمجتمع بشهادات معتمدة من المؤسسة العامة للتدريب التقني والمهني"، مؤكدة أن الملتقى نال إعجاب سيدات المجتمع وأبدين رغبتهن بعمل مسابقات أخرى لما وجدتهن من مهارات عالية من إنتاج بنات الوطن.
