تنفيذ فرضيه بالعيادات الشاملة التخصصية لقوى الأمن بمنطقة عسير
أقيمت في العيادات الشاملة التخصصية لقوى الأمن بمنطقة عسير، تجربة فرضية ، عن حريق وهمي بمبنى العيادات ؛ لرفع جاهزية كوادرها لمواجهة الكوارث والأزمات، بمشاركة كافة فرق الإنقاذ للدفاع المدني و طيران الأمن والفرق الإسعافية للهلال الاحمر وإدارة الأزمات والكوارث بوزارة الصحة والجهات الامنية المنظمة لتسهيل الحركة وتأمين المواقع من الدوريات الأمنية والمرور .
ووفقاً لخطة التجربة الفرضية؛ فقد نتج حريق هائل بمبنى العيادات تَبِعه انفجار، وكانت الاستجابة سريعة من جميع القطاعات المشاركة ابتداءاً بالمرور والدوريات الأمنية التي سهلت حركة آليات الفرق الإنقاذية والإسعافية ، حيث تحركت فِرَق الإنقاذ والفِرَق الإسعافية إلى موقع الحادث .
كما تَدَخّلت فرق الانقاذ ممثلة في الدفاع المدني وطيران الأمن وفريق الإنقاذ بالعيادات الشاملة ، وقاموا بعمل الإجراءات اللازمة بواسطة أحدث المعدات والآليات للتعامل في مثل هذه الحالات؛ حيث أثبتت فرق الإنقاذ فعاليتها للتعامل مع مثل هذه الحالات في خلال فترة وجيزة ، كما تدخّلت إدارة الأزمات والكوارث بوزارة الصحة والهلال الأحمر وفريق الطوارئ بالعيادات الشاملة لقوى الأمن بإخلاء المصابين وفرزهم ، ومن ثم نقلهم إلى مستشفيات المنطقة بكل كفاءة ونجاح ، وعند وصول الحالات إلى الطوارئ تم إعادة الكشف عليهم وفرزهم،
ونذكر بأن أهمية مثل هذه التجارب لرفع المستوى الذاتي، وتفاعل الجميع مع الحدث، ومدى الاستعداد لمواجهة الكوارث .
وفي نهاية التجربة كانت كل الجهود التي بذلت من أجل رفع جاهزية الكوادر تجاه أي طارئ لا قدر الله.
ووفقاً لخطة التجربة الفرضية؛ فقد نتج حريق هائل بمبنى العيادات تَبِعه انفجار، وكانت الاستجابة سريعة من جميع القطاعات المشاركة ابتداءاً بالمرور والدوريات الأمنية التي سهلت حركة آليات الفرق الإنقاذية والإسعافية ، حيث تحركت فِرَق الإنقاذ والفِرَق الإسعافية إلى موقع الحادث .
كما تَدَخّلت فرق الانقاذ ممثلة في الدفاع المدني وطيران الأمن وفريق الإنقاذ بالعيادات الشاملة ، وقاموا بعمل الإجراءات اللازمة بواسطة أحدث المعدات والآليات للتعامل في مثل هذه الحالات؛ حيث أثبتت فرق الإنقاذ فعاليتها للتعامل مع مثل هذه الحالات في خلال فترة وجيزة ، كما تدخّلت إدارة الأزمات والكوارث بوزارة الصحة والهلال الأحمر وفريق الطوارئ بالعيادات الشاملة لقوى الأمن بإخلاء المصابين وفرزهم ، ومن ثم نقلهم إلى مستشفيات المنطقة بكل كفاءة ونجاح ، وعند وصول الحالات إلى الطوارئ تم إعادة الكشف عليهم وفرزهم،
ونذكر بأن أهمية مثل هذه التجارب لرفع المستوى الذاتي، وتفاعل الجميع مع الحدث، ومدى الاستعداد لمواجهة الكوارث .
وفي نهاية التجربة كانت كل الجهود التي بذلت من أجل رفع جاهزية الكوادر تجاه أي طارئ لا قدر الله.