100 عرض شعبي و 5000 آلاف قطعة أثرية و صالة أسر منتجة بانتظار زوار قرية عسير بالجنادرية
فتحت قرية عسير أبوابها أمام الزوار بجملة من التحسينات والتطوير الشامل الذي أدخل على القرية وإضافة مرافق جديدة لتحسين تجربة الزوار وتقديم الخدمات اللازمة والضرورية لهم من أجل ضمان استمتاعهم بالمعارض والأركان والقصور والعروض الشعبية.
وتقدم قرية عسير هذا العام 100 عرض شعبي بمشاركة شعراء العرضة الجنوبية, لتقديم فن الخطوة, العرضة, المسيرة, الدمة, تبدأ يومياً بعد العصر وبعد العشاء يستخدم فيها الزي الرسمي لكل لون وأدواته الخاصه.
من جانبه كشف رئيس وفد منطقة عسير المشارك بالجنادرية أسامة مشبب ماطر أن المعرض الرئيسي للحرفيين والحرفيات والذي تشرف عليه جمعية البر يضم أكثر من 30 عارضا يقدمون للزوار مختلف المنتجات التي تشتهر بها منطقة عسير وتم الحرص على أن تكون المشاركة بما يليق بالزوار وبجودة عالية وسط رقابة على الأسعار ومراقبة وجولات مستمرة على المطاعم والمأكولات لضمان تقديمها طازجة بشكل يومي.
وكشف آل ماطر عن مشاركة محافظة خميس مشيط في قصر الطين بمعارض أثرية ومعارض تحكي حاضر وماضي المحافظة وابرز الأدوات القديمة والمنتجات إضافة إلى المجلس الرئيسي للمحافظة, في حين تقدم محافظة بلقرن معرض يضم أكثر من 5 آلاف قطعة بعضها يعود لأكثر من 400 عام.
وأشار آل ماطر أن القرية تفتح أبوابها يومياً من الرابعة عصراً حتى منتصف الليل, بإدارة فريق عمل شاب يقدم الخدمات والإرشاد والتوجيه لكافة الزوار.
وتقدم قرية عسير هذا العام 100 عرض شعبي بمشاركة شعراء العرضة الجنوبية, لتقديم فن الخطوة, العرضة, المسيرة, الدمة, تبدأ يومياً بعد العصر وبعد العشاء يستخدم فيها الزي الرسمي لكل لون وأدواته الخاصه.
من جانبه كشف رئيس وفد منطقة عسير المشارك بالجنادرية أسامة مشبب ماطر أن المعرض الرئيسي للحرفيين والحرفيات والذي تشرف عليه جمعية البر يضم أكثر من 30 عارضا يقدمون للزوار مختلف المنتجات التي تشتهر بها منطقة عسير وتم الحرص على أن تكون المشاركة بما يليق بالزوار وبجودة عالية وسط رقابة على الأسعار ومراقبة وجولات مستمرة على المطاعم والمأكولات لضمان تقديمها طازجة بشكل يومي.
وكشف آل ماطر عن مشاركة محافظة خميس مشيط في قصر الطين بمعارض أثرية ومعارض تحكي حاضر وماضي المحافظة وابرز الأدوات القديمة والمنتجات إضافة إلى المجلس الرئيسي للمحافظة, في حين تقدم محافظة بلقرن معرض يضم أكثر من 5 آلاف قطعة بعضها يعود لأكثر من 400 عام.
وأشار آل ماطر أن القرية تفتح أبوابها يومياً من الرابعة عصراً حتى منتصف الليل, بإدارة فريق عمل شاب يقدم الخدمات والإرشاد والتوجيه لكافة الزوار.