فريق علمي متخصص للتنقيب في موقع العبلاء الأثري
بتوجيه من سلطان بن سلمان
وجه رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان بن عبدالعزيز بتكليف فريق علمي متخصص في علم الآثار للتنقيب في موقع العبلاء الأثري في محافظة بيشة.
بدوره، شكر مدير عام الهيئة بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة سمو رئيس الهيئة على دعمه المتواصل، وحث الفرق العلمية على الكشف عن المقومات التراث الحضاري في المنطقة، التي تُشكل حلقة وصل بين الماضي والحاضر، وتُساهم في تعريف الناس في حضارة أجدادهم وتاريخهم، ممّا تخلِق رابطة قوية بين الوطن والمواطن، وتسهم في تعريف جميع المواطنين بتاريخهم وتاريخ حضاراتهم القديمة، بالإضافة إلى الأهمية الاقتصادية والاجتماعية والتي تلعب دورا هاما في الاستفادة من هذه المقومات.
وأضاف أن في منطقة عسير عدة مواقع مهمة، منها مواقع يتم التنقيب الأثري فيها كل عام كموقع العبلاء في محافظة بيشة وموقع جرش في محافظة أحد رفيدة.
من جهته، أوضح رئيس الفريق العلمي للتنقيب في العبلاء مدير مكتب السياحة والتراث الوطني ببيشة عبدالله سعيد الاكلبي بأن هذا التوجيه جاء للتنقيب في العبلاء للموسم الرابع، وأن النتائج في المواسم الثلاثة السابقة أسفرت بالكشف عن منشآت حجرية، وبعض الكسر الفخارية، وعن بعض أدوات التعدين التي كانت تستخدم في السابق، متأملا في نتائج ومكتشفات جديدة هذا الموسم بناء على ما رآه من مؤشرات خلال الاكتشافات في المواسم السابقة.
بدوره، شكر مدير عام الهيئة بمنطقة عسير المهندس محمد العمرة سمو رئيس الهيئة على دعمه المتواصل، وحث الفرق العلمية على الكشف عن المقومات التراث الحضاري في المنطقة، التي تُشكل حلقة وصل بين الماضي والحاضر، وتُساهم في تعريف الناس في حضارة أجدادهم وتاريخهم، ممّا تخلِق رابطة قوية بين الوطن والمواطن، وتسهم في تعريف جميع المواطنين بتاريخهم وتاريخ حضاراتهم القديمة، بالإضافة إلى الأهمية الاقتصادية والاجتماعية والتي تلعب دورا هاما في الاستفادة من هذه المقومات.
وأضاف أن في منطقة عسير عدة مواقع مهمة، منها مواقع يتم التنقيب الأثري فيها كل عام كموقع العبلاء في محافظة بيشة وموقع جرش في محافظة أحد رفيدة.
من جهته، أوضح رئيس الفريق العلمي للتنقيب في العبلاء مدير مكتب السياحة والتراث الوطني ببيشة عبدالله سعيد الاكلبي بأن هذا التوجيه جاء للتنقيب في العبلاء للموسم الرابع، وأن النتائج في المواسم الثلاثة السابقة أسفرت بالكشف عن منشآت حجرية، وبعض الكسر الفخارية، وعن بعض أدوات التعدين التي كانت تستخدم في السابق، متأملا في نتائج ومكتشفات جديدة هذا الموسم بناء على ما رآه من مؤشرات خلال الاكتشافات في المواسم السابقة.