إدارة التربية والتعليم تفعل أسبوع الأصم الرابع والثلاثين
( الوليد - نقل عن موقع تعليم النماص )
بمناسبة أسبوع الأصم الرابع والثلاثين تحت شعار [نحو تحقيق الأمن الإنساني للصم] والذي اختاره الاتحاد العربي للصم لهذا العام استقبل سعادة مدير التربية والتعليم ظافر بن سعيد بن حبيب بمكتبه يوم السبت 22/4/1430هـ مشرفي قسم التربية الخاصة بالإدارة وذلك بحضور الأستاذ/ علي بن محمد بن مبشر مدير الشؤون المدرسية وعدد من منسوبي التربية والتعليم من ذوي الإعاقات السمعية
، إلى ذلك بين مدير التربية والتعليم أهمية دور قسم التربية الخاصة مشيرا الى الدور الفاعل الذي يقوم به مركز السمع والكلام في تفعيل التعريف بنشاطات ذوي الإعاقات السمعية ووسائل رعايتهم وإعدادهم للحياة الاجتماعية والمهنية وطرق التواصل معهم ، والنظر في احتياجاتهم ومتطلباتهم التأهيلية للتوافق مع مجتمعهم .
وتأتي تلك الفعالية بناءً على تعميم معالي نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين ذي الرقم 3082297/1 وتاريخ 25/3/2430هـ والتي تفعلها إدارة التربية والتعليم في الفترة من 22-29/4/1430هـ للتعريف بقدرات ذوي الإعاقات السمعية ووسائل تربيتهم ورعايتهم والتي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بدور التربية والتعليم في الاهتمام بكافة شرائح المجتمع.
بمناسبة أسبوع الأصم الرابع والثلاثين تحت شعار [نحو تحقيق الأمن الإنساني للصم] والذي اختاره الاتحاد العربي للصم لهذا العام استقبل سعادة مدير التربية والتعليم ظافر بن سعيد بن حبيب بمكتبه يوم السبت 22/4/1430هـ مشرفي قسم التربية الخاصة بالإدارة وذلك بحضور الأستاذ/ علي بن محمد بن مبشر مدير الشؤون المدرسية وعدد من منسوبي التربية والتعليم من ذوي الإعاقات السمعية
، إلى ذلك بين مدير التربية والتعليم أهمية دور قسم التربية الخاصة مشيرا الى الدور الفاعل الذي يقوم به مركز السمع والكلام في تفعيل التعريف بنشاطات ذوي الإعاقات السمعية ووسائل رعايتهم وإعدادهم للحياة الاجتماعية والمهنية وطرق التواصل معهم ، والنظر في احتياجاتهم ومتطلباتهم التأهيلية للتوافق مع مجتمعهم .
وتأتي تلك الفعالية بناءً على تعميم معالي نائب وزير التربية والتعليم لشؤون البنين ذي الرقم 3082297/1 وتاريخ 25/3/2430هـ والتي تفعلها إدارة التربية والتعليم في الفترة من 22-29/4/1430هـ للتعريف بقدرات ذوي الإعاقات السمعية ووسائل تربيتهم ورعايتهم والتي ترتبط ارتباطاً وثيقاً بدور التربية والتعليم في الاهتمام بكافة شرائح المجتمع.