"ما وراء العتمة" عرض مسرحي لجامعة الملك خالد يناقش الأفكار المدمرة للمجتمعات
ضمن المهرجان المسرحي الأول للجامعات السعودية جاء عرض جامعة الملك خالد وهي الجامعة المستضيفة للمهرجان، والذي ناقش زراعة الأفكار المدمرة للمجتمعات وإقصاء الأفكار الإيجابية، والقضاء على أصحابها، وتدمير تطلعاتهم.
وجاء العرض الذي قدمه مساء أمس النشاط المسرحي بجامعة الملك خالد وهو العرض السابع بعنوان "ما وراء العتمة"، وهو من تأليف الأستاذ أحمد البن حمضة، وإخراج رئيس النشاط المسرحي بالجامعة محمد الكعبي، وتمثيل عدد من طلاب الجامعة .
وفي الندوة التطبيقية التي أدارها الأستاذ خالد الحفظي تحدث الدكتور نايف خلف الثقيل عن أن الشباب السعودي يمتلك الكثير من الأفكار الرائعة التي تحتاج إلى دعم، كما أشار إلى أن العمل تطرق إلى بعض القضايا العربية، وكيف تدخلت الثقافة الغربية لترمي بها إلى غياهب العبث بالذات، وأضاف أن العمل صاحبه نوع من الارتباك رغم لطافته ولكنه يحتاج إلى مزيد من الوقت للوصول إلى طموح المخرج وانتهائه إلى الإتقان.
من جانبه، أوضح المخرج المسرحي زكريا المؤمني أن العمل المقدم منجز ولكنه يحتاج إلى الوقت، كما أشاد بالسينوغرافيا والإخراج فيه، وذلك بعد عدة دورات أقيمت في هذا المجال خلال السنوات الماضية، إضافة إلى الشراكة الناجحة مع جمعية الثقافة والفنون بأبها، كما أشاد بالممثلين وإتقانهم لمقولة "الممثل لا يمثل" وهو الذي يحتاجه كل من يصعد على خشبة المسرح.
وفي إطار المداخلات أكد المخرج المسرحي متعب آل ثواب أن العمل رائع وفق المعطيات والمعوقات التي صادفته قبل العمل وفي أثناء العمل، كما تمنى أن يتم الاستعداد له مبكراً وعرضه مرة أخرى بصورة أروع في المناسبات القادمة.
بدوره، بين مخرج المسرحية ورئيس النشاط المسرحي محمد الكعبي أن العرض واجهته بعض المعوقات التي منعته من التميز على الشكل المطلوب، مشيدا بجهد الطلاب المشاركين في المسرحية على حضورهم الرائع رغم قصر الوقت.
وجاء العرض الذي قدمه مساء أمس النشاط المسرحي بجامعة الملك خالد وهو العرض السابع بعنوان "ما وراء العتمة"، وهو من تأليف الأستاذ أحمد البن حمضة، وإخراج رئيس النشاط المسرحي بالجامعة محمد الكعبي، وتمثيل عدد من طلاب الجامعة .
وفي الندوة التطبيقية التي أدارها الأستاذ خالد الحفظي تحدث الدكتور نايف خلف الثقيل عن أن الشباب السعودي يمتلك الكثير من الأفكار الرائعة التي تحتاج إلى دعم، كما أشار إلى أن العمل تطرق إلى بعض القضايا العربية، وكيف تدخلت الثقافة الغربية لترمي بها إلى غياهب العبث بالذات، وأضاف أن العمل صاحبه نوع من الارتباك رغم لطافته ولكنه يحتاج إلى مزيد من الوقت للوصول إلى طموح المخرج وانتهائه إلى الإتقان.
من جانبه، أوضح المخرج المسرحي زكريا المؤمني أن العمل المقدم منجز ولكنه يحتاج إلى الوقت، كما أشاد بالسينوغرافيا والإخراج فيه، وذلك بعد عدة دورات أقيمت في هذا المجال خلال السنوات الماضية، إضافة إلى الشراكة الناجحة مع جمعية الثقافة والفنون بأبها، كما أشاد بالممثلين وإتقانهم لمقولة "الممثل لا يمثل" وهو الذي يحتاجه كل من يصعد على خشبة المسرح.
وفي إطار المداخلات أكد المخرج المسرحي متعب آل ثواب أن العمل رائع وفق المعطيات والمعوقات التي صادفته قبل العمل وفي أثناء العمل، كما تمنى أن يتم الاستعداد له مبكراً وعرضه مرة أخرى بصورة أروع في المناسبات القادمة.
بدوره، بين مخرج المسرحية ورئيس النشاط المسرحي محمد الكعبي أن العرض واجهته بعض المعوقات التي منعته من التميز على الشكل المطلوب، مشيدا بجهد الطلاب المشاركين في المسرحية على حضورهم الرائع رغم قصر الوقت.