مدير جامعة الملك خالد يرعى ختام الأولمبياد الثقافي الرابع
رعى معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، اليوم، ختام فعاليات الأولمبياد الثقافي الرابع الذي نظمته عمادة شؤون الطلاب.
وقال السلمي في كلمته التي ألقاها "أشكر كل من ساهم في تنظيم هذا الملتقى من الزملاء في وكالة الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية، وأيضا الزملاء في عمادة شؤون الطلاب، وكذلك اللجان المختلفة في الإعداد والتجهيز، وزملاءنا أعضاء هيئة التدريس الذين ساهموا في تحكيم هذه الأعمال".
وأضاف "كلنا نعلم جميعا أهمية النشاط في حياة الطلاب، وأهمية ما تبذله الجامعة من جهود كبيرة في سبيل تعزيز هذا الجانب المهم لجميع أبنائنا وبناتنا"، مؤكداً أنه في كل سنة نشاهد تطورا وتحسنا في جوانب الأنشطة المختلفة، سواء الرياضية أو الثقافية أو الأنشطة الأخرى.
ونوه السلمي إلى أنه في القريب العاجل تستضيف الجامعة اللقاء المسرحي الأول في الجامعات السعودية، والذي انبثق بفكرة من الزملاء في عمادة شؤون الطلاب، مؤملا من الجميع المساهمة والمشاركة في إنجاح هذا الملتقى الذي يعد حقيقة نجاحا لجامعة الملك خالد بتنظيم مثل هذه الأنشطة.
من جانبه، أوضح وكيل عمادة شؤون الطلاب الدكتور يحيى القناعي أن إقامة مثل هذه اللقاءات هي لتكريم الموهبة والإبداع والمشاركة والميول والاهتمامات، مؤكدا أن عنوانه ليس لصناعة المنافسة، وإنما صناعة الإنسان، مشيرا إلى أنه تمت مخاطبة كليات البنين والبنات في الجامعة والأندية الطلابية لحثها على المشاركة.
وأوضح القناعي أن فعاليات الأولمبياد أقيمت خلال أسبوعين واشترك فيها أكثر من 500 طالب وطالبة في 17 مجالا في شطر الطلاب، ومثلها في شطر الطالبات، حيث شارك في تحكيم هذه المسابقات 46 محكما ومحكمة متخصصون في هذه المجالات.
يذكر أن الأولمبياد في نسخته الرابعة أقيم على مدى سبعة أيام وشملت منافساته 17 مجالا، يتسابق فيها طلاب وطالبات جامعة الملك خالد، ولأهمية حصول المشارك على المركز المستحق، وتحقيق المعايير اللازمة في كل مجال فقد وضعت اللجنة المنظمة محكمين من ذوي التخصص والاهتمام في كل مجال، حيث بلغ عددهم 46 محكما ومحكمة، وقسمت منافسات هذا الأولمبياد على سبعة أيام، وكانت المنافسة في مجالات "أعذب تلاوة للقرآن الكريم، والإلقاء، والمسابقة الثقافية، والمساجلة الشعرية، وكذلك السنة النبوية، والسيرة النبوية، وفي منافسة اشرح، وفي الشعر الفصيح، وأيضا في الشعر النبطي، وختاما في القصة القصيرة"، أما المنافسات التحكيمية الخاصة فهي مقسمة على الأعمال الفنية، وهي "الخط العربي والرسم التشكيلي والرسم الكاريكاتيري والتصوير التشكيلي والتصوير الضوئي والفن الرقمي".
وقال السلمي في كلمته التي ألقاها "أشكر كل من ساهم في تنظيم هذا الملتقى من الزملاء في وكالة الجامعة للشؤون التعليمية والأكاديمية، وأيضا الزملاء في عمادة شؤون الطلاب، وكذلك اللجان المختلفة في الإعداد والتجهيز، وزملاءنا أعضاء هيئة التدريس الذين ساهموا في تحكيم هذه الأعمال".
وأضاف "كلنا نعلم جميعا أهمية النشاط في حياة الطلاب، وأهمية ما تبذله الجامعة من جهود كبيرة في سبيل تعزيز هذا الجانب المهم لجميع أبنائنا وبناتنا"، مؤكداً أنه في كل سنة نشاهد تطورا وتحسنا في جوانب الأنشطة المختلفة، سواء الرياضية أو الثقافية أو الأنشطة الأخرى.
ونوه السلمي إلى أنه في القريب العاجل تستضيف الجامعة اللقاء المسرحي الأول في الجامعات السعودية، والذي انبثق بفكرة من الزملاء في عمادة شؤون الطلاب، مؤملا من الجميع المساهمة والمشاركة في إنجاح هذا الملتقى الذي يعد حقيقة نجاحا لجامعة الملك خالد بتنظيم مثل هذه الأنشطة.
من جانبه، أوضح وكيل عمادة شؤون الطلاب الدكتور يحيى القناعي أن إقامة مثل هذه اللقاءات هي لتكريم الموهبة والإبداع والمشاركة والميول والاهتمامات، مؤكدا أن عنوانه ليس لصناعة المنافسة، وإنما صناعة الإنسان، مشيرا إلى أنه تمت مخاطبة كليات البنين والبنات في الجامعة والأندية الطلابية لحثها على المشاركة.
وأوضح القناعي أن فعاليات الأولمبياد أقيمت خلال أسبوعين واشترك فيها أكثر من 500 طالب وطالبة في 17 مجالا في شطر الطلاب، ومثلها في شطر الطالبات، حيث شارك في تحكيم هذه المسابقات 46 محكما ومحكمة متخصصون في هذه المجالات.
يذكر أن الأولمبياد في نسخته الرابعة أقيم على مدى سبعة أيام وشملت منافساته 17 مجالا، يتسابق فيها طلاب وطالبات جامعة الملك خالد، ولأهمية حصول المشارك على المركز المستحق، وتحقيق المعايير اللازمة في كل مجال فقد وضعت اللجنة المنظمة محكمين من ذوي التخصص والاهتمام في كل مجال، حيث بلغ عددهم 46 محكما ومحكمة، وقسمت منافسات هذا الأولمبياد على سبعة أيام، وكانت المنافسة في مجالات "أعذب تلاوة للقرآن الكريم، والإلقاء، والمسابقة الثقافية، والمساجلة الشعرية، وكذلك السنة النبوية، والسيرة النبوية، وفي منافسة اشرح، وفي الشعر الفصيح، وأيضا في الشعر النبطي، وختاما في القصة القصيرة"، أما المنافسات التحكيمية الخاصة فهي مقسمة على الأعمال الفنية، وهي "الخط العربي والرسم التشكيلي والرسم الكاريكاتيري والتصوير التشكيلي والتصوير الضوئي والفن الرقمي".