5 توصيات في ختام جلسات اللقاء العلمي الرابع من تاريخ الملك خالد
اختتم كرسي الملك خالد بالجامعة فعاليات لقائه العلمي الرابع من تاريخ الملك خالد بن عبدالعزيز، المقام بفندق قصر أبها خلال الفترة 4 - 5 من شهر ربيع الأول الجاري، بعنوان (الجوانب الاجتماعية في المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد بن عبدالعزيز)، وحظي برعاية كريمة من سمو أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز.
وشمل اللقاء أربع جلسات، تم من خلالها مناقشة 23 ورقة علمية، قدمها نخبة من الباحثين والمشاركين، إضافة إلى جلسة حوارية مفتوحة حول تاريخ الملك خالد، رحمه الله، أدارها مدير جامعة الجوف الأستاذ الدكتور إسماعيل البشري، وتحدث فيها كل من المستشار بالديوان الملكي معالي الأستاذ الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، ومعالي وزير الشؤون الاجتماعية سابقا الأستاذ الدكتور علي بن إبراهيم النملة.
وأوصت الجلسة الختامية في اللقاء ببعث برقيات شكر وتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ولسمو أمير منطقة عسير، لما بذلوه من جهود ملموسة في خدمة الوطن بشكل عام، وجوانب البحث العلمي بصفة خاصة، إضافة إلى ضرورة استمرار عقد اللقاءات العلمية للبحث في تاريخ المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد – رحمه الله – وفي جوانب حياته الشخصية، وتناول جوانب لا تزال هناك حاجة لدراستها والبحث فيها، مثل أثر الملك خالد بن عبدالعزيز، في الدعوة داخل المملكة وخارجها، وكذلك دوره، غفر الله له، في توحيد الجهود العربية والإسلامية في مواجهة التحديات، إضافة إلى دور المرأة في التنمية في عهده.
كما أوصى المشاركون بضرورة الإفادة من وسائل التقنية الحديثة، ومنصات التواصل الاجتماعي، للتعريف بتاريخ الملك خالد، وجهوده في تطوير المملكة، من خلال إعداد مواد علمية مختصرة ومركزة، وبثها عبر تلك الوسائل، إضافة إلى البحث عن الجوانب غير المدونة في حياة الملك خالد، من خلال توثيق الرواية الشفهية للمعاصرين له ونشرها، لتستفيد منها الأجيال الحالية والقادمة، وكذلك أوصى المشاركون بضرورة السعي إلى تنمية الشراكة العلمية بين الكرسي والجهات البحثية المماثلة داخل المملكة وخارجها، مع سعي الكرسي إلى عقد نشاطاته العلمية في الجامعات السعودية.
وشمل اللقاء أربع جلسات، تم من خلالها مناقشة 23 ورقة علمية، قدمها نخبة من الباحثين والمشاركين، إضافة إلى جلسة حوارية مفتوحة حول تاريخ الملك خالد، رحمه الله، أدارها مدير جامعة الجوف الأستاذ الدكتور إسماعيل البشري، وتحدث فيها كل من المستشار بالديوان الملكي معالي الأستاذ الدكتور عبدالله بن عبدالمحسن التركي، ومعالي وزير الشؤون الاجتماعية سابقا الأستاذ الدكتور علي بن إبراهيم النملة.
وأوصت الجلسة الختامية في اللقاء ببعث برقيات شكر وتقدير لمقام خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين، ولسمو أمير منطقة عسير، لما بذلوه من جهود ملموسة في خدمة الوطن بشكل عام، وجوانب البحث العلمي بصفة خاصة، إضافة إلى ضرورة استمرار عقد اللقاءات العلمية للبحث في تاريخ المملكة العربية السعودية في عهد الملك خالد – رحمه الله – وفي جوانب حياته الشخصية، وتناول جوانب لا تزال هناك حاجة لدراستها والبحث فيها، مثل أثر الملك خالد بن عبدالعزيز، في الدعوة داخل المملكة وخارجها، وكذلك دوره، غفر الله له، في توحيد الجهود العربية والإسلامية في مواجهة التحديات، إضافة إلى دور المرأة في التنمية في عهده.
كما أوصى المشاركون بضرورة الإفادة من وسائل التقنية الحديثة، ومنصات التواصل الاجتماعي، للتعريف بتاريخ الملك خالد، وجهوده في تطوير المملكة، من خلال إعداد مواد علمية مختصرة ومركزة، وبثها عبر تلك الوسائل، إضافة إلى البحث عن الجوانب غير المدونة في حياة الملك خالد، من خلال توثيق الرواية الشفهية للمعاصرين له ونشرها، لتستفيد منها الأجيال الحالية والقادمة، وكذلك أوصى المشاركون بضرورة السعي إلى تنمية الشراكة العلمية بين الكرسي والجهات البحثية المماثلة داخل المملكة وخارجها، مع سعي الكرسي إلى عقد نشاطاته العلمية في الجامعات السعودية.