جامعة الملك خالد تنظم ندوة "آثار المملكة العربية السعودية" تزامنا مع ملتقى الرياض الأول للآثار
برعاية معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، ينظم مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للبحوث والدراسات البيئية والسياحية بالجامعة ندوة (آثار المملكة العربية السعودية) الاثنين الـ17 من صفر الجاري في المدرجات المركزية، بالمدينة الجامعية بأبها.
وتأتي إقامة هذه الندوة بالتعاون مع فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير، تزامنا مع الملتقى الأول لآثار المملكة العربية السعودية المقام في العاصمة الرياض خلال الفترة من (18 – 20 صفر)، تحت مظلة برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة.
وأوضح مدير مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للبحوث والدراسات البيئية والسياحية بالجامعة الأستاذ الدكتور حسين الوادعي أن الندوة تحظى باهتمام كبير من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ومن نائبه صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز بالآثار في المنطقة كداعم للحراك السياحي الذي تتميز به المنطقة، لافتا إلى أن الندوة تهدف إلى رفع الوعي، وتعزيز الشعور الوطني بماهية الآثار وما تحتويه المملكة ومنطقة عسير من إرث حضاري مميز، إضافة إلى تحويل دور الآثار إلى قضية مجتمعية وتوثيق لتاريخ العمل الأثري.
وتستعرض الندوة 4 أوراق عمل يتحدث فيها عدد من الأساتذة والخبراء المهتمين بالآثار من الجامعة، إضافة إلى معرض تعريفي مصاحب لآثار وتراث منطقة عسير يبرز الأنماط السكنية والأثرية والأنماط المعيشية قديما.
وتأتي إقامة هذه الندوة بالتعاون مع فرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بمنطقة عسير، تزامنا مع الملتقى الأول لآثار المملكة العربية السعودية المقام في العاصمة الرياض خلال الفترة من (18 – 20 صفر)، تحت مظلة برنامج خادم الحرمين الشريفين للعناية بالتراث الحضاري للمملكة.
وأوضح مدير مركز الأمير سلطان بن عبدالعزيز للبحوث والدراسات البيئية والسياحية بالجامعة الأستاذ الدكتور حسين الوادعي أن الندوة تحظى باهتمام كبير من صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير ومن نائبه صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز بالآثار في المنطقة كداعم للحراك السياحي الذي تتميز به المنطقة، لافتا إلى أن الندوة تهدف إلى رفع الوعي، وتعزيز الشعور الوطني بماهية الآثار وما تحتويه المملكة ومنطقة عسير من إرث حضاري مميز، إضافة إلى تحويل دور الآثار إلى قضية مجتمعية وتوثيق لتاريخ العمل الأثري.
وتستعرض الندوة 4 أوراق عمل يتحدث فيها عدد من الأساتذة والخبراء المهتمين بالآثار من الجامعة، إضافة إلى معرض تعريفي مصاحب لآثار وتراث منطقة عسير يبرز الأنماط السكنية والأثرية والأنماط المعيشية قديما.