تعليم عسير يستضيف ورشة في الرسم والتصوير ضمن مشروع "لقاء"
انطلقت أمس الورشة التدريبية لأولمبياد الرسم والتصوير التشكيلي التي تستضيفها إدارة التعليم بمنطقة عسير، بحضور متدربات متخصصات من جميع الإدارات التعليمية والتي أطلقتها الإدارة العامة لنشاط الطالبات.
وأوضحت مدير عام نشاط الطالبات ريم أبو الحسن أن الأولمبياد يأتي في النسخة الثالثة بعد تحقيق نجاح كبير في العامين السابقين، مضيفة أن نتاج الطالبات يفوق المتوقع بفضل الله ثم فضل المتدربات المتمرسات، مشيرةً إلى المشروع الوطني لتعليم الفنون "لقاء"، بوصفه المظلة التي تنفذ فيها هذه الأنشطة والبرامج.
وأبانت أن الأولمبياد يمثل حزمة من المسابقات الفنية التنافسية تنمي جملة من المهارات لدى طالبات التعليم العام، مثل الرسم كالرسم بأقلام الرصاص والفحم والأقلام الملونة، والتصوير التشكيلي كالتشكيل والتلوين بالألوان المختلفة كالمائية والزيتية والأكريليك.
وذكرت أن برنامج الورشة يشمل مسارين رئيسين أحدهما عملي والآخر نظري، وتنفذ من خلال ورش تأهيلية تدريبية متسلسلة تتضمن المعارف والمهارات الأساسية والخبرات العلمية، ويتم تحكيم النتائج على مستوى (المدرسة، إدارة التعليم، الوزارة) من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين وفق معايير علمية محددة.
وأشارت إلى أهمية المشروع والأهداف المهمة المراد تحقيقها ومن أهمها تعميق الاعتزاز بالدين والولاء للمليك والانتماء للوطن، ونشر الوعي بدور مجالات الرسم والتصوير التشكيلي، إضافة إلى إطلاق الخيال الفني الإبداعي وتنميته للإسهام في تطور الحركة الفنية في المملكة. وكذلك التمثيل الأمثل للمملكة في المنافسات الإقليمية والدولية. وختمت أبو الحسن كلمتها بالشكر لكل من خطط وعمل من أجل هذا المشروع متمنية العون والسداد للجميع .
من جانبها قالت المساعدة للشؤون التعليمية بمنطقة عسير نورة المفرح "النشاط الطلابي تطور كثيرًا، لاسيما في السنوات الأخيرة التي يشهد فيها النشاط قفزة نحو التميز، وأصبح مرتبطا بأهداف المدرسة والمجتمع ورغبات الطالبات بشكل فاعل عبر عدد من البرامج الهادفة"، مؤكدة أن برنامج الرسم والتصوير التشكيلي هو أحد ابرز البرامج الهادفة التي تنمي المعارف والمهارات وتسهم في بناء جيل مبدع قادر على التعامل مع العالم بلغة فنية.
وأوضحت مدير عام نشاط الطالبات ريم أبو الحسن أن الأولمبياد يأتي في النسخة الثالثة بعد تحقيق نجاح كبير في العامين السابقين، مضيفة أن نتاج الطالبات يفوق المتوقع بفضل الله ثم فضل المتدربات المتمرسات، مشيرةً إلى المشروع الوطني لتعليم الفنون "لقاء"، بوصفه المظلة التي تنفذ فيها هذه الأنشطة والبرامج.
وأبانت أن الأولمبياد يمثل حزمة من المسابقات الفنية التنافسية تنمي جملة من المهارات لدى طالبات التعليم العام، مثل الرسم كالرسم بأقلام الرصاص والفحم والأقلام الملونة، والتصوير التشكيلي كالتشكيل والتلوين بالألوان المختلفة كالمائية والزيتية والأكريليك.
وذكرت أن برنامج الورشة يشمل مسارين رئيسين أحدهما عملي والآخر نظري، وتنفذ من خلال ورش تأهيلية تدريبية متسلسلة تتضمن المعارف والمهارات الأساسية والخبرات العلمية، ويتم تحكيم النتائج على مستوى (المدرسة، إدارة التعليم، الوزارة) من قبل نخبة من الأكاديميين والمختصين وفق معايير علمية محددة.
وأشارت إلى أهمية المشروع والأهداف المهمة المراد تحقيقها ومن أهمها تعميق الاعتزاز بالدين والولاء للمليك والانتماء للوطن، ونشر الوعي بدور مجالات الرسم والتصوير التشكيلي، إضافة إلى إطلاق الخيال الفني الإبداعي وتنميته للإسهام في تطور الحركة الفنية في المملكة. وكذلك التمثيل الأمثل للمملكة في المنافسات الإقليمية والدولية. وختمت أبو الحسن كلمتها بالشكر لكل من خطط وعمل من أجل هذا المشروع متمنية العون والسداد للجميع .
من جانبها قالت المساعدة للشؤون التعليمية بمنطقة عسير نورة المفرح "النشاط الطلابي تطور كثيرًا، لاسيما في السنوات الأخيرة التي يشهد فيها النشاط قفزة نحو التميز، وأصبح مرتبطا بأهداف المدرسة والمجتمع ورغبات الطالبات بشكل فاعل عبر عدد من البرامج الهادفة"، مؤكدة أن برنامج الرسم والتصوير التشكيلي هو أحد ابرز البرامج الهادفة التي تنمي المعارف والمهارات وتسهم في بناء جيل مبدع قادر على التعامل مع العالم بلغة فنية.