تواصل جامعة الملك خالد يقيم محاضرات وورشا بإدنبرا
تنومة: ضمن سلسلة اللقاءات وورش العمل التي تنفذها جامعة الملك خالد في المملكة المتحدة، في إطار برنامج تواصل الأول مع المبتعثين، انطلقت عدد من المحاضرات وورش العمل بمدينة إدنبرا.
وافتتح الفعاليات المشرف على البرنامج الدكتور محمد الراجحي بكلمة، رفع فيها باسمه واسم المشاركين، شكره وتقديره إلى مقام خادم الحرمين الشريفين، لموافقته على إقامة هذا البرنامج، وإلى سفير خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف، لدعمه وتوجيهاته التي كان لها الأثر البالغ في إقامة البرنامج، كما شكر سعادته كلا من معالي وزير التعليم، ومدير جامعة الملك خالد، على اهتمامهما ومتابعتهما. ورحب بالحضور من المبتعثين والمبتعثات وقدم لهم تعريفا مختصرا عن البرنامج وأهدافه.
وتتابعت فقرات الملتقى، حيث كانت الجلسة الأولى عن (الهوية والوطنية في رحلة الابتعاث)، وشارك فيها كل من الدكتور حسن محمد الأسمري والدكتور محمد الراجحي والدكتور فهد القحطاني والدكتور أحمد الغامدي.
وخصصت الجلسة الثانية ل(قضايا تربوية في رحلة الابتعاث)، قدمها الدكتور عبدالله آل كاسي والدكتور عبدالرحمن القرفي، تبعتها جلسة ثالثة عن (رحلة الابتعاث الفرص السانحة) والتي قدمها الدكتور محمد خماش، وتخلل ذلك مشاركات ومداخلات للمبتعثين ثم وزعت هدايا للمشاركين والحضور والتقطت الصور التذكارية.
وافتتح الفعاليات المشرف على البرنامج الدكتور محمد الراجحي بكلمة، رفع فيها باسمه واسم المشاركين، شكره وتقديره إلى مقام خادم الحرمين الشريفين، لموافقته على إقامة هذا البرنامج، وإلى سفير خادم الحرمين الشريفين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نواف، لدعمه وتوجيهاته التي كان لها الأثر البالغ في إقامة البرنامج، كما شكر سعادته كلا من معالي وزير التعليم، ومدير جامعة الملك خالد، على اهتمامهما ومتابعتهما. ورحب بالحضور من المبتعثين والمبتعثات وقدم لهم تعريفا مختصرا عن البرنامج وأهدافه.
وتتابعت فقرات الملتقى، حيث كانت الجلسة الأولى عن (الهوية والوطنية في رحلة الابتعاث)، وشارك فيها كل من الدكتور حسن محمد الأسمري والدكتور محمد الراجحي والدكتور فهد القحطاني والدكتور أحمد الغامدي.
وخصصت الجلسة الثانية ل(قضايا تربوية في رحلة الابتعاث)، قدمها الدكتور عبدالله آل كاسي والدكتور عبدالرحمن القرفي، تبعتها جلسة ثالثة عن (رحلة الابتعاث الفرص السانحة) والتي قدمها الدكتور محمد خماش، وتخلل ذلك مشاركات ومداخلات للمبتعثين ثم وزعت هدايا للمشاركين والحضور والتقطت الصور التذكارية.