“#إعلاميون” يستضيف الرحالة “#البارقي” للحديث عن رحلته لـ”#الحج”
استضاف قروب “إعلاميون” على “الواتساب” والذي يضم عدد من الإعلاميين على مستوى المملكة عامة ومنطقة عسير على المستوى الخاص ، “الرحّالة” السعودي محمد بن عامر البارقي ، والذي قام برحلة لأداء فريضة الحج لهذا العام 1438 سيراً على الأقدام ، بدأها من محافظة بارق في الثالث عشر من شهر ذو القعدة الماضي وختمها في المشاعر المقدسة بمكة المكرمة في مساء يوم الرابع من شهر ذو الحجة..
وقد تطرق الرحالة “البارقي” في حديثه الشيّق للكثير عن رحلته وعن المواقف ومنها التقائه في طريق سفره بعض زملائه في السلك العسكري قبل التقاعد ، وكذلك المواقف الصعبة التي واجهتها خلال هذه الرحلة والتي تكللت بالنجاح في ختامها..
وقد استهل “البارقي”حواره مع إعلاميي القروب بالحديث عن بداية الفكرة والتي خامرته منذ فترة طويلة وكيف تمحورت أخيراً تلك الأفكار إلى حقيقة ووجد نفسه فجأة يحقق حلمه ويسير على قديمه تحت قوة الإرادة ودعم وتشجيع بعض الأقارب والزملاء ، مستثنياً أراء اعداء النجاح والمثبطين ، قاطعاً خلالها نحو 530 كيلومتر على قديميه سلك خلالها السهل والجبل ، ومتخداً من طريق “الباحة – الطائف – مكة” – مساراً له..
وقال “الرحالة” أنه حقق إنجازاً يعيد الفضل فيه بعد الله سبحانه وتعالى لأسرته ولكل من دعمه في رحلته التي أتت دعماً لجنودنا الأبطال على الحد الجنوبي ، واستغرقت*نحو 16 يوماً – مر خلالها بصعوبات كثيرة والتي لا شك أنها ستبقى ذكرى جميلة ، وكان في موعده مجتازاً كل الصعوبات ومحققاً هدفه..
وأجاب “البارقي” على تساؤلات الصحفيين في القروب وأوضح خلالها الجهات الداعمة وخص بها إمارة عسير ، والتي قدم لها الشكر على موافقتها على رحلته ، مؤكداً أنه أفتقد في رحلته لدعم القطاعين الخاص والحكومي ، ومعللاً ذلك لعدم تفههم للفكرة منذ بداياتها وملتمساً لهم العذر ، كما قدم الشكر لبعض الجهات الإعلامية التي وقفت معه منذ انطلاقته والأشخاص الذي التقوه في طريق رحلته ، وخص في شكرة الإعلامي إبراهيم احمد البارقي – رئيس تحرير صحيفة إشراق لايف – والذي دعمه شخصياً حسب وصفه..كما قدم الشكر لكل أعضاء القروب معبراً عن سعادته بهذه الأستضافة..
وقد تطرق الرحالة “البارقي” في حديثه الشيّق للكثير عن رحلته وعن المواقف ومنها التقائه في طريق سفره بعض زملائه في السلك العسكري قبل التقاعد ، وكذلك المواقف الصعبة التي واجهتها خلال هذه الرحلة والتي تكللت بالنجاح في ختامها..
وقد استهل “البارقي”حواره مع إعلاميي القروب بالحديث عن بداية الفكرة والتي خامرته منذ فترة طويلة وكيف تمحورت أخيراً تلك الأفكار إلى حقيقة ووجد نفسه فجأة يحقق حلمه ويسير على قديمه تحت قوة الإرادة ودعم وتشجيع بعض الأقارب والزملاء ، مستثنياً أراء اعداء النجاح والمثبطين ، قاطعاً خلالها نحو 530 كيلومتر على قديميه سلك خلالها السهل والجبل ، ومتخداً من طريق “الباحة – الطائف – مكة” – مساراً له..
وقال “الرحالة” أنه حقق إنجازاً يعيد الفضل فيه بعد الله سبحانه وتعالى لأسرته ولكل من دعمه في رحلته التي أتت دعماً لجنودنا الأبطال على الحد الجنوبي ، واستغرقت*نحو 16 يوماً – مر خلالها بصعوبات كثيرة والتي لا شك أنها ستبقى ذكرى جميلة ، وكان في موعده مجتازاً كل الصعوبات ومحققاً هدفه..
وأجاب “البارقي” على تساؤلات الصحفيين في القروب وأوضح خلالها الجهات الداعمة وخص بها إمارة عسير ، والتي قدم لها الشكر على موافقتها على رحلته ، مؤكداً أنه أفتقد في رحلته لدعم القطاعين الخاص والحكومي ، ومعللاً ذلك لعدم تفههم للفكرة منذ بداياتها وملتمساً لهم العذر ، كما قدم الشكر لبعض الجهات الإعلامية التي وقفت معه منذ انطلاقته والأشخاص الذي التقوه في طريق رحلته ، وخص في شكرة الإعلامي إبراهيم احمد البارقي – رئيس تحرير صحيفة إشراق لايف – والذي دعمه شخصياً حسب وصفه..كما قدم الشكر لكل أعضاء القروب معبراً عن سعادته بهذه الأستضافة..
