إقامة ملتقى العمران السياحي في المناطق الجبلية خلال ٢٨ و٢٩ ذي الحجة
تنومة :فهد الشهري تحت رعاية صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد أمير منطقة عسير وبحضور صاحب السمو الملكي الأمير سلطان بن سلمان رئيس الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني؛ يقام ملتقى العمران السياحي في المناطق الجبلية بمسرح أمانة منطقة عسير في مدينة أبها يومي ٢٨ و٢٩ ذي الحجة الجاري.
ويشترك في تنظيم الملتقى كل من: أمانة منطقة عسير وجامعة الملك خالد وفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة، ويشارك فيه أكاديميون وباحثون ومهتمون وعاملون في مجالات السياحة والتنمية العمرانية من القطاعين الحكومي والخاص.
وأوضح أمين المنطقة رئيس اللجنة المنظمة للمتلقى صالح القاضي أن الملتقى يأتي كون المناطق الجبلية من العناصر الجمالية التي تتطلب إبرازها سياحيا من خلال التخطيط العمراني الملائم لتلك المناطق وتصميم المباني المتناسقة مع المحيط الطبيعي، لاسيما أن وزارة الشؤون البلدية والقروية وأمانات المدن الكبرى والمناطق وبلديات المدن تضطلع بدور رئيسي في هذا الشأن، وأنه من ذلك المنطلق كان تعاون مع هيئة السياحة والتراث الوطني في وضع الاشتراطات والضوابط العمرانية في الأنظمة البلدية فيما يختص بأسلوب البناء والتصاميم والمظهر الخارجي، خصوصا في المناطق السياحية مثل عسير، شاملا إعداد الدراسات والمنهجية العلمية التي تساعد في إعداد أنظمة عمرانية تتناسب مع الطبيعية الجبلية، مضيفا أن الملتقى سيتوج تعاون الجهتين في وضع أسس وضوابط العمران والتطوير السياحي في المناطق الجبلية لتكوت نموذجا يمكن تطبيقه في مختلف المناطق الجبلية بمشاركة مهمة من جامعة الملك خالد.
وأضاف: "يشارك فيه صناع القرار والمهندسين الإداريين والفنيين والمسؤولين عن المرافق والخدمات، ويتضمن برنامجا يحتوي على محاضرات وورش عمل وعرض أوراق عمل وتجارب ومعرض مصاحب للملتقى يبرز نماذج من النشاطات الجبلية في الملتقى".
وتابع: "أن الملتقى يضم ٤ محاور، وهي: مستقبل السياحة في المناطق الجبلية، استراتيجية التنمية السياحية، الاستثمار السياحي، التجارب".
يذكر أن أمين المنطقة قد دشن الموقع الالكتروني الرسمي الخاص بالملتقى خلال اجتماع اللجنة المنظمة.
ويشترك في تنظيم الملتقى كل من: أمانة منطقة عسير وجامعة الملك خالد وفرع الهيئة العامة للسياحة والتراث الوطني بالمنطقة، ويشارك فيه أكاديميون وباحثون ومهتمون وعاملون في مجالات السياحة والتنمية العمرانية من القطاعين الحكومي والخاص.
وأوضح أمين المنطقة رئيس اللجنة المنظمة للمتلقى صالح القاضي أن الملتقى يأتي كون المناطق الجبلية من العناصر الجمالية التي تتطلب إبرازها سياحيا من خلال التخطيط العمراني الملائم لتلك المناطق وتصميم المباني المتناسقة مع المحيط الطبيعي، لاسيما أن وزارة الشؤون البلدية والقروية وأمانات المدن الكبرى والمناطق وبلديات المدن تضطلع بدور رئيسي في هذا الشأن، وأنه من ذلك المنطلق كان تعاون مع هيئة السياحة والتراث الوطني في وضع الاشتراطات والضوابط العمرانية في الأنظمة البلدية فيما يختص بأسلوب البناء والتصاميم والمظهر الخارجي، خصوصا في المناطق السياحية مثل عسير، شاملا إعداد الدراسات والمنهجية العلمية التي تساعد في إعداد أنظمة عمرانية تتناسب مع الطبيعية الجبلية، مضيفا أن الملتقى سيتوج تعاون الجهتين في وضع أسس وضوابط العمران والتطوير السياحي في المناطق الجبلية لتكوت نموذجا يمكن تطبيقه في مختلف المناطق الجبلية بمشاركة مهمة من جامعة الملك خالد.
وأضاف: "يشارك فيه صناع القرار والمهندسين الإداريين والفنيين والمسؤولين عن المرافق والخدمات، ويتضمن برنامجا يحتوي على محاضرات وورش عمل وعرض أوراق عمل وتجارب ومعرض مصاحب للملتقى يبرز نماذج من النشاطات الجبلية في الملتقى".
وتابع: "أن الملتقى يضم ٤ محاور، وهي: مستقبل السياحة في المناطق الجبلية، استراتيجية التنمية السياحية، الاستثمار السياحي، التجارب".
يذكر أن أمين المنطقة قد دشن الموقع الالكتروني الرسمي الخاص بالملتقى خلال اجتماع اللجنة المنظمة.