#أمير_عسير يرعى مساء غد الأحد حفل تخريج طلاب جامعة الإمام المشاركين في الحد الجنوبي
تحت رعاية نائب خادم الحرمين
تنومة : نيابة عن صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز ، نائب خادم الحرمين الشريفين، يشرف صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير مساء غد الأحد، حفل تخريج الدفعة الأولى من المشاركين والمرابطين في عملية عاصفة الحزم وإعادة الأمل في الحد الجنوبي من طلاب الانتساب المطور بجامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية، وذلك بمدينة الملك فيصل العسكرية بمحافظة خميس مشيط .
من جهته ثمن معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل الرعاية الكريمة من سمو نائب خادم الحرمين الشريفين ، وتشريف سمو أمير منطقة عسير لحفل الخريجين ، مبيناً أن هذه الرعاية هي مصدر فخر واعتزاز لكل مَن حضرها مِن المقصودين بها وهم جنودنا البواسل المرابطين على الثغور ، حيث لم تمنعهم المرابطة من التسلح بالعلم ومواصلة مسيرتهم العلمية .
وأضاف الدكتور أبا الخيل أن جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، وبالتعاون مع قيادة المنطقة الجنوبية ، ستحتفل بتخريج الدفعة الأولى من طلاب الإنتساب المطور والبالغ عددهم ١٦٠ طالباً من العسكريين المشاركين في عمليتي الحزم والأمل ، وذلك تقديراً ودعماً لرجال أمننا البواسل المرابطين لحماية ثغور هذا الوطن الغالي .
مشيداً بالعمل المميّز من الجنود المرابطين في الحدّ الجنوبي ، وروح العزيمة والإصرار وذلك من خلال مواصلتهم للدراسة عن بُعد ، رغم انشغالهم بشرف الذود عن حدود الوطن ، سائلا الله تعالى أن يوفق جنودنا البواسل في أداء واجبهم الديني ، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والإستقرار .
من جهته ثمن معالي مدير جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية الأستاذ الدكتور سليمان بن عبدالله أبا الخيل الرعاية الكريمة من سمو نائب خادم الحرمين الشريفين ، وتشريف سمو أمير منطقة عسير لحفل الخريجين ، مبيناً أن هذه الرعاية هي مصدر فخر واعتزاز لكل مَن حضرها مِن المقصودين بها وهم جنودنا البواسل المرابطين على الثغور ، حيث لم تمنعهم المرابطة من التسلح بالعلم ومواصلة مسيرتهم العلمية .
وأضاف الدكتور أبا الخيل أن جامعة الإمام محمد بن سعود الإسلامية ، وبالتعاون مع قيادة المنطقة الجنوبية ، ستحتفل بتخريج الدفعة الأولى من طلاب الإنتساب المطور والبالغ عددهم ١٦٠ طالباً من العسكريين المشاركين في عمليتي الحزم والأمل ، وذلك تقديراً ودعماً لرجال أمننا البواسل المرابطين لحماية ثغور هذا الوطن الغالي .
مشيداً بالعمل المميّز من الجنود المرابطين في الحدّ الجنوبي ، وروح العزيمة والإصرار وذلك من خلال مواصلتهم للدراسة عن بُعد ، رغم انشغالهم بشرف الذود عن حدود الوطن ، سائلا الله تعالى أن يوفق جنودنا البواسل في أداء واجبهم الديني ، وأن يديم علينا نعمة الأمن والأمان والإستقرار .