٥٠ مبدعًا ومبدعة يحولون ٧٠٠٠ متر في أبها إلى مصدر للإلهام
مساهمون في نشر الوعي البيئي
تنومة: تحولت أحلام فريق من مبدعي ومبدعات منطقة عسير مكون من ٥٠ فنانًا وفنانة في نشر الوعي البيئي إلى حقيقة، في موقع اختاروا أن يطلقوا عليه اسم حديقة "ملهمتي".
وأوضح المشرف على المشروع الفنان محمد اليوسي أن أمانة عسير منحتهم حديقة تصل مساحتها إلى حوالي ٧ آلاف متر مقابل سد أبها على الحزام الدائري بالقرب من الممشى، تحولت إلى خلية نحل منذ شهرين لإعداد الموقع وليكون ملهمًا للمبدعين كي يخرجوا طاقاتهم ويستثمروها جيدًا.
وأضاف: "إن العمل سيستمر ليشمل أفكارًا إبداعية تقوم على استغلال كافة مميزات الطبيعة والبيئة من الأشجار والأحجار ليتحول الموقع إلى عمل تراكمي يشهد في كل يوم فكرة جديدة، تستقي خلفيتها من تراث المنطقة ورؤية أهليها الجمالية الذين عرفوا بها من حبهم للنقش والفن والجمال".
وأضاف اليوسي أن الموقع يهتم بتقديم أعمال الجرافيكس والصوتيات وكافة أشكال الفنون، ومبينًا أن العمل خلال الفترة الحالية يتركز في الممشى، وسيتم التوسع ليشمل كافة أرجاء الحديقة.
وشدد على وجود جيل من المبدعين والمبدعات الذين سيقدمون رسائلهم الفنية في الموقع الذي سيمثل حالة فكرية جديدة ومبتكرة.
وأضاف أنه قد تم تأمين الألوان من قبل شركة دهانات الجزيرة التي قدمت هدية خاصة لهم في الموقع.
وختم قائلًا: "من أهم أهداف المشروع أن يعود الزائر بثقافة مختلفة عن الأشياء التي يستهلكها، بعد إجراء الرؤية الفنية، واستثمارها بشكل جمالي".
وأوضح المشرف على المشروع الفنان محمد اليوسي أن أمانة عسير منحتهم حديقة تصل مساحتها إلى حوالي ٧ آلاف متر مقابل سد أبها على الحزام الدائري بالقرب من الممشى، تحولت إلى خلية نحل منذ شهرين لإعداد الموقع وليكون ملهمًا للمبدعين كي يخرجوا طاقاتهم ويستثمروها جيدًا.
وأضاف: "إن العمل سيستمر ليشمل أفكارًا إبداعية تقوم على استغلال كافة مميزات الطبيعة والبيئة من الأشجار والأحجار ليتحول الموقع إلى عمل تراكمي يشهد في كل يوم فكرة جديدة، تستقي خلفيتها من تراث المنطقة ورؤية أهليها الجمالية الذين عرفوا بها من حبهم للنقش والفن والجمال".
وأضاف اليوسي أن الموقع يهتم بتقديم أعمال الجرافيكس والصوتيات وكافة أشكال الفنون، ومبينًا أن العمل خلال الفترة الحالية يتركز في الممشى، وسيتم التوسع ليشمل كافة أرجاء الحديقة.
وشدد على وجود جيل من المبدعين والمبدعات الذين سيقدمون رسائلهم الفنية في الموقع الذي سيمثل حالة فكرية جديدة ومبتكرة.
وأضاف أنه قد تم تأمين الألوان من قبل شركة دهانات الجزيرة التي قدمت هدية خاصة لهم في الموقع.
وختم قائلًا: "من أهم أهداف المشروع أن يعود الزائر بثقافة مختلفة عن الأشياء التي يستهلكها، بعد إجراء الرؤية الفنية، واستثمارها بشكل جمالي".