مبتعثة من جامعة الملك خالد تنال "المفتاح الذهبي للشرف العالمي"
تنومة: حصلت المبتعثة من جامعة الملك خالد، بكلية التمريض بجامعة إنديانا بنسلفانيا بالولايات المتحدة الأمريكية، المعيدة ريم حميدي ياسين العلوي، على عضوية "المفتاح الذهبي للشرف العالمي" لهذا العام 2017، وذلك نظير تميزها الأكاديمي خلال دراستها الجامعية، وتمنح العضوية سنويا للطلاب المتميزين على مستوى الجامعات الأمريكية.
وبينت المبتعثة ريم العلوي أنه على الرغم من الصعوبات التي واجهتها من خلال تغربها عن أرض الوطن، والبعد عن الأهل إلا أنها كانت تبذل قصارى جهدها للوصول إلى ما تطمح إليه من تفوق أكاديمي بمجال دراستها في إدارة التمريض، وقالت" الحمد لله الذي أعانني على ذلك، حيث إنه تم ترشيحي للعضوية بناء على معدلي الأكاديمي بمجال تخصصي".
وأضافت أن من مزايا هذه الجمعية أنها تقدم لأعضائها الفرص والروابط الحصرية من خلال أكثر من نصف مليون دولار في المنح الدراسية والجوائز والشراكات مع الشركات الكبرى والتقدم الوظيفي وبرامج الدراسات العليا.
وأوضحت أن الجمعية تعمل أيضا مع أعضاء هيئة التدريس والإداريين الجامعيين للتطوير والحفاظ على واحدة من أعلى معايير التعليم في العالم.
وختمت قائلة : "كان لجامعة الملك خالد ومنسوبيها الفضل بعد الله، حيث منحونا فرصة الابتعاث، والحصول على العضوية وسام شرف كبير لي، وأتمنى من الله أن ييسر لي من الخير ما يرضى لتحقيق هدفي الرئيسي والأهم وهو بناء جيل وكادر تمريض متميز من طلابنا، لنفيد وطننا ونرتقي به علميا على وجه الخصوص بمجال التمريض".
يذكر أن جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي تُعد من أهم الجمعيات الأكاديمية في الولايات المتحدة الأميركية، لتكريم الطلاب المتفوقين أكاديميا، حيث إنها ترشح الطلبة ذوي الكفاءة العالية من الأكاديميين والطلاب الجامعيين وطلبة الدراسات العلياء لكونهم من الأوائل 15%. ويعتمد ذلك على المعدل الأكاديمي والإنجازات العلمية الأخرى كالبحوث وغيرها. إذ إنها تمنح هذه العضوية مدى الحياة لأعضائها.
وبينت المبتعثة ريم العلوي أنه على الرغم من الصعوبات التي واجهتها من خلال تغربها عن أرض الوطن، والبعد عن الأهل إلا أنها كانت تبذل قصارى جهدها للوصول إلى ما تطمح إليه من تفوق أكاديمي بمجال دراستها في إدارة التمريض، وقالت" الحمد لله الذي أعانني على ذلك، حيث إنه تم ترشيحي للعضوية بناء على معدلي الأكاديمي بمجال تخصصي".
وأضافت أن من مزايا هذه الجمعية أنها تقدم لأعضائها الفرص والروابط الحصرية من خلال أكثر من نصف مليون دولار في المنح الدراسية والجوائز والشراكات مع الشركات الكبرى والتقدم الوظيفي وبرامج الدراسات العليا.
وأوضحت أن الجمعية تعمل أيضا مع أعضاء هيئة التدريس والإداريين الجامعيين للتطوير والحفاظ على واحدة من أعلى معايير التعليم في العالم.
وختمت قائلة : "كان لجامعة الملك خالد ومنسوبيها الفضل بعد الله، حيث منحونا فرصة الابتعاث، والحصول على العضوية وسام شرف كبير لي، وأتمنى من الله أن ييسر لي من الخير ما يرضى لتحقيق هدفي الرئيسي والأهم وهو بناء جيل وكادر تمريض متميز من طلابنا، لنفيد وطننا ونرتقي به علميا على وجه الخصوص بمجال التمريض".
يذكر أن جمعية المفتاح الذهبي للشرف العالمي تُعد من أهم الجمعيات الأكاديمية في الولايات المتحدة الأميركية، لتكريم الطلاب المتفوقين أكاديميا، حيث إنها ترشح الطلبة ذوي الكفاءة العالية من الأكاديميين والطلاب الجامعيين وطلبة الدراسات العلياء لكونهم من الأوائل 15%. ويعتمد ذلك على المعدل الأكاديمي والإنجازات العلمية الأخرى كالبحوث وغيرها. إذ إنها تمنح هذه العضوية مدى الحياة لأعضائها.