محافظ #تنومة يبايع ولي العهد ويستقبل المبايعين
تنومة ـ حمود الشبيلي ـ محمد مبارك بناءً على توجيهات صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود أمير منطقة عسير حفظه الله فقد قضى التوجيه الكريم بأخذ البيعة من قبل المحافظين ورؤساء المراكز نيابة عن سمو ولي العهد الأمين كل في موقعه وعليه فقد استقبل محافظ تنومة مسفر بن حامد آل محضي بقاعة الضيافة بالمحافظة رؤساء ومديري الإدارات الحكومية ومشائخ ونواب وأعيان المحافظة الذين بايعوا صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولياً للعهد وقد تحدث محافظ تنومة قائلاً على منهج ديننا الإسلامي العظيم ، بما شرعه الله تعالى على العباد ، وسنه الرسول صلى الله عليه وسلم ، تريق الأحبار مشاعر فخر واعتزاز وكلمات يتجدد فيها لولي أمرنا مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيزآل سعود -أيَّده الله- السمع والطاعة والامتثال لأوامره، فمن محافظة تنومة مدراء إدارات ومشائخ ونواب وأهالي نبايع على السمع والطاعة في اليسر والعسر وفِي المنشط والمكره لسمو سيدي ولي العهد نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع والطيران صاحب السمو الملكي الأمير / محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله ورعاه- ثقة يستحقها وهو أهل لها قدم عبر مناصب الدولة والمهام التي أنيطت به المثال الرائع والنبراس السامي لخدمة مليكه ووطنه ،إن محافظة تنومة وهي ترفل فخراً برعاية وتوجيهات سمو سيدي أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود وسمو نائبه سيدي صاحب السمو الملكي الأمير منصور بن مقرن بن عبدالعزيز آل سعود - حفظهما الله -
تقف وقفة تجدد الولاء سمعاً وطاعة لبيعة مرضية غراء مشرقة في سماء هذا الكون ، وبدلالة واضحة أمام أمم العالم ودوله على عظم مقاصد الشريعة السمحاء التي تحكم بها هذه البلاد الغالية ، بالنهج الذي تسير عليه بقيادة ولاة أمرنا ، إنه يوم عظيم يُبنى عليه وحدة وتلاحم الشعب ، وينهض معه الوطن ، باستقرار وازدهار ، دون قلاقل وفتن ، وإني أتذكر ما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم " من مات وليس في رقبته بيعة لإمام مات ميتة الجاهلية " في هذا اليوم نثبت للعالم أجمع ، أن عزتنا بدين ،ليحل رخاء شعب ، واستشراف لمستقبل بخطط علمية عملية ، ونصرة لأشقاء مستضعفين ، بدور ريادي ، ولا أدل على ذلك من بيعة سمو سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود رعاه ، بوقفة المستقبل الذي يعلن فجراً جديداً من العطاء والاستقرار لسمو سيدي ولي العهد محمد بن سلمان في أن أسرة هذه البلاد الحاكمة وهبها الله الملك براشد وحكمة وحنكة رائدة فهذا عهد مولاي سلمان -حفظه الله -هو استمرار لعهود ملوك هذه البلاد رحمهم الله ، بتاج الخدمة ووسامها خدمة الحرمين الشريفين ، إنها بيعة راشدة لملك راشد ، عقد النية لتبقى راية لا إله إلا الله محمد رسوّل الله خفاقة ، فحَزم بعدل ، وعزَم لارتقاء شعبه ، وحفظ هيبة الأمة جمعاء ، فاتفقت كل الأنحاء بأن هذه الأرض ثقل العالم ومركزه ، وأنها قيادة وشعباً تمثلوا تعاليم الدين الإسلامي رجاء رضا خالقهم ، واقتداءً بنبيهم صلى الله عليه وسلم ، فنالت المملكة العربية السعودية مركز الثقة العالمية في تسيير قضايا الأمة الإسلامية لمافيه صالح الشعوب وستظل بإذن الله مادام نهج بيعة الولاء لقيادتنا العادلة ، وصدق الانتماء ، دستوراً تتمثله حتى يرث الله الأرض ومن عليها .
تقف وقفة تجدد الولاء سمعاً وطاعة لبيعة مرضية غراء مشرقة في سماء هذا الكون ، وبدلالة واضحة أمام أمم العالم ودوله على عظم مقاصد الشريعة السمحاء التي تحكم بها هذه البلاد الغالية ، بالنهج الذي تسير عليه بقيادة ولاة أمرنا ، إنه يوم عظيم يُبنى عليه وحدة وتلاحم الشعب ، وينهض معه الوطن ، باستقرار وازدهار ، دون قلاقل وفتن ، وإني أتذكر ما أخرجه الإمام مسلم في صحيحه عن النبي محمد صلى الله عليه وسلم " من مات وليس في رقبته بيعة لإمام مات ميتة الجاهلية " في هذا اليوم نثبت للعالم أجمع ، أن عزتنا بدين ،ليحل رخاء شعب ، واستشراف لمستقبل بخطط علمية عملية ، ونصرة لأشقاء مستضعفين ، بدور ريادي ، ولا أدل على ذلك من بيعة سمو سيدي صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز آل سعود رعاه ، بوقفة المستقبل الذي يعلن فجراً جديداً من العطاء والاستقرار لسمو سيدي ولي العهد محمد بن سلمان في أن أسرة هذه البلاد الحاكمة وهبها الله الملك براشد وحكمة وحنكة رائدة فهذا عهد مولاي سلمان -حفظه الله -هو استمرار لعهود ملوك هذه البلاد رحمهم الله ، بتاج الخدمة ووسامها خدمة الحرمين الشريفين ، إنها بيعة راشدة لملك راشد ، عقد النية لتبقى راية لا إله إلا الله محمد رسوّل الله خفاقة ، فحَزم بعدل ، وعزَم لارتقاء شعبه ، وحفظ هيبة الأمة جمعاء ، فاتفقت كل الأنحاء بأن هذه الأرض ثقل العالم ومركزه ، وأنها قيادة وشعباً تمثلوا تعاليم الدين الإسلامي رجاء رضا خالقهم ، واقتداءً بنبيهم صلى الله عليه وسلم ، فنالت المملكة العربية السعودية مركز الثقة العالمية في تسيير قضايا الأمة الإسلامية لمافيه صالح الشعوب وستظل بإذن الله مادام نهج بيعة الولاء لقيادتنا العادلة ، وصدق الانتماء ، دستوراً تتمثله حتى يرث الله الأرض ومن عليها .