محافظ #بارق يقف على المرحلة الأولى من قرية ساحل التراثية
بارق: قام محافظ بارق الأستاذ مفرح بن زايد البناوي مساء أمس يرافقه رئيس بلدية المحافظة الأستاذ أحمد عوض ومسؤول الاستثمار في البلدية الأستاذ محمد عامر وراد – بزيارة لقرية ساحل التراثية بمحافظة بارق ، حيث شاهد أثناء زيارته العمل في ساحة القرية والذي يقوم بالتعاون مع البلدية..
وكان في استقبالهم مدير عام المشروع وعمّار الديار الأستاذ إبراهيم آل مسفّر الألمعي ، والذي قدم شرحاً للمحافظ عن القرية ، والتي تم اختيارها كقرية تراثية تحمل هوية المحافظة السياحية تحت مسمى (بارق التاريخ .. ملتقى القوافل)..
وبيّن الألمعي لمحافظ بارق أثناء جولته على المشروع ما تم إنجازه من المرحلة الأولى ، والذي يشمل حصن شهران التابع للشيخ بن زعبان ، ويتكون من أربعة أدوار تم أعماره ، ومتحف بارق التاريخي والذي سيحتوي رسومات صخرية بجوار القرية التي تمتد لزمن بعيد ، وربطه بسوق حباشة ، وتجارة الرسول صلى الله عليه وسلم فيه قبل البعثة ، وكتاب الرسول لبارق ورصد للصحابة والصحابيات والعصور التاريخية التي مر بها إلى عهد توحيد المملكة.
وأوضح مدير المشروع الأستاذ إبراهيم الألمعي في شرحه لمحافظ بارق أن المشروع يشمل أيضاً : إعمار مجلس الشيخ بن زعبان ، وما حوله من معالم تراثية ، وإعمار المسجد التاريخي بقرية ساحل الذي بني بتمويل من الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه بمبلغ 200 ريال فضة قبل 80 عاماً ، وكذلك بناء دار بارق للتراث ويشتمل على ضيافة ومجالس ومطعم ونزل تراثية.
وأوضح ال مسفّر بأن المرحلة الأولى وبعض مواقع من المرحلة الثانية سينتهي العمل فيها خلال شهر محرم من العام القادم 1439هـ إن شاء الله ، ومبيناً أن ما تم إنجازه من القرية يأتي بفضل الله ثم بدعم وتعاون الشيخ حسن بن زعبان وأهل القرية جميعا والذي كان مثالاً مميزاً وضح فيه تظافر الجهود..
وقدم عمّار الديار الأستاذ إبراهيم الألمعي الشكر لمحافظ على اهتمامه زيارته للقرية ودعمه لهم وكل المتعاونين معهم ، كما أثنى على جهود رئيس البلدية وزملائه وحسن تعاملهم وتعاونهم..
وقد أعرب سعادة المحافظ عن سعادته وامتنانه عن العمل القائم في القرية ، مؤكداً أنها ستكون واجهة سياحية ، ومركزاً للتراث والثقافة ببارق ، وطالب بمضاعفة الجهد لإنجاز المشروع كاملاً في أقرب وقت..
وكان في استقبالهم مدير عام المشروع وعمّار الديار الأستاذ إبراهيم آل مسفّر الألمعي ، والذي قدم شرحاً للمحافظ عن القرية ، والتي تم اختيارها كقرية تراثية تحمل هوية المحافظة السياحية تحت مسمى (بارق التاريخ .. ملتقى القوافل)..
وبيّن الألمعي لمحافظ بارق أثناء جولته على المشروع ما تم إنجازه من المرحلة الأولى ، والذي يشمل حصن شهران التابع للشيخ بن زعبان ، ويتكون من أربعة أدوار تم أعماره ، ومتحف بارق التاريخي والذي سيحتوي رسومات صخرية بجوار القرية التي تمتد لزمن بعيد ، وربطه بسوق حباشة ، وتجارة الرسول صلى الله عليه وسلم فيه قبل البعثة ، وكتاب الرسول لبارق ورصد للصحابة والصحابيات والعصور التاريخية التي مر بها إلى عهد توحيد المملكة.
وأوضح مدير المشروع الأستاذ إبراهيم الألمعي في شرحه لمحافظ بارق أن المشروع يشمل أيضاً : إعمار مجلس الشيخ بن زعبان ، وما حوله من معالم تراثية ، وإعمار المسجد التاريخي بقرية ساحل الذي بني بتمويل من الملك عبدالعزيز طيب الله ثراه بمبلغ 200 ريال فضة قبل 80 عاماً ، وكذلك بناء دار بارق للتراث ويشتمل على ضيافة ومجالس ومطعم ونزل تراثية.
وأوضح ال مسفّر بأن المرحلة الأولى وبعض مواقع من المرحلة الثانية سينتهي العمل فيها خلال شهر محرم من العام القادم 1439هـ إن شاء الله ، ومبيناً أن ما تم إنجازه من القرية يأتي بفضل الله ثم بدعم وتعاون الشيخ حسن بن زعبان وأهل القرية جميعا والذي كان مثالاً مميزاً وضح فيه تظافر الجهود..
وقدم عمّار الديار الأستاذ إبراهيم الألمعي الشكر لمحافظ على اهتمامه زيارته للقرية ودعمه لهم وكل المتعاونين معهم ، كما أثنى على جهود رئيس البلدية وزملائه وحسن تعاملهم وتعاونهم..
وقد أعرب سعادة المحافظ عن سعادته وامتنانه عن العمل القائم في القرية ، مؤكداً أنها ستكون واجهة سياحية ، ومركزاً للتراث والثقافة ببارق ، وطالب بمضاعفة الجهد لإنجاز المشروع كاملاً في أقرب وقت..