جمعية روح لتحفيظ القران الكريم تحتفي بتخريج 43 حافظ وحافظة للقرآن الكريم
تنومة : اقامت جمعية روح لتحفيظ القرآن الكريم بسراة عبيدة حفلها السنوي برعاية محافظ سراة عبيدة الأستاذ محمد بن سعيد بن جزوا حفل العباب القرآني الثاني في تخريج 43 حافظا وحافظة لكتاب الله الكريم
وبدأ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثُمَّ ألقى رئيس مجلس إدارة جمعية روح لتحفيظ القرآن الكريم ظافر بن جابر ال درويش ، كلمة قدم في مستهلها الشكر والتقدير لمحافظ سراة عبيدة على رعايته الحفل، مُشِيدَاً بدعم سعادته لجمعية تحفيظ القرآن الكريم، مزجياً الشكر والتقدير للشيخ أحمد بن مسفر ال هادي على حضوره ودعمه ومشاركتهم الحفل، مهنئاً حفظة كتاب الله من الطلاب والطالبات.
من جهته، أكد الأستاذ عبدالله ال مصلح ، أن العناية بكتاب الله هي الأصل والأساس الذي يُبنى عليه أمر الأمة، والقرآن أمانة في ذمة هذه الأمة عامة ومن حفظه خَاصَّة، وهو مسؤولية عظيمة ونعمة كبرى من الله بها علينا إذا عرفنا قدرها وأعطينها حقها، وهي لمفخرة عظيمة، لَافِتَاً إلى أنه في وقت مضى لا يوجد قارئ للقرآن إلا نادراً، وبعد أن من الله علينا بهذه النعم من حفظ كتابه الكريم من الشباب والفتيات، دَاعِيَاً إلى أهمية شكر النعمة والعمل بما جاء بالقرآن الكريم، الذي هو نبراساً لنا نستضيء به ومعجزة لنبينا محمد صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تكفل الله عَزَّ وَجَلَّ بحفظه ولم يوكله إلى أحد لحفظه، مُثَمِّنَاً الدعم المثالي والملموس الذي يحظى به حفظة كتاب الله عَزَّ وَجَلَّ في هذه البلاد المباركة، حَاثّاً الحفظة على العمل بما حفظوه، مثنياً على الدور الذي قام به الآباء والمعلمون على تشجيعهم للشباب والفتيات لحفظ كتاب الله.
وعقب ذلك، توالت فقرات الحفل بنماذج من قراءات الحفاظ، وبعرض مرئي لقصة نجاح الثانية لدار أمهات المؤمنين ، الذي خرجت 360
طَالِبَاً وطالبة، ثُمَّ كَرَّمَ محافظ سراة عبيدة الخريجين من حفظة كتاب الله، والرعاة، والداعمين، والمنظمين.
وبدأ الحفل الخطابي المعد بهذه المناسبة بتلاوة آيات من القرآن الكريم، ثُمَّ ألقى رئيس مجلس إدارة جمعية روح لتحفيظ القرآن الكريم ظافر بن جابر ال درويش ، كلمة قدم في مستهلها الشكر والتقدير لمحافظ سراة عبيدة على رعايته الحفل، مُشِيدَاً بدعم سعادته لجمعية تحفيظ القرآن الكريم، مزجياً الشكر والتقدير للشيخ أحمد بن مسفر ال هادي على حضوره ودعمه ومشاركتهم الحفل، مهنئاً حفظة كتاب الله من الطلاب والطالبات.
من جهته، أكد الأستاذ عبدالله ال مصلح ، أن العناية بكتاب الله هي الأصل والأساس الذي يُبنى عليه أمر الأمة، والقرآن أمانة في ذمة هذه الأمة عامة ومن حفظه خَاصَّة، وهو مسؤولية عظيمة ونعمة كبرى من الله بها علينا إذا عرفنا قدرها وأعطينها حقها، وهي لمفخرة عظيمة، لَافِتَاً إلى أنه في وقت مضى لا يوجد قارئ للقرآن إلا نادراً، وبعد أن من الله علينا بهذه النعم من حفظ كتابه الكريم من الشباب والفتيات، دَاعِيَاً إلى أهمية شكر النعمة والعمل بما جاء بالقرآن الكريم، الذي هو نبراساً لنا نستضيء به ومعجزة لنبينا محمد صَلَّى الَّلهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، تكفل الله عَزَّ وَجَلَّ بحفظه ولم يوكله إلى أحد لحفظه، مُثَمِّنَاً الدعم المثالي والملموس الذي يحظى به حفظة كتاب الله عَزَّ وَجَلَّ في هذه البلاد المباركة، حَاثّاً الحفظة على العمل بما حفظوه، مثنياً على الدور الذي قام به الآباء والمعلمون على تشجيعهم للشباب والفتيات لحفظ كتاب الله.
وعقب ذلك، توالت فقرات الحفل بنماذج من قراءات الحفاظ، وبعرض مرئي لقصة نجاح الثانية لدار أمهات المؤمنين ، الذي خرجت 360
طَالِبَاً وطالبة، ثُمَّ كَرَّمَ محافظ سراة عبيدة الخريجين من حفظة كتاب الله، والرعاة، والداعمين، والمنظمين.