الصحة : إطلاق حملة توعوية غير مسبوقة للإمتناع عن التدخين
تنومة : تعتزم "الصحة" القيام بحملة كبيرة للتوعية بأضرار التدخين والأمراض التي يسببها ومكافحة إنتشار منتجات التبغ المختلفة، حيث تتضمن الحملة أساليب وأفكار يتم تنفيذها لأول مرة وسيتم الإعلان عنها في حينه .
وقالت الصحة أن التقارير تشير إلى إزدياد عدد المدخنين في المملكة وإرتفاع عدد الوفيات في المملكة جراء التدخين بأنواعه ، وأن التدخين سبب رئيس لأمراض سرطان الرئة والحنجرة بنسبة تجاوزت الـ 80% من الحالات.
وأضافت "الصحة" أنها أكملت كافة ترتيباتها لبدء الحملة والتي تهدف من خلالها إلى مواصلة جهودها وتكثيفها لمكافحة إنتشار منتجات التبغ بأنواعها نظراً لما تسببه من أمراض فتاكة وخسائر بشرية وإقتصادية، لاسيما وأن الدخان ومنتجات التبغ بدأت تظهر بأشكال مختلفة تغلف أضرار التدخين بمسميات مختلفة بين السيجارة العادية والشيشة والسيجارة الإلكترونية وغيرها من أشكال التدخين والتي أصبحت في متناول فئات عمرية صغيرة .
وتأتي هذه الحملة في ظل التحديات الإقتصادية التي تواجهها المملكة، والمبالغ الهائلة التي تدفع في علاج المدخنين والخسائر السنوية التي يدفعها الشباب والبالغون على منتجات التبغ، وتبعاتها الإقتصادية على مستوى الفرد والمجتمع ككل.
تجدر الإشارة أن عيادات الإقلاع عن التدخين والتي يبلغ عددها حالياً 160 عيادة توفر مجموعة متكاملة من الخدمات التوعوية، والاستشارات الطبية، والخدمات العلاجية التي تقدم مجانًا للمدخنين من الجنسين؛ لمساعدتهم على الإقلاع عن التدخين، وتعمل الصحة حاليًّا على زيادة إستحداث عيادات مكافحة التدخين بنوعيها الثابتة والمتنقلة.
وقالت الصحة أن التقارير تشير إلى إزدياد عدد المدخنين في المملكة وإرتفاع عدد الوفيات في المملكة جراء التدخين بأنواعه ، وأن التدخين سبب رئيس لأمراض سرطان الرئة والحنجرة بنسبة تجاوزت الـ 80% من الحالات.
وأضافت "الصحة" أنها أكملت كافة ترتيباتها لبدء الحملة والتي تهدف من خلالها إلى مواصلة جهودها وتكثيفها لمكافحة إنتشار منتجات التبغ بأنواعها نظراً لما تسببه من أمراض فتاكة وخسائر بشرية وإقتصادية، لاسيما وأن الدخان ومنتجات التبغ بدأت تظهر بأشكال مختلفة تغلف أضرار التدخين بمسميات مختلفة بين السيجارة العادية والشيشة والسيجارة الإلكترونية وغيرها من أشكال التدخين والتي أصبحت في متناول فئات عمرية صغيرة .
وتأتي هذه الحملة في ظل التحديات الإقتصادية التي تواجهها المملكة، والمبالغ الهائلة التي تدفع في علاج المدخنين والخسائر السنوية التي يدفعها الشباب والبالغون على منتجات التبغ، وتبعاتها الإقتصادية على مستوى الفرد والمجتمع ككل.
تجدر الإشارة أن عيادات الإقلاع عن التدخين والتي يبلغ عددها حالياً 160 عيادة توفر مجموعة متكاملة من الخدمات التوعوية، والاستشارات الطبية، والخدمات العلاجية التي تقدم مجانًا للمدخنين من الجنسين؛ لمساعدتهم على الإقلاع عن التدخين، وتعمل الصحة حاليًّا على زيادة إستحداث عيادات مكافحة التدخين بنوعيها الثابتة والمتنقلة.