معرض القوات المسلحة يستدل الستار على حكايا البطولة والعز والفخر
وسط عدد زوار تجاوز ٤٠ ألف خلال ٥ أيام
تنومة : وسط زيارات تجاوزت ٤٠ ألف زائر على مدى ٥ أيام، أسدل معرض القوات المسلحة بالمنطقة الجنوبية الستار على حكايا البطولة والعز والفخر لقواتنا المشرفة وأبطالنا الذين يذودون عن حياض وطنهم ومقدساته.
المعرض الذي أقيم بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في ساحة المفتاحة الخارجية ضمن احتفالات أبها بلقب عاصمة السياحة العربية، كان صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير المنطقة قد افتتحه، بحضور وزير السياحة اليمني محمد قباطي ورئيس منظمة السياحة العربية الدكتور بندر آل فهيد وقائد المنطقة الجنوبية اللواء ركن عبدالله بن صالح القفاري وقائد مجموعة الدفاع الجوي بالمنطقة الجنوبية اللواء ركن عبدالله ظافر الشهري وقائد قاعدة الملك خالد الجوية اللواء الركن طيار سليمان علي الفايز ومساعد قائد المنطقة الجنوبية للشؤون الإدارية المشرف على المعرض اللواء الركن زايد بن يحيى البناوي.
واحتوى المعرض على العديد من الأركان، بمشاركة كافة القوات المسحلة الموجودة، نجح من خلاله في التعريف بدور الأبطال في عاصفة الحزم وإعادة الأمل وحجم وإمكانات القوات السعودية المشرفة.
وحوى ركن القوات البرية على طائرات الاباتشي والبلاك هوك وطيران القوات البرية، وآلية عمل تلك القوات وتجهيزها وتسليحها وآلية استخدام الصواريخ والرؤية في الليل، وضم ركن الإدارة العامة للأسلحة والمدخرات الأسلحة التراثية والبنادق والذخائر، بتاريخها وتطورها واستخدامها والمالك الأساسي لها، وشمل ركن القوات البحرية عن الفرقاطة السعودية ومجموعه السفن الصاروخية وقاذفات الألغام ومشبه الطيران والسوبر بومة والمشاة البحرية بكافة تسليحها والرشاشات والأسلحة الحربية والصواريخ، وأخيرا ركن القوات الخاصة تجهيزات تلك القوات والضفادع البشرية وسترات المضادة للرصاص والقناص وبدله الاقتحام.
وقدم المعرض أكثر من 10 ألاف قطعة عسكرية تشمل القوات البرية والجوية والبحرية والدفاع الجوي، إضافة إلى متحف لمقتنيات القوات المسلحة تمثل تاريخ الأسلحة من عام 1125، ضم أكثر من 1000 قطعة عن مقتنيات المؤسس من الأسلحة، كما تم إيجاد معرض خارجي يمثل المعركة البرية التي تقودها قواتنا في الحد الجنوبي بكامل أسلحتها وعتادها وآلياتها".
وإضافة لذلك، ضم المعرض العديد من المجسمات والمقتنيات من الصواريخ التي أطلقها العدو ووصلت أراضي المملكة وتم تدميرها بقواتنا الباسلة، حيث جمعت ووضعا في الموقع لتعريف المواطنين بالكيفية التي تتم بها حماية هذا البلد، وامتاز بأنه عمل على استقطاب العديد من الجنود من الخطوط الأمامية في الجيش للمشاركة في المعرض، وذلك كتشجيع لهم من خلال لقائهم بالمواطنين وحديثهم عن الأسلحة والمعركة بكل شفافية.
يشار إلى أن الزوار أعجبوا بالمارشات العسكرية الموسيقية وعروضها الخاصة بأبناء الشهداء، فضلا عن وجود موقع لذوي الاحتياجات الخاصة والذين كانوا أول زورا المعرض، قدموا للجنود هدايا عبارة عن مأكولات وسجادات للصلاة، وتم استقبالهم بشكل يليق بهم وبوسام الإعاقة الذي منحه الله لهم.
المعرض الذي أقيم بتوجيه من صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان ولي ولي العهد النائب الثاني لرئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع في ساحة المفتاحة الخارجية ضمن احتفالات أبها بلقب عاصمة السياحة العربية، كان صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير المنطقة قد افتتحه، بحضور وزير السياحة اليمني محمد قباطي ورئيس منظمة السياحة العربية الدكتور بندر آل فهيد وقائد المنطقة الجنوبية اللواء ركن عبدالله بن صالح القفاري وقائد مجموعة الدفاع الجوي بالمنطقة الجنوبية اللواء ركن عبدالله ظافر الشهري وقائد قاعدة الملك خالد الجوية اللواء الركن طيار سليمان علي الفايز ومساعد قائد المنطقة الجنوبية للشؤون الإدارية المشرف على المعرض اللواء الركن زايد بن يحيى البناوي.
واحتوى المعرض على العديد من الأركان، بمشاركة كافة القوات المسحلة الموجودة، نجح من خلاله في التعريف بدور الأبطال في عاصفة الحزم وإعادة الأمل وحجم وإمكانات القوات السعودية المشرفة.
وحوى ركن القوات البرية على طائرات الاباتشي والبلاك هوك وطيران القوات البرية، وآلية عمل تلك القوات وتجهيزها وتسليحها وآلية استخدام الصواريخ والرؤية في الليل، وضم ركن الإدارة العامة للأسلحة والمدخرات الأسلحة التراثية والبنادق والذخائر، بتاريخها وتطورها واستخدامها والمالك الأساسي لها، وشمل ركن القوات البحرية عن الفرقاطة السعودية ومجموعه السفن الصاروخية وقاذفات الألغام ومشبه الطيران والسوبر بومة والمشاة البحرية بكافة تسليحها والرشاشات والأسلحة الحربية والصواريخ، وأخيرا ركن القوات الخاصة تجهيزات تلك القوات والضفادع البشرية وسترات المضادة للرصاص والقناص وبدله الاقتحام.
وقدم المعرض أكثر من 10 ألاف قطعة عسكرية تشمل القوات البرية والجوية والبحرية والدفاع الجوي، إضافة إلى متحف لمقتنيات القوات المسلحة تمثل تاريخ الأسلحة من عام 1125، ضم أكثر من 1000 قطعة عن مقتنيات المؤسس من الأسلحة، كما تم إيجاد معرض خارجي يمثل المعركة البرية التي تقودها قواتنا في الحد الجنوبي بكامل أسلحتها وعتادها وآلياتها".
وإضافة لذلك، ضم المعرض العديد من المجسمات والمقتنيات من الصواريخ التي أطلقها العدو ووصلت أراضي المملكة وتم تدميرها بقواتنا الباسلة، حيث جمعت ووضعا في الموقع لتعريف المواطنين بالكيفية التي تتم بها حماية هذا البلد، وامتاز بأنه عمل على استقطاب العديد من الجنود من الخطوط الأمامية في الجيش للمشاركة في المعرض، وذلك كتشجيع لهم من خلال لقائهم بالمواطنين وحديثهم عن الأسلحة والمعركة بكل شفافية.
يشار إلى أن الزوار أعجبوا بالمارشات العسكرية الموسيقية وعروضها الخاصة بأبناء الشهداء، فضلا عن وجود موقع لذوي الاحتياجات الخاصة والذين كانوا أول زورا المعرض، قدموا للجنود هدايا عبارة عن مأكولات وسجادات للصلاة، وتم استقبالهم بشكل يليق بهم وبوسام الإعاقة الذي منحه الله لهم.