أمير عسير يتسلم وثيقة أبها لمكافحة السمنة وزيادة الوزن
تنومة : استقبل صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير الرئيس الفخري للجمعية السعودية لطب وجراحة السمنة صباح اليوم بمكتبه بالإمارة رئيس الجمعية السعودية لطب وجراحات السمنة الدكتور وليد بن سعيد أبو ملحة والوفد المرافق له .
وفي بداية اللقاء قدم الدكتور وليد أبو ملحة شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على دعمه الكبيرواللا محدود لتنظيم ورعاية المؤتمر الثاني لطب وجراحة السمنة بمدينة أبها خلال الفترة من 6- 8 من شهر محرم لعام 1438 هـ , مبيناً أن المؤتمر خرج بالعديد من التوصيات النهائية متمثلة في التصدي لمشكلة زيادة الوزن والسمنة وتوفير الدعم والموارد البشرية والمادية اللازمة لأنشطة المكافحة والوقاية والعلاج مع الاستفادة من المبادرات المحلية والأقليمية والدولية الخاصة بمكافحة السمنة , وتطبيق السياسات و الأنظمة اللازمة للحد من تنامي المشكلة , والعمل على خفض معدلات الاصابة والانتشار بين كافة فئات وأفراد المجتمع وبالأخص العمر السني لفئة الاطفال , والتأكيد على أن مكافحة السمنة هي مهمة وطنية مشتركة تقع مسئوليتها على كافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية , إضافة إلى النظر في إنشاء (مجلس / هيئة / لجنة وطنية) تتبع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية كجهة مرجعية واحدة يسند إليها مهام التخطيط والإشراف والتنسيق والمتابعة ,إضافة إلى وضع السياسات وسن الأنظمة والتشريعات لتعزيز الصحة والتحذير من الوجبات السريعة المحلية والمستوردة , وإجراء وتنفيذ بحوث النظم الصحية والمجتمعية لوبائيات السمنة .
وفي نهاية اللقاء قدم الدكتور أبو ملحة وثيقة أبها لمكافحة السمنة وزيادة الوزن لسمو الرئيس الفخري للجميعة .
وفي بداية اللقاء قدم الدكتور وليد أبو ملحة شكره وتقديره لسمو أمير المنطقة على دعمه الكبيرواللا محدود لتنظيم ورعاية المؤتمر الثاني لطب وجراحة السمنة بمدينة أبها خلال الفترة من 6- 8 من شهر محرم لعام 1438 هـ , مبيناً أن المؤتمر خرج بالعديد من التوصيات النهائية متمثلة في التصدي لمشكلة زيادة الوزن والسمنة وتوفير الدعم والموارد البشرية والمادية اللازمة لأنشطة المكافحة والوقاية والعلاج مع الاستفادة من المبادرات المحلية والأقليمية والدولية الخاصة بمكافحة السمنة , وتطبيق السياسات و الأنظمة اللازمة للحد من تنامي المشكلة , والعمل على خفض معدلات الاصابة والانتشار بين كافة فئات وأفراد المجتمع وبالأخص العمر السني لفئة الاطفال , والتأكيد على أن مكافحة السمنة هي مهمة وطنية مشتركة تقع مسئوليتها على كافة المؤسسات الحكومية وغير الحكومية , إضافة إلى النظر في إنشاء (مجلس / هيئة / لجنة وطنية) تتبع مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية كجهة مرجعية واحدة يسند إليها مهام التخطيط والإشراف والتنسيق والمتابعة ,إضافة إلى وضع السياسات وسن الأنظمة والتشريعات لتعزيز الصحة والتحذير من الوجبات السريعة المحلية والمستوردة , وإجراء وتنفيذ بحوث النظم الصحية والمجتمعية لوبائيات السمنة .
وفي نهاية اللقاء قدم الدكتور أبو ملحة وثيقة أبها لمكافحة السمنة وزيادة الوزن لسمو الرئيس الفخري للجميعة .