مشرفة ركن "بداية حكاية": برامج إثرائية تنمي المهارات الإبداعية في جناح الطفل
احتوى جناح الطفل على أركان تفاعلية صُممت بطريقة متسلسلة
تنومة : تحت شعار "نقرأ والدرب ينير"، افتتح جناح الطفل بمعرض الرياض الدولي للكتاب أبوابه بهوية متجددة، وأنشطة متنوعة لإثراء النشاط المعرفي والثقافي لدى
الطفل وزيادة شغفه بالثقافة.
انطلق الجناح في فعالياته، التي باتت محطة بارزة في إلهام الأطفال وإعدادهم للمستقبل، بعد تجهيزه هندسياً بما يتناسب مع احتياجات الأطفال، وجعله زاوية معرفية تحاكي رؤية المملكة وإيصال الفكرة الأساسية التي ينبثق منها شعار المعرض لهذا العام "الكتاب.. رؤية وتحول".
واحتوى جناح الطفل على أركان تفاعلية عدة صُممت بطريقة متسلسلة تنوعت بين الرسم والقراءة والكتابة، وإشباع الطاقات الإبداعية لدى الأطفال.
تقول المشرفة على ركن "بداية حكاية" نجلاء السعيد: "قدمنا برامج إثرائية فنية متنوعة في تنمية المهارات الإبداعية لدى الأطفال، عبر تقسيم الأنشطة بشكل متسلسل وهادف، ليبدأ الطفل حكاية يبني بها فكرة ينطلق منها إلى عالم الخيال".
وفي جانب الكتابة، استعرض ركن "القراءة نور" الذي قسم أنشطته على فئتين عمريتين؛ الأولى استهدفت الأطفال من 5 إلى 7 سنوات بعرض القصص التي تتناسب مع ميولهم وقراءتها عبر تقنية "الأجهزة اللوحية" في استعراض الحروف والأرقام، والصور للأطفال غير القارئين.
والفئة الثانية استهدفت الأطفال من عمر 8 إلى 13 سنة، والتي بدورها تعزز ملكة حب القراءة والكتابة لديهم.
وركز الجناح في فعالياته على وضع بصمة في تحديد الميول والأهداف المستقبلية للطفل، وتعزيز قيم المواطنة وتنمية مهاراته التفكيرية والإبداعية.
الطفل وزيادة شغفه بالثقافة.
انطلق الجناح في فعالياته، التي باتت محطة بارزة في إلهام الأطفال وإعدادهم للمستقبل، بعد تجهيزه هندسياً بما يتناسب مع احتياجات الأطفال، وجعله زاوية معرفية تحاكي رؤية المملكة وإيصال الفكرة الأساسية التي ينبثق منها شعار المعرض لهذا العام "الكتاب.. رؤية وتحول".
واحتوى جناح الطفل على أركان تفاعلية عدة صُممت بطريقة متسلسلة تنوعت بين الرسم والقراءة والكتابة، وإشباع الطاقات الإبداعية لدى الأطفال.
تقول المشرفة على ركن "بداية حكاية" نجلاء السعيد: "قدمنا برامج إثرائية فنية متنوعة في تنمية المهارات الإبداعية لدى الأطفال، عبر تقسيم الأنشطة بشكل متسلسل وهادف، ليبدأ الطفل حكاية يبني بها فكرة ينطلق منها إلى عالم الخيال".
وفي جانب الكتابة، استعرض ركن "القراءة نور" الذي قسم أنشطته على فئتين عمريتين؛ الأولى استهدفت الأطفال من 5 إلى 7 سنوات بعرض القصص التي تتناسب مع ميولهم وقراءتها عبر تقنية "الأجهزة اللوحية" في استعراض الحروف والأرقام، والصور للأطفال غير القارئين.
والفئة الثانية استهدفت الأطفال من عمر 8 إلى 13 سنة، والتي بدورها تعزز ملكة حب القراءة والكتابة لديهم.
وركز الجناح في فعالياته على وضع بصمة في تحديد الميول والأهداف المستقبلية للطفل، وتعزيز قيم المواطنة وتنمية مهاراته التفكيرية والإبداعية.