#جامعة_بيشة تدعم البحث العلمي وتدشن برنامجا إلكترونياً
تنومة:فهد الشهري أطلقت جامعة بيشة، اليوم، المرحلة الأولى من البحوث والمشاريع العلمية المدعومة من قبلها للعام ١٤٣٧ - ١٤٣٨ هـ، إضافة إلى تدشينها البرنامج الأكاديمي، المتمثل في نظام إلكتروني للبحث العلمي.
وأبرز عميد البحث العلمي بالجامعة الدكتور مسفر بن سعد الخثعمي في كلمة ألقاها خلال حفل أقيم بهذه المناسبتين، ماتوليه جامعة بيشة للبحث العلمي من أهمية، من خلال العمل على دعمه وتطوير أدواته والتحفيز لزيادة العطاء فيه، لإيمانها بقدرة مخرجاته على تحقيق التقدم في جميع مناحي الحياة، متى ما طبقت نتائجه، مشيراً إلى حرص عمادة البحث العلمي على تحقيق رؤية ورسالة الجامعة وعمل شراكات مجتمعية فاعلة تخدم محافظة بيشة ومنطقة عسير والمملكة.
وأكد سعي عمادة الجامعة للبحث العلمي، للوصول إلى مصاف الجامعات العريقة في هذا المجال، عبر جملة من الخطط والاستراتيجيات التي اتخذتها الجامعة، ومنها إطلاق المرحلة الأولى من البحوث العلمية التي ستتبنى الجامعة دعمها، إلى جانب تدشين نظام وبرنامج إلكتروني سيمكن من توفير فرص أكبر لمزيد من البحوث والدراسات والمشروعات العلمية.
من جهته أكد معالي مدير الجامعة الدكتور أحمد بن حامد نقادي أهمية البحث العلمي، ودوره الرئيسي والمهم في أي عمل تطويري، لاسيما المتعلق بخطط الارتقاء بالمؤسسات التعليمية، منوهاً بأهمية الشراكة في هذا المجال مع القطاع الخاص والعام، للوصول لأفضل النتائج الممكنة والمفيدة للجميع.
وأبرز عميد البحث العلمي بالجامعة الدكتور مسفر بن سعد الخثعمي في كلمة ألقاها خلال حفل أقيم بهذه المناسبتين، ماتوليه جامعة بيشة للبحث العلمي من أهمية، من خلال العمل على دعمه وتطوير أدواته والتحفيز لزيادة العطاء فيه، لإيمانها بقدرة مخرجاته على تحقيق التقدم في جميع مناحي الحياة، متى ما طبقت نتائجه، مشيراً إلى حرص عمادة البحث العلمي على تحقيق رؤية ورسالة الجامعة وعمل شراكات مجتمعية فاعلة تخدم محافظة بيشة ومنطقة عسير والمملكة.
وأكد سعي عمادة الجامعة للبحث العلمي، للوصول إلى مصاف الجامعات العريقة في هذا المجال، عبر جملة من الخطط والاستراتيجيات التي اتخذتها الجامعة، ومنها إطلاق المرحلة الأولى من البحوث العلمية التي ستتبنى الجامعة دعمها، إلى جانب تدشين نظام وبرنامج إلكتروني سيمكن من توفير فرص أكبر لمزيد من البحوث والدراسات والمشروعات العلمية.
من جهته أكد معالي مدير الجامعة الدكتور أحمد بن حامد نقادي أهمية البحث العلمي، ودوره الرئيسي والمهم في أي عمل تطويري، لاسيما المتعلق بخطط الارتقاء بالمؤسسات التعليمية، منوهاً بأهمية الشراكة في هذا المجال مع القطاع الخاص والعام، للوصول لأفضل النتائج الممكنة والمفيدة للجميع.