أجهزة تقنية ألمانية وألعاب نارية صينية في احتفالية أبها عاصمة السياحة العربية
تحتضنها بحيرة السد ٢١ رجب المقبل
تنومة : بإشراف مباشر ومتابعة من أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية رئيس اللجنة العليا لفعاليات وبرامج أبها عاصمة السياحة العربية ٢٠١٧ م، صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز، تتسارع وتيرة الاستعدادات للحفل الكبير الذي تحتضنه مدينة أبها ببحيرة السد والمقرر يوم الثلاثاء ٢١ رجب الموافق ١٨ أبريل بمناسبة اختيارها عاصمة للسياحة العربية.
وأكد المشرف على الشؤون الإعلامية بمكتب أمير عسير رئيس اللجنة الإعلامية سعد بن عبدالله آل ثابت، أن اللجان المشكلة تبذل جهودا كبرى وتنسيقا مستمرا مع العديد من الجهات الحكومية والخاصة للخروج باحتفالية تليق بالمكانة السياحية لمدينة أبها على خارطة الوطن، مشيرا إلى أن الاحتفالية التي تقام على بحيرة السد ويحضرها عدد كبير من الشخصيات العربية، ستشهد عروضا جديدة ومفاجئات كبيرة ستعلن في وقت لاحق.
وأوضح آل ثابت أنه يتم حاليا إعداد العمل الفني وتجهيز منصة الاحتفال بمساحة 300 م، بعد وصول الأجهزة التقنية المتطورة من ألمانيا والمخصصة لعروض الحفل، إلى جانب الألعاب النارية من الصين، مبينا أن الشركة المنظمة وضعت رؤيتها للاحتفالية من خلال استخدام تقنيات جديدة وبجودة عالية وإبهار بصري متطور، مع الاهتمام بالتفاصيل الخاصة بالمشاركين وأداء الفرق الاستعراضية المشاركة، وتوظيف الموروث المحلي وإبرازه بأسلوب حضاري، فضلا عن الحرص على تقديم عمل نوعي وغير مسبوق على مستوى المملكة.
وأكد المشرف على الشؤون الإعلامية بمكتب أمير عسير رئيس اللجنة الإعلامية سعد بن عبدالله آل ثابت، أن اللجان المشكلة تبذل جهودا كبرى وتنسيقا مستمرا مع العديد من الجهات الحكومية والخاصة للخروج باحتفالية تليق بالمكانة السياحية لمدينة أبها على خارطة الوطن، مشيرا إلى أن الاحتفالية التي تقام على بحيرة السد ويحضرها عدد كبير من الشخصيات العربية، ستشهد عروضا جديدة ومفاجئات كبيرة ستعلن في وقت لاحق.
وأوضح آل ثابت أنه يتم حاليا إعداد العمل الفني وتجهيز منصة الاحتفال بمساحة 300 م، بعد وصول الأجهزة التقنية المتطورة من ألمانيا والمخصصة لعروض الحفل، إلى جانب الألعاب النارية من الصين، مبينا أن الشركة المنظمة وضعت رؤيتها للاحتفالية من خلال استخدام تقنيات جديدة وبجودة عالية وإبهار بصري متطور، مع الاهتمام بالتفاصيل الخاصة بالمشاركين وأداء الفرق الاستعراضية المشاركة، وتوظيف الموروث المحلي وإبرازه بأسلوب حضاري، فضلا عن الحرص على تقديم عمل نوعي وغير مسبوق على مستوى المملكة.