جبل ذرة وأبوخيال وأبها الجديدة تخضع للتحسين والتطوير
مطاعم ومقاهي جديدة ضمن معايير عالية الجودة.. والإنجاز قريبا
تنومة : تخضع الشركة الوطنية للسياحة استثماراتها داخل مدينة أبها إلى إعادة تحسين وتطوير، في مقدمتها مبانيها في محطات العربات المعلقة في جبل ذرة (الجبل الأخضر) وفِي أبو خيال وأبها الجديدة، يأتي في مقدمتها توفير مواقع جديدة كمقاهي ومطاعم بالتعاون مع جهات متخصصة في إدارتها ضمن معايير عالية الجودة، وسط توقعات بقرب الإنجاز.
صرح بذلك مدير عام الشركة المهندس صالح قدح، مشيرا إلى مراعاة الاشتراطات الجديدة من الدفاع المدني وهيئة السياحة والأمانة، والحفاظ على الثروة الطبيعية والتعامل معها ضمن معايير عالمية، ما يجعل مدينة أبها المحطة السياحية الرائدة في المملكة.
وأضاف قدح: "الشركة تسعى جاهدة لمواكبة اختيار مدينة أبها عاصمة للسياحة العربية لعام ٢٠١٧م، وتفعيل السياحة على مدار العام وفقا لتوجيهات وتطلعات صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية للجهات المختصة".
وتابع:"الشركة الوطنية للسياحة مستثمر رئيس في قطاع الفنادق والمنتجعات بمنطقة عسير على مدى ٢٠ عاما، كجزء من منظومة السياحة بالمنطقة التي اختارتها كأحد الاستراتيجيات الهامة في الاقتصاد المحلي باعتبارها تملك مقومات طبيعية ومناخية ذات جذب سياحي، إضافة إلى توفر منتزهاتها الوطنية وتوفر العناصر التراثية المتميزة فيها"، مردفا: "لا شك أن السياحة أحد الاستثمارات في كثير من دول العالم تعتمدها كأحد مصادر دخلها العالمي".
صرح بذلك مدير عام الشركة المهندس صالح قدح، مشيرا إلى مراعاة الاشتراطات الجديدة من الدفاع المدني وهيئة السياحة والأمانة، والحفاظ على الثروة الطبيعية والتعامل معها ضمن معايير عالمية، ما يجعل مدينة أبها المحطة السياحية الرائدة في المملكة.
وأضاف قدح: "الشركة تسعى جاهدة لمواكبة اختيار مدينة أبها عاصمة للسياحة العربية لعام ٢٠١٧م، وتفعيل السياحة على مدار العام وفقا لتوجيهات وتطلعات صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير رئيس مجلس التنمية السياحية للجهات المختصة".
وتابع:"الشركة الوطنية للسياحة مستثمر رئيس في قطاع الفنادق والمنتجعات بمنطقة عسير على مدى ٢٠ عاما، كجزء من منظومة السياحة بالمنطقة التي اختارتها كأحد الاستراتيجيات الهامة في الاقتصاد المحلي باعتبارها تملك مقومات طبيعية ومناخية ذات جذب سياحي، إضافة إلى توفر منتزهاتها الوطنية وتوفر العناصر التراثية المتميزة فيها"، مردفا: "لا شك أن السياحة أحد الاستثمارات في كثير من دول العالم تعتمدها كأحد مصادر دخلها العالمي".