الأمير #فيصل_بن_خالد: قرية #عسير بالجنادرية خضعت للتطوير وسنقدم عملا نوعيا هذا العام
تنومة : ثمن صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ولسمو ولي عهده الأمين ولسمو ولي ولي العهد حفظهم الله ولسمو وزير الحرس الوطني حرصهم وعملهم الدائم لتسخير كافة الإمكانات المادية والبشرية من أجل توفير بيئة آمنة وفعاليات متميزة لأبناء الوطن والمقيمين وحرصهم على إنجاح فعاليات المهرجان الوطني للتراث والثقافة " الجنادرية " ليس إلا دليل على تفهم القيادة الحكيمة لأهمية التفاصيل الدقيقة التي تهم أبناء الوطن من تاريخهم العريق والمشرف وحفظه وتوثيقه وإظهاره للعالم, وصولا إلى الحاضر المميز والعمل على المستقبل المشرق بإذن الله.
وأكد سموه أن زوار قرية عسير بالمهرجان هذا العام سيجدون عملاً نوعيا مختلفاً يعكس التاريخ المميز لمنطقة عسير وتنوعها الثقافي وأصالتها والفنون المختلفة لهذه المنطقة الضاربة في التاريخ, حيث حرصت اللجان المشكلة على تطوير القرية منذ نهاية فعاليات المهرجان العام المنصرم حتى أول يوم من إنطلاقته في نسخته لهذا العام, من أجل ضمان إثراء الزوار وإطلاعهم على ما يريدون معرفته عن كافة أجزاء وطنهم.
وأشار سموه إلى أن اللجنة قامت بتعديلات في القرية, شملت المعرض الرئيسي والقصور الأثرية وساحات المطاعم , وتم تنويع الفرق الشعبية المشاركة لتقدم كافة الألوان الشعبية والفنون التراثية المعروفة في منطقة عسير " بادية وحاضرة وتهامة " وسيتم عرض العديد من المنتجات التي تميز منطقة عسير إضافة إلى وجود العديد من فرق العمل التي تقوم بأدوار مختلفة من أجل ضمان استمتاع الزوار واستفادتهم مما يقدم في القرية.
ورحب سموه بكافة الزوار واعدا بأن تستمر اللجان في عملها من أجل بحث فرص التميز والتحسين المستمر ورصد كافة ملاحظات وآراء الجمهور.
الجدير بالذكر أن قرية عسير من القرى التي تحظى بمعدلات زيارات عالية على مستوى الجنادرية, وسجلت أرقاما قياسية خلال الأعوام الماضية لما تتمتع به من تنوع وتميز في العروض والألوان.
وأكد سموه أن زوار قرية عسير بالمهرجان هذا العام سيجدون عملاً نوعيا مختلفاً يعكس التاريخ المميز لمنطقة عسير وتنوعها الثقافي وأصالتها والفنون المختلفة لهذه المنطقة الضاربة في التاريخ, حيث حرصت اللجان المشكلة على تطوير القرية منذ نهاية فعاليات المهرجان العام المنصرم حتى أول يوم من إنطلاقته في نسخته لهذا العام, من أجل ضمان إثراء الزوار وإطلاعهم على ما يريدون معرفته عن كافة أجزاء وطنهم.
وأشار سموه إلى أن اللجنة قامت بتعديلات في القرية, شملت المعرض الرئيسي والقصور الأثرية وساحات المطاعم , وتم تنويع الفرق الشعبية المشاركة لتقدم كافة الألوان الشعبية والفنون التراثية المعروفة في منطقة عسير " بادية وحاضرة وتهامة " وسيتم عرض العديد من المنتجات التي تميز منطقة عسير إضافة إلى وجود العديد من فرق العمل التي تقوم بأدوار مختلفة من أجل ضمان استمتاع الزوار واستفادتهم مما يقدم في القرية.
ورحب سموه بكافة الزوار واعدا بأن تستمر اللجان في عملها من أجل بحث فرص التميز والتحسين المستمر ورصد كافة ملاحظات وآراء الجمهور.
الجدير بالذكر أن قرية عسير من القرى التي تحظى بمعدلات زيارات عالية على مستوى الجنادرية, وسجلت أرقاما قياسية خلال الأعوام الماضية لما تتمتع به من تنوع وتميز في العروض والألوان.