آل مصمع:عهد الملك سلمان عهد الرخاء والاستقرار
في ذكرى البيعة
تنومة : جدد رئيس بلدية بللحمر الأستاذ سعيد علي جابر آل مصمع الولاء والبيعة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود وسمو ولي عهده وسمو ولي ولي العهد – حفظهم الله - وذلك في كلمة له بمناسبة ذكرى البيعة قال فيها:
إن الذكرى الثانية لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ملكاً للمملكة تحل علينا وقد حقق لبلادنا الكريمة الرخاء والنماء في شتى نواحي الحياة منذ أن تولى مقاليد الحكم في هذا الوطن مكملا مسيرة البناء والنهضة الشاملة التي أسسها و بنا كيانها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه عندما وحّد هذه البلاد على كتاب الله وسنة رسوله و ارسى دعائم المحبة والإخاء وبنا مجداً نفخر به أكمله من بعده أبناؤه الملوك البررة الذي قدموا لهذا الكيان الشامخ الازدهار والتقدم وصولاً إلى عهد قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله عهد الرخاء والاستقرار ..
وإننا في هذا اليوم نتذكر ما تحقق من العطاء والانجاز الذي عمّ أرجاء الوطن فعندما نستذكر هذه الانجازات ونريد حصرها فأن اللسان يعجز عن ذكرها لأنها فاقت خيال الوطن والمواطن ..
إن عهد خادم الحرمين الشريفين شهد القرارات التي أسهمت في تحقيق الراحة والرفاهية للمواطن السعودي وتحقيق النماء والتطور للوطن ليرتقي ويصبح في مصاف الدول المتقدمة فقد استطاع حفظه الله بحكمته وفائق بصيرته أن يجعل هذا الوطن موطن الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية التي لم يشهدها أي موطن في عالمنا الذي يعيش من حولنا حيث جعل أمن الوطن والمواطن جل اهتمامه فقد سخر بفضل الله كل الإمكانات المادية والمعنوية لتنمية الإنسان والمكان التي هي أساس الأمن والاستقرار ..
لقد شهد الوطن في هذا العهد الزاهر مسيرة التنمية وحقق نمو اقتصاديا كبيرا وقرارات تضمنت مشاريع تنموية عملاقه في شتى المجالات والقرارات التي جاءت لخدمة الوطن والمواطن بجميع قطاعات الدولة لتقدم أفضل الخدمات لمواطني هذه البلاد ..
واننا نجدد الولاء والوفاء للقيادة الحكيمة داعياً المولى عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد امنها واستقرارها لتبقى بلادنا منارة للإسلام ترتقي سلم التقدم والازدهار ومحققة لآمال مواطني هذا الوطن الغالي وأن يعيد علينا هذه الذكرى أعوام عديدة دائمة الامن والامان والاستقرار .
إن الذكرى الثانية لمبايعة خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود حفظه الله ملكاً للمملكة تحل علينا وقد حقق لبلادنا الكريمة الرخاء والنماء في شتى نواحي الحياة منذ أن تولى مقاليد الحكم في هذا الوطن مكملا مسيرة البناء والنهضة الشاملة التي أسسها و بنا كيانها الملك المؤسس عبدالعزيز بن عبدالرحمن طيب الله ثراه عندما وحّد هذه البلاد على كتاب الله وسنة رسوله و ارسى دعائم المحبة والإخاء وبنا مجداً نفخر به أكمله من بعده أبناؤه الملوك البررة الذي قدموا لهذا الكيان الشامخ الازدهار والتقدم وصولاً إلى عهد قائد مسيرتنا خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز وسمو ولي ولي العهد الامير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز حفظهما الله عهد الرخاء والاستقرار ..
وإننا في هذا اليوم نتذكر ما تحقق من العطاء والانجاز الذي عمّ أرجاء الوطن فعندما نستذكر هذه الانجازات ونريد حصرها فأن اللسان يعجز عن ذكرها لأنها فاقت خيال الوطن والمواطن ..
إن عهد خادم الحرمين الشريفين شهد القرارات التي أسهمت في تحقيق الراحة والرفاهية للمواطن السعودي وتحقيق النماء والتطور للوطن ليرتقي ويصبح في مصاف الدول المتقدمة فقد استطاع حفظه الله بحكمته وفائق بصيرته أن يجعل هذا الوطن موطن الأمن والاستقرار والوحدة الوطنية التي لم يشهدها أي موطن في عالمنا الذي يعيش من حولنا حيث جعل أمن الوطن والمواطن جل اهتمامه فقد سخر بفضل الله كل الإمكانات المادية والمعنوية لتنمية الإنسان والمكان التي هي أساس الأمن والاستقرار ..
لقد شهد الوطن في هذا العهد الزاهر مسيرة التنمية وحقق نمو اقتصاديا كبيرا وقرارات تضمنت مشاريع تنموية عملاقه في شتى المجالات والقرارات التي جاءت لخدمة الوطن والمواطن بجميع قطاعات الدولة لتقدم أفضل الخدمات لمواطني هذه البلاد ..
واننا نجدد الولاء والوفاء للقيادة الحكيمة داعياً المولى عز وجل أن يحفظ لهذه البلاد امنها واستقرارها لتبقى بلادنا منارة للإسلام ترتقي سلم التقدم والازدهار ومحققة لآمال مواطني هذا الوطن الغالي وأن يعيد علينا هذه الذكرى أعوام عديدة دائمة الامن والامان والاستقرار .