محافظ #تنومة #الهزاني: سيرة معطرة ومسيرة مزدهرة لملك يقود مسيرة نهضتنا
في ذكرة البيعة الثانية
تنومة : حمود الشبيلي رفع محافظ تنومة عبدالرحمن بن زيد الهزاني التهنئة لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - حفظه الله ـ بمناسبة حلول الذكرى الثانية لتوليه مقاليد الحكم في البلاد وقال الهزاني في تصريح لصحيفة "تنومة" بهذه المناسبة العزيزة:
إن الحديث عن مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيَّده الله - شرف كل المناسبات التي يذكر فيها المجد فيشير إليه ويؤخذ الرأي فتُجمع كل الأمم عليه ، بأنه القائد الفذ ، ملك يقود شعبه نحو التقدم بتلاحم ووحدة مسخراً كل السبل باذلاً كل جهد نحو رقيهم والحفاظ على مقدسات المسلمين وحدود وطنه الشامخ تحت راية الدين ،وإمام أمة أحيا وحدتها وتاريخها وعقدت عليها كل شعوب الأرض المسلمة آمالها في نصرة قضاياها ، وأجمعت كل قوى العالم الدولي إشادة واحتراماً لسياسته التي تحفظ حق السيادة والحماية والنصرة لعز وطنه بحماية شعبه ورفع راية وطنه والنضال الحقيقي المتسم بالعقلانية لقضايا أمته ، والمتصفح لسيرة مولاي - أيده الله - وهو من تربى في كنف والده الإمام المؤسس عبدالعزيز- طيب الله ثراه- ناهلاً الحكمة والقوة والعدل والتواضع وشهدت بذلك رحلته العلمية متماً لحفظ كتاب الله في مدرسة الأمراء .. من ما كان أثره جلياً في خطابه الذي تأساه فعلاً مع كل أطياف هذا الوطن وتفاعله مع قضايا المواطنين وتلمس احتياجاتهم ومعرفته التامة بكل أطياف المجتمع السعودي وماضي أسرهم
إنّ كل هذه السيرة المعطرة لملك يقود مسيرة نهضتنا، لهي مبعث اعتزازنا وفخرنا لإمام أمة وملك دولة يقودها بفكر وسعة إطلاع ، ووسطية واعتدال ، وطموح وتفاؤل ، بنبذ الطائفية والفئوية بإخماد منابر الفتن والإرهاب ، ومواكبة التطور بما يحفظ لهذه البلاد هويتها المسلمة والعربية الأصيلة ، نحو القادم المزدهر لهذا الوطن ولكافة الأقطار الإسلامية ، باحترام مشهود لقرارته الإصلاحية ومبادراته الدولية التي تصب في صالح الأمم ، لما تحمله من أهداف عادلة ورؤية ثاقبة من سلام عالمي دولي تنشده كل شعوب العالم .
في ذكرى مبايعة مولاي نجدد عهدنا ويزداد فخرنا به ملكاً وقائداً وإماماً بالسمع والطاعة وأكفنا نحو الباري نرفعها أن يحفظك مولاي ويُعزك بنصره وأن يديمك ذخراً وفخراً لشعبك السعودي والأمتين العربية والإسلامية.
إن الحديث عن مولاي خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود - أيَّده الله - شرف كل المناسبات التي يذكر فيها المجد فيشير إليه ويؤخذ الرأي فتُجمع كل الأمم عليه ، بأنه القائد الفذ ، ملك يقود شعبه نحو التقدم بتلاحم ووحدة مسخراً كل السبل باذلاً كل جهد نحو رقيهم والحفاظ على مقدسات المسلمين وحدود وطنه الشامخ تحت راية الدين ،وإمام أمة أحيا وحدتها وتاريخها وعقدت عليها كل شعوب الأرض المسلمة آمالها في نصرة قضاياها ، وأجمعت كل قوى العالم الدولي إشادة واحتراماً لسياسته التي تحفظ حق السيادة والحماية والنصرة لعز وطنه بحماية شعبه ورفع راية وطنه والنضال الحقيقي المتسم بالعقلانية لقضايا أمته ، والمتصفح لسيرة مولاي - أيده الله - وهو من تربى في كنف والده الإمام المؤسس عبدالعزيز- طيب الله ثراه- ناهلاً الحكمة والقوة والعدل والتواضع وشهدت بذلك رحلته العلمية متماً لحفظ كتاب الله في مدرسة الأمراء .. من ما كان أثره جلياً في خطابه الذي تأساه فعلاً مع كل أطياف هذا الوطن وتفاعله مع قضايا المواطنين وتلمس احتياجاتهم ومعرفته التامة بكل أطياف المجتمع السعودي وماضي أسرهم
إنّ كل هذه السيرة المعطرة لملك يقود مسيرة نهضتنا، لهي مبعث اعتزازنا وفخرنا لإمام أمة وملك دولة يقودها بفكر وسعة إطلاع ، ووسطية واعتدال ، وطموح وتفاؤل ، بنبذ الطائفية والفئوية بإخماد منابر الفتن والإرهاب ، ومواكبة التطور بما يحفظ لهذه البلاد هويتها المسلمة والعربية الأصيلة ، نحو القادم المزدهر لهذا الوطن ولكافة الأقطار الإسلامية ، باحترام مشهود لقرارته الإصلاحية ومبادراته الدولية التي تصب في صالح الأمم ، لما تحمله من أهداف عادلة ورؤية ثاقبة من سلام عالمي دولي تنشده كل شعوب العالم .
في ذكرى مبايعة مولاي نجدد عهدنا ويزداد فخرنا به ملكاً وقائداً وإماماً بالسمع والطاعة وأكفنا نحو الباري نرفعها أن يحفظك مولاي ويُعزك بنصره وأن يديمك ذخراً وفخراً لشعبك السعودي والأمتين العربية والإسلامية.