ندوة المنشآت بجامعة الملك خالد توصي بإنشاء صندوق دعم باسم الأمير فيصل بن خالد
تنومة : خرجت ندوة المنشآت الصغيرة والكبيرة في ظل نظام الشركات الجديد التي نظمتها جامعة الملك خالد، ممثلة في مركز حوكمة الشركات، بعدد من التوصيات كإنشاء صندوق باسم الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، لدعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وذلك من دافع المسؤولية الاجتماعية للشركات والأفراد في منطقة عسير.
وأوضح رئيس اللجنة العلمية للندوة الدكتور سلطان آل فارح، أن التوصيات تضمنت أربعة محاور رئيسية، المحور الأول عن الجهات المنظمة والبنوك الداعمة للمنشآت الصغيرة، وذلك بتبني دور أكبر لمؤسسات التمويل في دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأيضا إنشاء مركز لتقديم جميع خدمات التأسيس والتمويل والإدارة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، أسوة بالمركز المخصص للهيئة العامة للاستثمار، والمحور الثاني خاص بقصص وعوامل النجاح في إبراز النماذج الناجحة في منطقة عسير، بغرض تحفيز الشباب على الاستثمار في المنشآت الصغيرة والمتوسطة. وإنشاء صندوق باسم الأمير فيصل بن خالد، لدعم تأسيس المنشآت الصغيرة والمتوسطة من دافع المسؤولية الاجتماعية للشركات والأفراد في منطقة عسير، بينما كان المحور الثالث عن اللجنة الاقتصادية في مجلس منطقة عسير، وتأسيس المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المنطقة، وتبني الأعمال التجارية النابعة من ثقافة منطقة عسير وتطويرها كعلامات تجارية وتصديرها، بينما كان المحور الرابع عن الحوكمة في المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتطوير وإعداد دليل إرشادي لحوكمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، لمساعدتها على تطبيق الحوكمة، وتفعيل دور مركز الحوكمة بجامعة الملك خالد في تأهيل ملاك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وإمداد العون والمساندة.
وأوضح رئيس اللجنة العلمية للندوة الدكتور سلطان آل فارح، أن التوصيات تضمنت أربعة محاور رئيسية، المحور الأول عن الجهات المنظمة والبنوك الداعمة للمنشآت الصغيرة، وذلك بتبني دور أكبر لمؤسسات التمويل في دعم المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأيضا إنشاء مركز لتقديم جميع خدمات التأسيس والتمويل والإدارة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، أسوة بالمركز المخصص للهيئة العامة للاستثمار، والمحور الثاني خاص بقصص وعوامل النجاح في إبراز النماذج الناجحة في منطقة عسير، بغرض تحفيز الشباب على الاستثمار في المنشآت الصغيرة والمتوسطة. وإنشاء صندوق باسم الأمير فيصل بن خالد، لدعم تأسيس المنشآت الصغيرة والمتوسطة من دافع المسؤولية الاجتماعية للشركات والأفراد في منطقة عسير، بينما كان المحور الثالث عن اللجنة الاقتصادية في مجلس منطقة عسير، وتأسيس المنشآت الصغيرة والمتوسطة في المنطقة، وتبني الأعمال التجارية النابعة من ثقافة منطقة عسير وتطويرها كعلامات تجارية وتصديرها، بينما كان المحور الرابع عن الحوكمة في المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتطوير وإعداد دليل إرشادي لحوكمة المنشآت الصغيرة والمتوسطة، لمساعدتها على تطبيق الحوكمة، وتفعيل دور مركز الحوكمة بجامعة الملك خالد في تأهيل ملاك المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وإمداد العون والمساندة.