الحسون يغرد شعراً في ثقافية #تنومة
تنومة : إعلام اللجنة الثقافية بتنومة نظمت اللجنة الثقافية في محافظة تنومة أمسية شعرية يوم الثلاثاء 21 / 3 / 1438 هـ مع وكيل جامعة الملك خالد للشؤون التعليمية والأكاديمية الدكتور محمد بن علي الحسون في قاعة المحاضرات بجمعية البر الخيرية وقد رحب أمين اللجنة الدكتور علي بن فايز أبو هاشم بالحضور وبوفد نادي أبها الأدبي الذي حضر على رأسهم رئيس مجلس إدارة النادي الدكتور أحمد علي ال مريع ومشرف اللجان الثقافية بالنادي الأدبي الدكتور صالح بن علي أبو عراد ، وبحضور محافظ تنومة الاستاذ / عبدالرحمن بن زيد الهزاني ثم ترك المجال لمقدم الأمسية الاستاذ وشاعر الفصحى الاستاذ / أحمد بن عبدالرحمن الزيداني الذي تولى بدوره سرد سيرة مختصرة لفارس الأمسية ورحب بنجم الحضور الشيخ / محمد بن ناشع وباقي الحضور من مثقفين وأعيان وبدأ الزيداني بعد حمد الله والصلاة على النبي المصطفى فقال منشداً :
ســـلامــاً مـــن تـنــومـة يستجد ** زكــياً فــوحــه مــســـكٌ ونـدُ
بـهـيــاً مــن ريــاض الـحب ينمو ** تــعـــانـقــكــم مـشاعـره وود
وتــزهــو ضـفـة الـدهـنــاء مـنه ** ومـنـعــا الابـــيــة تـسـتــمـــد
إلـيـه غـدانـة الــفــيحـاء تهفو ** وطائر دوحة الحيفاء يشدو
سلاما اللجنة الفضلاء يُكسى ** بــه ذا اللــيـل مـجـتمع وفردُ
ثم بدأ شاعر الأمسية بشكر اللجنة الثقافية والمقدم ثم تكلم عن ديوانه " طيور تشكو من الريح " الذي اختار منه قصائد الأمسية والتي تنوعت بين قصائد وطنية وقصائد الغربة والقصائد الوجدانية فبدأ بقصيدة عنون لها بـ " صنعاء أخت الرياض " وكان مطلعها :
دع عنك أصوات الهراء والجعجعة ** اضرب فما الحوثي إلا زوبعة
ثم شدا بعدها بقصيدة عن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وذكر قصة عن لقائه بالأمير وكيف انه يستمع للجميع ويقضي حوائجهم رحمه الله ، تلى بعدها قصيدة كتبها بعد لقائه لخادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز حينما كان أميرا للرياض .
بعد ذلك انتقل إلى قصائد وجدانية متنوعة بدأها بقصيدة " إلزم الصمت " ثم مقطوعات مختلفة كما تخلل الأمسية قصص طريفة عن ظروف بعض القصائد ومحاور كتابتها استمتع الحضور بها ثم اخذ فارس الأمسية الحضور الى قصائد الغربة والحنين فبدأ بقصيدة " لا تقلق " وبعدها ختم عريف الأمسية الزيداني بثناء على ما قدمه الحسون ثم دعا أمين اللجنة لتكريم فارس الأمسية بتقديم درعاً تذكارية للدكتور الحسون وكرر الشكر لجميع من حضر من أدباء ومثقفين وأعيان .
ســـلامــاً مـــن تـنــومـة يستجد ** زكــياً فــوحــه مــســـكٌ ونـدُ
بـهـيــاً مــن ريــاض الـحب ينمو ** تــعـــانـقــكــم مـشاعـره وود
وتــزهــو ضـفـة الـدهـنــاء مـنه ** ومـنـعــا الابـــيــة تـسـتــمـــد
إلـيـه غـدانـة الــفــيحـاء تهفو ** وطائر دوحة الحيفاء يشدو
سلاما اللجنة الفضلاء يُكسى ** بــه ذا اللــيـل مـجـتمع وفردُ
ثم بدأ شاعر الأمسية بشكر اللجنة الثقافية والمقدم ثم تكلم عن ديوانه " طيور تشكو من الريح " الذي اختار منه قصائد الأمسية والتي تنوعت بين قصائد وطنية وقصائد الغربة والقصائد الوجدانية فبدأ بقصيدة عنون لها بـ " صنعاء أخت الرياض " وكان مطلعها :
دع عنك أصوات الهراء والجعجعة ** اضرب فما الحوثي إلا زوبعة
ثم شدا بعدها بقصيدة عن صاحب السمو الملكي الأمير نايف بن عبدالعزيز وذكر قصة عن لقائه بالأمير وكيف انه يستمع للجميع ويقضي حوائجهم رحمه الله ، تلى بعدها قصيدة كتبها بعد لقائه لخادم الحرمين الملك سلمان بن عبدالعزيز حينما كان أميرا للرياض .
بعد ذلك انتقل إلى قصائد وجدانية متنوعة بدأها بقصيدة " إلزم الصمت " ثم مقطوعات مختلفة كما تخلل الأمسية قصص طريفة عن ظروف بعض القصائد ومحاور كتابتها استمتع الحضور بها ثم اخذ فارس الأمسية الحضور الى قصائد الغربة والحنين فبدأ بقصيدة " لا تقلق " وبعدها ختم عريف الأمسية الزيداني بثناء على ما قدمه الحسون ثم دعا أمين اللجنة لتكريم فارس الأمسية بتقديم درعاً تذكارية للدكتور الحسون وكرر الشكر لجميع من حضر من أدباء ومثقفين وأعيان .