#أمير_عسير يرعى ندوة المنشآت الصغيرة والمتوسطة ب #جامعة_الملك_خالد
تنومة : يرعى أمير منطقة عسير صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز آل سعود، ندوة المنشآت الصغيرة والمتوسطة في ظل نظام الشركات الجديد، والتي ينظمها مركز حوكمة الشركات بالجامعة، وستقام خلال الفترة 27 – 28 الشهر الجاري بفندق قصر أبها.
وثمّن مدير جامعة الملك خالد، المشرف العام على الندوة، الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، رعاية أمير منطقة عسير، والتي تأتي ضمن اهتمامات سموه بدعم الأنشطة والبرامج العلمية في الجامعة، مؤكدا أن الندوة تهدف إلى التعريف بمركز حوكمة الشركات بجامعة الملك خالد، وتفعيل العلاقة بينه وبين وزارة التجارة والصناعة، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والتعريف بنظام الشركات الجديد الصادر من قبل وزارة التجارة والصناعة، وخاصة فيما يتعلق بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتقديم فهم أعمق للدور المأمول من إنشاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والتعرف على واقع المنشآت الصغيرة والمتوسطة وآفاق مساهمتها في الاقتصاد الوطني.
بدوره، أوضح رئيس اللجنة العلمية الدكتور سلطان آل فارح أن حضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد، شرف كبير، وليس بغريب، فهو مهتم بدعم الجامعة بشكل خاص والمنطقة بشكل عام، مؤكدا أن الندوة لا تخدم المنطقة فحسب، بل جميع المهتمين بالمملكة العربية السعودية.
وأضاف آل فارح أنه سيشارك عدد من المتحدثين والمختصين والأكاديميين، وسيرافق الندوة عدد من ورش العمل والورش التدريبية، مقدما شكره لمدير الجامعة على دعمه ومتابعته الدائمة.
يذكر أن الندوة ستناقش عددا من المحاور كنظام الشركات الجديد الصادر عن وزارة التجارة والاستثمار، ونظام الشركات الجديد وأثره على الاقتصاد الوطني، وأهم عقبات ومشكلات تطبيق نظام الشركات الجديد على المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والأثر الاقتصادي المتوقع من تطبيق الحوكمة على المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودور الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين SOCPA في تطبيق نظام الشركات الجديد، ومحور دور الجهات المنظمة والداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودور الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والتحديات التي تواجهها، ودور الجهات الأخرى المنظمة والداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأهم المبادرات الداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ومحور واقع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وآفاق التطوير في ضوء رؤية 2030، والتجارب الناجحة في المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأهم الصعوبات والتحديات التي تواجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودور المنشآت الصغيرة والمتوسطة في تحقيق التنمية الاقتصادية، بينما سيكون المحور الأخير عن دور الجامعات السعودية والمؤسسات الأكاديمية في تحقيق ريادة الأعمال.
وثمّن مدير جامعة الملك خالد، المشرف العام على الندوة، الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، رعاية أمير منطقة عسير، والتي تأتي ضمن اهتمامات سموه بدعم الأنشطة والبرامج العلمية في الجامعة، مؤكدا أن الندوة تهدف إلى التعريف بمركز حوكمة الشركات بجامعة الملك خالد، وتفعيل العلاقة بينه وبين وزارة التجارة والصناعة، والهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والتعريف بنظام الشركات الجديد الصادر من قبل وزارة التجارة والصناعة، وخاصة فيما يتعلق بالمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وتقديم فهم أعمق للدور المأمول من إنشاء الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والتعرف على واقع المنشآت الصغيرة والمتوسطة وآفاق مساهمتها في الاقتصاد الوطني.
بدوره، أوضح رئيس اللجنة العلمية الدكتور سلطان آل فارح أن حضور صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد، شرف كبير، وليس بغريب، فهو مهتم بدعم الجامعة بشكل خاص والمنطقة بشكل عام، مؤكدا أن الندوة لا تخدم المنطقة فحسب، بل جميع المهتمين بالمملكة العربية السعودية.
وأضاف آل فارح أنه سيشارك عدد من المتحدثين والمختصين والأكاديميين، وسيرافق الندوة عدد من ورش العمل والورش التدريبية، مقدما شكره لمدير الجامعة على دعمه ومتابعته الدائمة.
يذكر أن الندوة ستناقش عددا من المحاور كنظام الشركات الجديد الصادر عن وزارة التجارة والاستثمار، ونظام الشركات الجديد وأثره على الاقتصاد الوطني، وأهم عقبات ومشكلات تطبيق نظام الشركات الجديد على المنشآت الصغيرة والمتوسطة، والأثر الاقتصادي المتوقع من تطبيق الحوكمة على المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودور الهيئة السعودية للمحاسبين القانونيين SOCPA في تطبيق نظام الشركات الجديد، ومحور دور الجهات المنظمة والداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودور الهيئة العامة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، والتحديات التي تواجهها، ودور الجهات الأخرى المنظمة والداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأهم المبادرات الداعمة للمنشآت الصغيرة والمتوسطة، ومحور واقع المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وآفاق التطوير في ضوء رؤية 2030، والتجارب الناجحة في المنشآت الصغيرة والمتوسطة، وأهم الصعوبات والتحديات التي تواجه المنشآت الصغيرة والمتوسطة، ودور المنشآت الصغيرة والمتوسطة في تحقيق التنمية الاقتصادية، بينما سيكون المحور الأخير عن دور الجامعات السعودية والمؤسسات الأكاديمية في تحقيق ريادة الأعمال.