المبتعث من جامعة الملك خالد بندر الشهري يحوز وساما أمريكيا للتفوق
تنومة : حصل المبتعث السعودي من جامعة الملك خالد لدرجة الدكتوراه بندر بن عبدالله الشهري على وسام وعضوية المفتاح الذهبي العالمية للتفوق العلمي بجامعة مقاطعة ويناستيت الحكومية في ولاية متشجان الأمريكية أول من أمس، نظير تفوقه العلمي والأكاديمي بالجامعة لهذا العام ٢٠١٦.
ويُعد هذا الوسام جائزة عالمية يحصل عليها الطلاب المتميزون علميا وأكاديميا على مستوى الجامعات العالمية، ويتم الحصول عليها عن طريق الترشيح، ووفق معايير وإنجازات أكاديمية تحددها المنظمة.
وتُمنح هذه العضوية سنويا من الجمعية الفخرية الدولية للمفتاح الذهبي لما لا يزيد عن ١٪ من مجموع طلاب الجامعة. وكان الشهري واحدا من ١٥ طالبا وطالبة فقط نالوا هذا الوسام هذا العام، ضمن أكثر من ٢٧٠٠٠ ألف طالب وطالبة يدرسون بتلك الجامعة.
وكان الشهري قد تم ضمه قبلها ببضعة أشهر إلى قائمة الأساتذة المعتمدين لدى شركة آبل لصناعة التكنولوجيا بعد اجتيازه لـ١٦ مستوى مختلفا من المهارات الأساسية التي تفرضها الشركة على المهتمين باستخدام الأجهزة الإلكترونية في التعليم، وبذلك يكون الشهري أول مبتعث سعودي يحصل على هذه العضوية، إن لم يكن الأول على مستوى الوطن العربي، حيث لا يتم اعتماد هذه العضوية خارج الولايات المتحدة الأمريكية حاليا، وتحديدا في منطقة الشرق الأوسط.
ويُعد هذا الوسام جائزة عالمية يحصل عليها الطلاب المتميزون علميا وأكاديميا على مستوى الجامعات العالمية، ويتم الحصول عليها عن طريق الترشيح، ووفق معايير وإنجازات أكاديمية تحددها المنظمة.
وتُمنح هذه العضوية سنويا من الجمعية الفخرية الدولية للمفتاح الذهبي لما لا يزيد عن ١٪ من مجموع طلاب الجامعة. وكان الشهري واحدا من ١٥ طالبا وطالبة فقط نالوا هذا الوسام هذا العام، ضمن أكثر من ٢٧٠٠٠ ألف طالب وطالبة يدرسون بتلك الجامعة.
وكان الشهري قد تم ضمه قبلها ببضعة أشهر إلى قائمة الأساتذة المعتمدين لدى شركة آبل لصناعة التكنولوجيا بعد اجتيازه لـ١٦ مستوى مختلفا من المهارات الأساسية التي تفرضها الشركة على المهتمين باستخدام الأجهزة الإلكترونية في التعليم، وبذلك يكون الشهري أول مبتعث سعودي يحصل على هذه العضوية، إن لم يكن الأول على مستوى الوطن العربي، حيث لا يتم اعتماد هذه العضوية خارج الولايات المتحدة الأمريكية حاليا، وتحديدا في منطقة الشرق الأوسط.
بمثله نفتخر ونفاخر .. وعلى مثله يعوَّل اكمال البناء .. ونهضة الأوطان .. هنيئاً لهُ هذا التميز .. وهنيئاً للوطن بهِ وبأمثاله .. فهم من يستحقون الإشادةَ والتكريم .. وإلى مزيدٍ من التوفيق والسداد ...