وزير التعليم يشكر جامعة الملك خالد لإنجاح برنامج "إجازتي"
تنومة : تلقى معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، خطاب شكر وتقدير من معالي وزير التعليم الدكتور أحمد العيسى، وذلك نظير المشاركة الفاعلة والمساهمة المتميزة التي قامت بها الجامعة، ممثلة في عمادة شؤون الطلاب، في سبيل تحقيق الأهداف المرجـوة من البرنامج الوطني (إجازتي)، تحت شعار (صيفك سعيد ووقتك مفيد)، خلال عام 1438/1437هـ.
وثمّن مدير جامعة الملك خالد هذا الدعم المعنوي من معالي وزير التعليم، والذي يعكس أثرا في نفوس العاملين في الميدان، ويحفزهم على بذل مزيد من العطاء والجهد في سبيل إنجاح هذه البرامج المثمرة، كما أعرب السلمي عن شكره وتقديره للقائمين على البرنامج، والذين أسهموا في تحقيق أهدافه المرجوة.
يذكر أن وزارة التعليم أطلقت برنامج (إجازتي) الذي يعد الأضخم من نوعه، ويأتي انطلاقا من توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله -، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز- حفظه الله-، وسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله -، وفقا لرؤية المملكة 2030، والتي تساهم فيها وزارة التعليم من خلال التنمية وتطوير المجتمع والتنمية التعليمية والحضارية، ويرتكز برنامج إجازتي على الاهتمام بالأنشطة التي تنمي لدى الطلاب والطالبات الفكر والمهارة والاعتزاز بالوطن وقيادات الوطن، وذلك باستثمار أوقاتهم.
وثمّن مدير جامعة الملك خالد هذا الدعم المعنوي من معالي وزير التعليم، والذي يعكس أثرا في نفوس العاملين في الميدان، ويحفزهم على بذل مزيد من العطاء والجهد في سبيل إنجاح هذه البرامج المثمرة، كما أعرب السلمي عن شكره وتقديره للقائمين على البرنامج، والذين أسهموا في تحقيق أهدافه المرجوة.
يذكر أن وزارة التعليم أطلقت برنامج (إجازتي) الذي يعد الأضخم من نوعه، ويأتي انطلاقا من توجيهات خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله -، وسمو ولي العهد الأمير محمد بن نايف بن عبدالعزيز- حفظه الله-، وسمو ولي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز – حفظه الله -، وفقا لرؤية المملكة 2030، والتي تساهم فيها وزارة التعليم من خلال التنمية وتطوير المجتمع والتنمية التعليمية والحضارية، ويرتكز برنامج إجازتي على الاهتمام بالأنشطة التي تنمي لدى الطلاب والطالبات الفكر والمهارة والاعتزاز بالوطن وقيادات الوطن، وذلك باستثمار أوقاتهم.