قريباً..بنك للأسئلة الإلكترونية للمقررات السعودية
تنومة: تعكف وزارة التعليم من خلال شركة تطوير للخدمات التعليمية، على إيجاد 100 ألف سؤال في بنك الأسئلة الإلكترونية للمقررات السعودية في التعليم العام خلال نهاية العام الدراسي الحالي.
وذكرت صحيفة "الاقتصادية"، أن الوزارة تهدف من خدمة بنك الأسئلة الإلكترونية للمناهج في المراحل الدراسية الثلاث، تمكين الطالب من خلاله الدخول للاختبار وتقييم نفسه "تقييما ذاتيا"، وقياس مستواه العلمي في جميع المواد عن طريق الأسئلة التي يتم وضعها في البنك الإلكتروني.
ووفقا لمصادر، فإن الوزارة ستبدأ من خلال شركة تطوير للخدمات التعليمية إطلاق خدمة بنك الأسئلة الإلكترونية للمقررات السعودية بـ30 ألف سؤال إلكتروني للفصل الدراسي الأول خلال الفترة المقبلة، حيث سيستطيع المعلم المساهمة بتغذية بنك الأسئلة ببناء أسئلة إضافية ويطلب تحكيمها من المختصين.
وبحسب المصادر، فإن عمليات التحكيم لهذه الأسئلة ستكون من قبل متخصصين في المقررات من وزارة التعليم، حيث سيقيم كل سؤال منشأ في البنك من قبل المستفيدين الطلاب والمعلمين، إذ إن الأسئلة ستكون على ستة أنواع من الأسئلة الإلكترونية، كالاختيار من متعدد، والصواب والخطأ، والمزاوجة والترتيب، وأكمل الفراغ، والمقالي.
وستكون الأسئلة على شكل مستويات مختلفة تشمل دون المتوسط، والمتوسط، بالإضافة إلى فوق المتوسط لتراعي الفروق الفردية بين الطلاب.
إلى ذلك، تم تدشين مدرسة عين الافتراضية، أحد المشاريع المنفذة من قبل شركة تطوير للخدمات التعليمية.
وقال الدكتور محمد الزغيبي الرئيس التنفيذي للشركة، إن المدرسة الافتراضية تعد مشروعا كبيرا، خاصة أنها تعمل على مدار 24 ساعة، وتتيح الفرصة لأولياء الأمور للدخول ومتابعة أبنائهم، وتتوافر على المحتوى الجيد والتقويم والدروس، إضافة إلى مواءمتها لطبيعة الجيل الحالي الذي يعتمد على التقنية بشكل أكبر من سابقه.
وقدمت شركة تطوير للخدمات التعليمية أنموذجاً حديثاً من المدارس الافتراضية، روعي في تصميمها وإنتاجها التوافقية مع أحدث التجارب العالمية، إضافة إلى ما تضمنته رؤية المملكة في جانب التحول الرقمي والتقني، وتعد المدرسة الافتراضية مدرسة إلكترونية تقدم حلولا تعليمية افتراضية وبديلة لضمان نشر التعلم واستدامته، وإتاحة فرص التعلم لمن لا يستطيع الوصول إلى المدرسة، كما أنها تعنى بالفئات الطلابية كافة على مختلف أنواعهم، وتقدم خدمات تعليمية افتراضية متنوعة.
وأسهم هذا الحل التقني المتطور في توفير بديل تعليمي ذي جودة عالية في مناطق المملكة كافة، سيسهم في تعويض الفاقد التعليمي وسيتيح الفرصة للطلاب والطالبات للانضمام إلى مدارسهم على بيئة الإنترنت والتفاعل المباشر مع معلميهم عبر الفصول الافتراضية المباشرة.
وتُعنى المدرسة بكل خصائص وخدمات أنظمة التعليم، حيث زودت بخدمات التسجيل الإلكتروني، والفصول الافتراضية المتزامنة وغير المتزامنة، وأداء الواجبات والاختبارات الإلكترونية، والتقارير والإحصاءات، والشهادات الإلكترونية، والمتابعة والدعم التعليمي، إضافة إلى الاستمتاع بمحتوى رقمي تعليمي ضخم صمم خصيصاً للبيئة التعليمية في المملكة بالتكامل مع بوابة التعليم الوطنية "عين".
وذكرت صحيفة "الاقتصادية"، أن الوزارة تهدف من خدمة بنك الأسئلة الإلكترونية للمناهج في المراحل الدراسية الثلاث، تمكين الطالب من خلاله الدخول للاختبار وتقييم نفسه "تقييما ذاتيا"، وقياس مستواه العلمي في جميع المواد عن طريق الأسئلة التي يتم وضعها في البنك الإلكتروني.
ووفقا لمصادر، فإن الوزارة ستبدأ من خلال شركة تطوير للخدمات التعليمية إطلاق خدمة بنك الأسئلة الإلكترونية للمقررات السعودية بـ30 ألف سؤال إلكتروني للفصل الدراسي الأول خلال الفترة المقبلة، حيث سيستطيع المعلم المساهمة بتغذية بنك الأسئلة ببناء أسئلة إضافية ويطلب تحكيمها من المختصين.
وبحسب المصادر، فإن عمليات التحكيم لهذه الأسئلة ستكون من قبل متخصصين في المقررات من وزارة التعليم، حيث سيقيم كل سؤال منشأ في البنك من قبل المستفيدين الطلاب والمعلمين، إذ إن الأسئلة ستكون على ستة أنواع من الأسئلة الإلكترونية، كالاختيار من متعدد، والصواب والخطأ، والمزاوجة والترتيب، وأكمل الفراغ، والمقالي.
وستكون الأسئلة على شكل مستويات مختلفة تشمل دون المتوسط، والمتوسط، بالإضافة إلى فوق المتوسط لتراعي الفروق الفردية بين الطلاب.
إلى ذلك، تم تدشين مدرسة عين الافتراضية، أحد المشاريع المنفذة من قبل شركة تطوير للخدمات التعليمية.
وقال الدكتور محمد الزغيبي الرئيس التنفيذي للشركة، إن المدرسة الافتراضية تعد مشروعا كبيرا، خاصة أنها تعمل على مدار 24 ساعة، وتتيح الفرصة لأولياء الأمور للدخول ومتابعة أبنائهم، وتتوافر على المحتوى الجيد والتقويم والدروس، إضافة إلى مواءمتها لطبيعة الجيل الحالي الذي يعتمد على التقنية بشكل أكبر من سابقه.
وقدمت شركة تطوير للخدمات التعليمية أنموذجاً حديثاً من المدارس الافتراضية، روعي في تصميمها وإنتاجها التوافقية مع أحدث التجارب العالمية، إضافة إلى ما تضمنته رؤية المملكة في جانب التحول الرقمي والتقني، وتعد المدرسة الافتراضية مدرسة إلكترونية تقدم حلولا تعليمية افتراضية وبديلة لضمان نشر التعلم واستدامته، وإتاحة فرص التعلم لمن لا يستطيع الوصول إلى المدرسة، كما أنها تعنى بالفئات الطلابية كافة على مختلف أنواعهم، وتقدم خدمات تعليمية افتراضية متنوعة.
وأسهم هذا الحل التقني المتطور في توفير بديل تعليمي ذي جودة عالية في مناطق المملكة كافة، سيسهم في تعويض الفاقد التعليمي وسيتيح الفرصة للطلاب والطالبات للانضمام إلى مدارسهم على بيئة الإنترنت والتفاعل المباشر مع معلميهم عبر الفصول الافتراضية المباشرة.
وتُعنى المدرسة بكل خصائص وخدمات أنظمة التعليم، حيث زودت بخدمات التسجيل الإلكتروني، والفصول الافتراضية المتزامنة وغير المتزامنة، وأداء الواجبات والاختبارات الإلكترونية، والتقارير والإحصاءات، والشهادات الإلكترونية، والمتابعة والدعم التعليمي، إضافة إلى الاستمتاع بمحتوى رقمي تعليمي ضخم صمم خصيصاً للبيئة التعليمية في المملكة بالتكامل مع بوابة التعليم الوطنية "عين".