المؤتمر الدولي القرآني الأول بـ #جامعة_الملك_خالد يختتم فعالياته بثلاث جلسات علمية
تنومة : أنهى المؤتمر الدولي القرآني الأول المقام بجامعة الملك خالد جلساته صباح أمس الثلاثاء الـ17 من محرم الجاري، بثلاث جلسات، ناقشت محوري توظيف الدراسات القرآنية في معالجة مشكلات مفهوم الجهاد، وتوظيفها أيضا في معالجة مشكلات التعلم والتعليم، من خلال 15 ورقة علمية مقدمة من الباحثين المشاركين.
ودارت الجلسة الأولى حول محور توظيف الدراسات القرآنية في معالجة مشكلات مفهوم الجهاد، وكانت برئاسة أستاذ قسم السنة وعلومها، رئيس التوعية الفكرية بالجامعة الأستاذ الدكتور يحيى البكري، حيث قدم الأستاذ علي أبو شحادة في بداية الجلسة ورقة علمية، عن تحرير مصطلح الجهاد قرآنيا، وقدم الدكتور عبدالرؤوف بن أحمد أيضا ورقة بعنوان "توظيف الدراسات القرآنية في الوقاية من التطرف والإرهاب"، كما تحدث الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بوكيلي من خلال ورقته عن موضوع الجهاد في القرآن الكريم، عبر دراسة نظرية في المقاصد والعلل، وأشار الدكتور توفيق زبادي في ورقة إلى موضوع توظيف التفسير الموضوعي في علاج سفك الدماء، وعدّد الدكتور إسماعيل عزام في ورقته في آخر الجلسة أسباب الإرهاب والعلاج القرآني لها.
وفي السياق نفسه، تركزت أبحاث وأوراق الجلسة الثانية من آخر أيام المؤتمر على محور توظيف الدراسات القرآنية في معالجة مشكلات التعلم والتعليم، والتي أقيمت برئاسة رئيس قسم القرآن وعلومه، الأستاذ المشارك بكلية الشريعة وأصول الدين الدكتور حسن الشهراني، وابتدر الجلسة الدكتور محمد ملوك بتقديم ورقته البحثية التي ناقش فيها موضوع الخلل في مناهج تلقي العلم وعلاجه من خلال الدراسات القرآنية، فيما شارك الأستاذ محمود العسكري بورقة بعنوان "توظيف الدراسات القرآنية في علاج ضعف مخرجات المؤسسات التعليمية"، وأشار الدكتور أحمد السلوم في ورقة إلى منهج القرآن في تعظيم العلم وأهله، وأثر ذلك في المجتمع، كما شارك الدكتور سعيد الشهراني بورقة تحدث فيها عن مشكلات التعلم وعلاجها في ضوء سورة الكهف، واختتمت الجلسة الدكتورة دلال شطناوي بورقة تحدثت فيها عن موضوع الفصل بين العلم والعمل وعلاجه في ضوء القرآن الكريم.
أساليب تربوية من سورة الضحى
وكانت جلسات آخر أيام المؤتمر اختتمت بالحديث حول محور توظيف الدراسات القرآنية في معالجة مشكلات التعلم والتعليم أيضا، برئاسة أستاذ قسم السنة وعلومها بالجامعة، الأستاذ الدكتور أحمد بن حميد، حيث استعرض الدكتور علي الشيخ في ورقة علمية موضوع تطوير المعلم في القرآن الكريم، مستشهدا بقصة موسى والخضر عليهما السلام كنموذج، وأوضح الدكتور عبدالكريم الشملان في دراسته التي قدمها أثر القرآن الكريم في علاج المشكلات السلوكية لدى الطالب، وقدم الدكتور عبدالرحمن تلي ورقة بعنوان "مشكلة العزوف عن العمل وعلاجها في القرآن الكريم"، كما قدم الدكتور محمد الرحيلي دراسة نبه فيها من التقليل من شأن العلماء وخطورة ذلك وعلاجه في ضوء القرآن الكريم>
ودارت الجلسة الأولى حول محور توظيف الدراسات القرآنية في معالجة مشكلات مفهوم الجهاد، وكانت برئاسة أستاذ قسم السنة وعلومها، رئيس التوعية الفكرية بالجامعة الأستاذ الدكتور يحيى البكري، حيث قدم الأستاذ علي أبو شحادة في بداية الجلسة ورقة علمية، عن تحرير مصطلح الجهاد قرآنيا، وقدم الدكتور عبدالرؤوف بن أحمد أيضا ورقة بعنوان "توظيف الدراسات القرآنية في الوقاية من التطرف والإرهاب"، كما تحدث الأستاذ الدكتور عبدالرحمن بوكيلي من خلال ورقته عن موضوع الجهاد في القرآن الكريم، عبر دراسة نظرية في المقاصد والعلل، وأشار الدكتور توفيق زبادي في ورقة إلى موضوع توظيف التفسير الموضوعي في علاج سفك الدماء، وعدّد الدكتور إسماعيل عزام في ورقته في آخر الجلسة أسباب الإرهاب والعلاج القرآني لها.
وفي السياق نفسه، تركزت أبحاث وأوراق الجلسة الثانية من آخر أيام المؤتمر على محور توظيف الدراسات القرآنية في معالجة مشكلات التعلم والتعليم، والتي أقيمت برئاسة رئيس قسم القرآن وعلومه، الأستاذ المشارك بكلية الشريعة وأصول الدين الدكتور حسن الشهراني، وابتدر الجلسة الدكتور محمد ملوك بتقديم ورقته البحثية التي ناقش فيها موضوع الخلل في مناهج تلقي العلم وعلاجه من خلال الدراسات القرآنية، فيما شارك الأستاذ محمود العسكري بورقة بعنوان "توظيف الدراسات القرآنية في علاج ضعف مخرجات المؤسسات التعليمية"، وأشار الدكتور أحمد السلوم في ورقة إلى منهج القرآن في تعظيم العلم وأهله، وأثر ذلك في المجتمع، كما شارك الدكتور سعيد الشهراني بورقة تحدث فيها عن مشكلات التعلم وعلاجها في ضوء سورة الكهف، واختتمت الجلسة الدكتورة دلال شطناوي بورقة تحدثت فيها عن موضوع الفصل بين العلم والعمل وعلاجه في ضوء القرآن الكريم.
أساليب تربوية من سورة الضحى
وكانت جلسات آخر أيام المؤتمر اختتمت بالحديث حول محور توظيف الدراسات القرآنية في معالجة مشكلات التعلم والتعليم أيضا، برئاسة أستاذ قسم السنة وعلومها بالجامعة، الأستاذ الدكتور أحمد بن حميد، حيث استعرض الدكتور علي الشيخ في ورقة علمية موضوع تطوير المعلم في القرآن الكريم، مستشهدا بقصة موسى والخضر عليهما السلام كنموذج، وأوضح الدكتور عبدالكريم الشملان في دراسته التي قدمها أثر القرآن الكريم في علاج المشكلات السلوكية لدى الطالب، وقدم الدكتور عبدالرحمن تلي ورقة بعنوان "مشكلة العزوف عن العمل وعلاجها في القرآن الكريم"، كما قدم الدكتور محمد الرحيلي دراسة نبه فيها من التقليل من شأن العلماء وخطورة ذلك وعلاجه في ضوء القرآن الكريم>