#أمير_عسير يرعى فعاليات المؤتمر الدولي الأول للقرآن الكريم وعلومه
واس: يرعى صاحب السمو الملكي الأمير فيصل بن خالد بن عبدالعزيز أمير منطقة عسير، يوم غد الأحد ، انطلاق فعاليات المؤتمر الدولي الأول للقرآن الكريم وعلومه، الذي تنظمه جامعة الملك خالد ممثلة بكلية الشريعة وأصول الدين، خلال الفترة من 15 إلى 17 محرم 1438هـ، وذلك بالمدينة الجامعية بأبها.
وأعرب معالي مدير جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، عن شكره وتقديره لسمو الأمير فيصل بن خالد على رعايته لفعاليات المؤتمر، التي تعد إكمال لمسيرة القيادة الرشيدة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود ـ طيب الله ثراه ـ، في خدمة القرآن الكريم والعناية به ونشر علومه في شتى بقاع الأرض .
من جهته أوضح عميد كلية الشريعة الدكتور علي الشهراني رئيس اللجنة العلمية، أن المؤتمر الذي يشارك فيه عدد من المتخصصين في القرآن الكريم وعلومه من المملكة ودول الخليج والعالمين العربي والإسلامي، يهدف إلى توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة، وربط الأمة بكتاب الله تعالى مصدراً،إضافة إلى إبراز دور المملكة في خدمة القرآن الكريم وعلومه.
وأبان الدكتور الشهراني أن اللجنة العلمية تلقت أكثر من 140 بحثاً علمياً تركزت حول ستة محاور يناقشها الباحثون، وهي : توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات الإعتقادية، والفكرية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، ومفهوم الجهاد، إضافة إلى قضايا التعلم والتعليم.
وأعرب معالي مدير جامعة الملك خالد الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي، عن شكره وتقديره لسمو الأمير فيصل بن خالد على رعايته لفعاليات المؤتمر، التي تعد إكمال لمسيرة القيادة الرشيدة منذ عهد الملك المؤسس عبدالعزيز آل سعود ـ طيب الله ثراه ـ، في خدمة القرآن الكريم والعناية به ونشر علومه في شتى بقاع الأرض .
من جهته أوضح عميد كلية الشريعة الدكتور علي الشهراني رئيس اللجنة العلمية، أن المؤتمر الذي يشارك فيه عدد من المتخصصين في القرآن الكريم وعلومه من المملكة ودول الخليج والعالمين العربي والإسلامي، يهدف إلى توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة، وربط الأمة بكتاب الله تعالى مصدراً،إضافة إلى إبراز دور المملكة في خدمة القرآن الكريم وعلومه.
وأبان الدكتور الشهراني أن اللجنة العلمية تلقت أكثر من 140 بحثاً علمياً تركزت حول ستة محاور يناقشها الباحثون، وهي : توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات الإعتقادية، والفكرية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، ومفهوم الجهاد، إضافة إلى قضايا التعلم والتعليم.