الشهراني: الملك سلمان يحمل في قلبه هموم وتطلعات شعبه وأمته
في كلمة بمناسبة اليوم الوطني
تنومة : لا نلوم مشاعرنا إذا فاضت فرحا وفخرا وهي تستعيد ذكرى يوم مجيد وخالد في ذاكرة ووجدان المواطن السعودي.
إن الذاكرة لستعذب استلهام صفحات من التضحية والبطولات التي سطرها الملك الموحد لهذا الكيان العظيم الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيب الله ثراه تحت راية التوحيد وعلى منهاج راسخ ثابت قوامه هدي كتاب الله والسنة النبوية المطهرة.
إن ذكرى اليوم الوطني لتجسيد صادق ليوم اتجهت فيه أنظار العالم نحو أمة توحدت بعد شتات وفرقة وتناحر ليضمها وطن جمع شتات أطرافه فعم الأمن والآمان والنماء والرخاء والاستقرار ليبذل كل واحد منهم الغالي والنفيس من أجل رفعته وتميزه يدفعه نحو ذلك ولاء وانتماء صادقين ولحمة لم تعرف لها الأوطان مثيلا.
في الذكرى الـ ٨٦ ، أتقدم بخالص التهنئة لقيادتنا وشعبنا بذكرى يوم الوطن المجيد الذي نستذكر من خلاله المجد التليد ونقلب صفحاته المشرقة ونحن ننعم في هذا الوطن بمسيرة تنموية حديثة تتحقق فيها أحلامنا على ثرى وطننا من خلال مشاريع عملاقة وخطط طموحة وتنمية شاملة وقفزات نوعية ورؤية ٢٠٣٠ الطموحة والهادفة لنقل الوطن إلى الأفضل في شتى المجالات ، وشهد بذلك القاصي والداني في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - يحفظه الله-* الذي حمل الأمانة وأتم المسيرة فكان القائد الذي يحمل في قلبه هموم وتطلعات شعبه وأمته، الراعي والساهر على راحة شعبه ونصرة قضايا أمته ودعم السلام في كل أرجاء المعمورة، وليس أدل على ذلك من مد المملكة يد العون للعديد من بلدان العالم إيمانا منها بدورها الحضاري والإنساني وهي التي شرفها الله برعاية أقدس بقاع الأرض مكة المكرمة والمدينة المنورة التي تحتضن اليوم أعظم مشاريعها التنموية والتطويرية بما يتناسب ومكانتها الإسلامية ، وكذلك مواصلة المملكة ودول التحالف مد يد العون لنصرة الأشقاء في اليمن ، ضد الظلم والطغيان ، والدفاع عن عروبة اليمن وغيره من الأقطار العربية والإسلامية.
إنه يوم للاعتزاز بماضي هذا الوطن وللفخر بحاضره الجميل ولتجديد العهد على المضي قدماً نحو الأهداف السامية على أسس وثوابت لا تزعزعها ترهات الحاقدين ولا أراجيفهم التي تكسرت على لحمة وطن وإيمان شعب وضع بين عينيه حب وطنه والالتفاف حول قيادته في ظل ما يشهده هذا العالم من حولنا من فتن وقلاقل.
أخيرا نسأل الله لهذا الوطن الغالي* مزيداً من التقدم والتنمية والازدهار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين* الملك سلمان بن عبد العزيز* ، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف، وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء،،
عبدالحكيم بن جبران الشهراني.
مدير فرع وزارة العمل والتنمية للتنمية الاجتماعية بمنطقة عسير ،،
الجمعة ٢١ / ١٣ / ١٤٣٧
إن الذاكرة لستعذب استلهام صفحات من التضحية والبطولات التي سطرها الملك الموحد لهذا الكيان العظيم الملك عبد العزيز بن عبد الرحمن آل سعود - طيب الله ثراه تحت راية التوحيد وعلى منهاج راسخ ثابت قوامه هدي كتاب الله والسنة النبوية المطهرة.
إن ذكرى اليوم الوطني لتجسيد صادق ليوم اتجهت فيه أنظار العالم نحو أمة توحدت بعد شتات وفرقة وتناحر ليضمها وطن جمع شتات أطرافه فعم الأمن والآمان والنماء والرخاء والاستقرار ليبذل كل واحد منهم الغالي والنفيس من أجل رفعته وتميزه يدفعه نحو ذلك ولاء وانتماء صادقين ولحمة لم تعرف لها الأوطان مثيلا.
في الذكرى الـ ٨٦ ، أتقدم بخالص التهنئة لقيادتنا وشعبنا بذكرى يوم الوطن المجيد الذي نستذكر من خلاله المجد التليد ونقلب صفحاته المشرقة ونحن ننعم في هذا الوطن بمسيرة تنموية حديثة تتحقق فيها أحلامنا على ثرى وطننا من خلال مشاريع عملاقة وخطط طموحة وتنمية شاملة وقفزات نوعية ورؤية ٢٠٣٠ الطموحة والهادفة لنقل الوطن إلى الأفضل في شتى المجالات ، وشهد بذلك القاصي والداني في عهد خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - يحفظه الله-* الذي حمل الأمانة وأتم المسيرة فكان القائد الذي يحمل في قلبه هموم وتطلعات شعبه وأمته، الراعي والساهر على راحة شعبه ونصرة قضايا أمته ودعم السلام في كل أرجاء المعمورة، وليس أدل على ذلك من مد المملكة يد العون للعديد من بلدان العالم إيمانا منها بدورها الحضاري والإنساني وهي التي شرفها الله برعاية أقدس بقاع الأرض مكة المكرمة والمدينة المنورة التي تحتضن اليوم أعظم مشاريعها التنموية والتطويرية بما يتناسب ومكانتها الإسلامية ، وكذلك مواصلة المملكة ودول التحالف مد يد العون لنصرة الأشقاء في اليمن ، ضد الظلم والطغيان ، والدفاع عن عروبة اليمن وغيره من الأقطار العربية والإسلامية.
إنه يوم للاعتزاز بماضي هذا الوطن وللفخر بحاضره الجميل ولتجديد العهد على المضي قدماً نحو الأهداف السامية على أسس وثوابت لا تزعزعها ترهات الحاقدين ولا أراجيفهم التي تكسرت على لحمة وطن وإيمان شعب وضع بين عينيه حب وطنه والالتفاف حول قيادته في ظل ما يشهده هذا العالم من حولنا من فتن وقلاقل.
أخيرا نسأل الله لهذا الوطن الغالي* مزيداً من التقدم والتنمية والازدهار في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين* الملك سلمان بن عبد العزيز* ، وسمو ولي عهده الأمين صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن نايف، وسمو ولي ولي العهد صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان، وأن يديم على بلادنا نعمة الأمن والأمان والاستقرار والرخاء،،
عبدالحكيم بن جبران الشهراني.
مدير فرع وزارة العمل والتنمية للتنمية الاجتماعية بمنطقة عسير ،،
الجمعة ٢١ / ١٣ / ١٤٣٧