#جامعة_الملك_خالد تصدر 252 دراسة وبرنامجا عن عسير
خلال 5 سنوات
تنومة : كشف عميد الدراسات العليا بجامعة الملك خالد الدكتور أحمد بن يحيى آل فائع أن العمادة خطت خلال السنوات الماضية خطوات متميزة في العمل على فتح برامج الدراسات العليا لمرحلتي الماجستير والدكتوراه، إذ بلغ عدد البرامج المتاحة حتى نهاية هذا العام (52) برنامجا، في مختلف التخصصات العلمية والإنسانية، وخلال السنوات الخمس الماضية كانت حصيلة الإنتاج العلمي لطلبة الدراسات العليا ما يزيد على ألف رسالة علمية محكّمة في تخصصات متنوعة، وموضوعات متعددة، وقضايا مجتمعية معاصرة..
وقال عميد الدراسات العليا إن القائمين على جامعة الملك خالد منذ تأسيسها إلى وقتنا الحاضر دأبوا على العمل لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة لهذه البلاد المباركة، في نشر التعليم العالي، والإسهام في دعم مسيرة البحث العلمي، وخدمة المجتمع وتطويره والارتقاء به.
وأشار إلى أن عدد الدراسات الخاصة بمنطقة عسير في الفترة الماضية بلغ ما يزيد على 200 رسالة علمية، شملت التخصصات التربوية، واللغة العربية، والتاريخ، والجغرافيا، والكيمياء، والأحياء، وغيرها.
وأكد آل فائع أن عمادة الدراسات العليا بجامعة الملك خالد تسعى جاهدةكغيرها من عمادات الجامعة وكلياتها، إلى أن يكون لها إسهام حقيقي ودور فاعل في تحقيق رؤية المملكة (2030)، حيث إنها تتابع كل ما يستجد من برامج الدراسات العليا المحلية والعالمية، وتتطلع إلى تطوير وتحديث برامجها القائمة، وإضافة برامج أخرى تتوافق مع خطط التنمية المستقبلية، وتفي باحتياجات المجتمع، ومتطلبات سوق العمل.
وقال عميد الدراسات العليا إن القائمين على جامعة الملك خالد منذ تأسيسها إلى وقتنا الحاضر دأبوا على العمل لتحقيق تطلعات القيادة الرشيدة لهذه البلاد المباركة، في نشر التعليم العالي، والإسهام في دعم مسيرة البحث العلمي، وخدمة المجتمع وتطويره والارتقاء به.
وأشار إلى أن عدد الدراسات الخاصة بمنطقة عسير في الفترة الماضية بلغ ما يزيد على 200 رسالة علمية، شملت التخصصات التربوية، واللغة العربية، والتاريخ، والجغرافيا، والكيمياء، والأحياء، وغيرها.
وأكد آل فائع أن عمادة الدراسات العليا بجامعة الملك خالد تسعى جاهدةكغيرها من عمادات الجامعة وكلياتها، إلى أن يكون لها إسهام حقيقي ودور فاعل في تحقيق رؤية المملكة (2030)، حيث إنها تتابع كل ما يستجد من برامج الدراسات العليا المحلية والعالمية، وتتطلع إلى تطوير وتحديث برامجها القائمة، وإضافة برامج أخرى تتوافق مع خطط التنمية المستقبلية، وتفي باحتياجات المجتمع، ومتطلبات سوق العمل.