جامعة الملك خالد تنهي استقبال بحوث المؤتمر الدولي القرآني الأول
تنومة : أنهت جامعة الملك خالد، ممثلة في كلية الشريعة وأصول الدين، استقبال البحوث المشاركة في المؤتمر الدولي القرآني الأول لتوظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات المعاصرة الذي سيعقد خلال الفترة (15– 17) من محرم عام 1438هـ.
وتم قبول أكثر من 140 بحثا من داخل المملكة العربية السعودية، وعدد من دول الخليج، والعالم العربي والإسلامي، تركزت حول 6 محاور يناقشها الباحثون، وشملت توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات الاعتقادية والفكرية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، ومفهوم الجهاد، إضافة إلى قضايا التعلم والتعليم.
وتتركز أهداف المؤتمر في ربط الأمة بكتاب الله تعالى مصدرا لتلقيها وسبيل نجاتها وطريق عزها وسعادتها في الدارين، وإبراز دور المملكة في خدمة القرآن الكريم وعلومه، كذلك تسليط الضوء على دور القرآن الكريم ودراساته، إضافة إلى توظيف طاقات الباحثين وجهودهم، لتؤدي دورها في علاج القضايا الإسلامية المعاصرة، والإسهام في النهوض الشامل بالمجتمع.
من جهته، أوضح عميد كلية الشريعة الأستاذ الدكتور علي الشهراني رئيس اللجنة العلمية، أن أهمية إقامة مثل هذا المؤتمر تعود إلى أن القرآن الكريم كحقيقة ثابتة يهدي للتي هي أقوم في جميع مجالات الحياة، وأنه تبيان لكل شيء يحتاجه الناس في أمور دينهم ودنياهم، مشيرا إلى أن القران الكريم وبلا شك يبين للناس المنهج القويم في علاج المشكلات المعاصرة، ومن يتدبر فيه، ويتفكر في آياته، ويحرص على الاهتداء به، سيجد حلا لجميع علل الأمة، مؤكدا أن من أهم صور الاهتداء بالقرآن: الرجوع إليه لحل المشكلات المعاصرة في شتى مجالات الحياة (الفكرية، والاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية، والعلمية).
وتم قبول أكثر من 140 بحثا من داخل المملكة العربية السعودية، وعدد من دول الخليج، والعالم العربي والإسلامي، تركزت حول 6 محاور يناقشها الباحثون، وشملت توظيف الدراسات القرآنية في علاج المشكلات الاعتقادية والفكرية، والسياسية، والاجتماعية، والاقتصادية، ومفهوم الجهاد، إضافة إلى قضايا التعلم والتعليم.
وتتركز أهداف المؤتمر في ربط الأمة بكتاب الله تعالى مصدرا لتلقيها وسبيل نجاتها وطريق عزها وسعادتها في الدارين، وإبراز دور المملكة في خدمة القرآن الكريم وعلومه، كذلك تسليط الضوء على دور القرآن الكريم ودراساته، إضافة إلى توظيف طاقات الباحثين وجهودهم، لتؤدي دورها في علاج القضايا الإسلامية المعاصرة، والإسهام في النهوض الشامل بالمجتمع.
من جهته، أوضح عميد كلية الشريعة الأستاذ الدكتور علي الشهراني رئيس اللجنة العلمية، أن أهمية إقامة مثل هذا المؤتمر تعود إلى أن القرآن الكريم كحقيقة ثابتة يهدي للتي هي أقوم في جميع مجالات الحياة، وأنه تبيان لكل شيء يحتاجه الناس في أمور دينهم ودنياهم، مشيرا إلى أن القران الكريم وبلا شك يبين للناس المنهج القويم في علاج المشكلات المعاصرة، ومن يتدبر فيه، ويتفكر في آياته، ويحرص على الاهتداء به، سيجد حلا لجميع علل الأمة، مؤكدا أن من أهم صور الاهتداء بالقرآن: الرجوع إليه لحل المشكلات المعاصرة في شتى مجالات الحياة (الفكرية، والاجتماعية، والاقتصادية، والسياسية، والعلمية).