مدير جامعة الملك خالد يدشن بوابة نقل الطالبات الإلكترونية
وجه بتوفير خدمات غذائية مجانية في الحافلات
تنومة : دشن معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاءالله السلمي بمكتبه مؤخراً، بوابة نقل الطالبات الإلكترونية، بحضور وكيل كليات البنات الدكتور سعد بن دعجم، وعدد من منسوبي الوكالة وإدارة النقل، وتقنية المعلومات بالجامعة.
واطلع السلمي أثناء التدشين على المهام المناطة بالنظام، والخدمات التي سيقدمها، حيث يعمل النظام على إتمام اجراءات النقل وتبسيط تقديم الطلبات عليها، إضافة الى تمكين المستفيدات من صنع القرار، من خلال تحديد خطوط السير بحسب أعداد طلبات المستفيدات، والملاحظات على السائق والمركبة، وعلى الصعيد الآخر يسهم النظام في حصول إدارة النقل على التقارير اللازمة من قبل المستفيدات من خلال تقديم الملاحظات والآراء عبر البوابة لتحقيق خدمة نقل بشكل أفضل.
ويهدف النظام الى تسهيل إجراءات التسجيل للطالبات الراغبات في النقل، وإتاحة التسجيل في النقل طوال العام الدراسي وعدم حصره في مدة زمنية محددة، وتنظيم آلية النقل من خلال حصر المستفيدات من الخدمة بشكل إلكتروني متجدد يتيح للإدارة توفير حافلات أكثر لخط سير معين أو استحداث خط سير جديد، إضافة الى تعريف وحفظ معلومات السائقين والحافلات على النظام بدلاً من الإرشيف الورقي، وكذلك قياس رضا المستفيدات من خدمة النقل الجامعي.
كما يتميز النظام بإصدار بطاقة صعود تحوي معلومات خط السير وبيانات الطالبة المستفيدة من النقل، وإتاحة تقديم عذر غياب بسبب عدم حضور أو تأخر الحافلة، كذلك يمكن النظام العميدات من الدخول على البوابة للإطلاع على الأعذار وقبولها أو رفضها.
وأعرب مدير الجامعة عن سعادته بتقدم الجامعة في المجالات الإلكترونية وإشراكها في شتى المجالات، مشيراً الى ان أبرز الأهداف التي تسمو لها الجامعة هي التحول الإلكتروني في جميع التعاملات، وأوضح بأنه يمكن الإستفادة من إحصائيات تقديم طلبات النقل وخاصة في المحافظات والمراكز البعيدة من وإلى كليات الجامعة في المدن الرئيسية من خلال تحويل الطالبات لأقرب نقطة لهن أو استحداث فروع للجامعة في تلك المراكز والمحافظات، كما وجه السلمي بضرورة توفير خدمات غذائية مجانية في الحافلات الخاصة بالمناطق البعيدة التي تخدمها ادارة النقل، وأكد على ضرورة دراسة سيرة كل سائق الذاتية والتأكد من خلو سيرهم من السوابق بالتعاون مع الجهات المعنية.
يذكر أن خطوط السير التي تخدمها ادارة النقل بالجامعة بلغت حوالي ١٨٠ خط، وأبعد نقطة تصلها حافلاتها تتجاوز ١٥٠كم، بينما يستفيد من خدمة النقل أكثر من ٩ آلاف طالبة.
واطلع السلمي أثناء التدشين على المهام المناطة بالنظام، والخدمات التي سيقدمها، حيث يعمل النظام على إتمام اجراءات النقل وتبسيط تقديم الطلبات عليها، إضافة الى تمكين المستفيدات من صنع القرار، من خلال تحديد خطوط السير بحسب أعداد طلبات المستفيدات، والملاحظات على السائق والمركبة، وعلى الصعيد الآخر يسهم النظام في حصول إدارة النقل على التقارير اللازمة من قبل المستفيدات من خلال تقديم الملاحظات والآراء عبر البوابة لتحقيق خدمة نقل بشكل أفضل.
ويهدف النظام الى تسهيل إجراءات التسجيل للطالبات الراغبات في النقل، وإتاحة التسجيل في النقل طوال العام الدراسي وعدم حصره في مدة زمنية محددة، وتنظيم آلية النقل من خلال حصر المستفيدات من الخدمة بشكل إلكتروني متجدد يتيح للإدارة توفير حافلات أكثر لخط سير معين أو استحداث خط سير جديد، إضافة الى تعريف وحفظ معلومات السائقين والحافلات على النظام بدلاً من الإرشيف الورقي، وكذلك قياس رضا المستفيدات من خدمة النقل الجامعي.
كما يتميز النظام بإصدار بطاقة صعود تحوي معلومات خط السير وبيانات الطالبة المستفيدة من النقل، وإتاحة تقديم عذر غياب بسبب عدم حضور أو تأخر الحافلة، كذلك يمكن النظام العميدات من الدخول على البوابة للإطلاع على الأعذار وقبولها أو رفضها.
وأعرب مدير الجامعة عن سعادته بتقدم الجامعة في المجالات الإلكترونية وإشراكها في شتى المجالات، مشيراً الى ان أبرز الأهداف التي تسمو لها الجامعة هي التحول الإلكتروني في جميع التعاملات، وأوضح بأنه يمكن الإستفادة من إحصائيات تقديم طلبات النقل وخاصة في المحافظات والمراكز البعيدة من وإلى كليات الجامعة في المدن الرئيسية من خلال تحويل الطالبات لأقرب نقطة لهن أو استحداث فروع للجامعة في تلك المراكز والمحافظات، كما وجه السلمي بضرورة توفير خدمات غذائية مجانية في الحافلات الخاصة بالمناطق البعيدة التي تخدمها ادارة النقل، وأكد على ضرورة دراسة سيرة كل سائق الذاتية والتأكد من خلو سيرهم من السوابق بالتعاون مع الجهات المعنية.
يذكر أن خطوط السير التي تخدمها ادارة النقل بالجامعة بلغت حوالي ١٨٠ خط، وأبعد نقطة تصلها حافلاتها تتجاوز ١٥٠كم، بينما يستفيد من خدمة النقل أكثر من ٩ آلاف طالبة.