مدير جامعة الملك خالد يعلن حالة طوارئ لتسريع نقل عدد من كليات البنات
تنومة : أعلن معالي مدير جامعة الملك خالد الأستاذ الدكتور فالح بن رجاء الله السلمي حالة طوارئ، لتسريع عملية نقل عدد من كليات البنات إلى المباني المستحدثة، وذلك للعمل بشكل مكثف على مدار الساعة، ليتم النقل قبيل بداية العام الجامعي القادم.
جاء ذلك أثناء جولته مساء أمس، في مبنى كلية الإدارة والاقتصاد للبنات بأبها، والذي سيتم نقل طالباتها إلى مبناهن الجديد بطريق الملك عبدالله، مطلع العام الجامعي القادم، كما سيتم أيضاً نقل طالبات كلية الحاسب الآلي بخدمة المجتمع إلى مبنى الإدارة والاقتصاد الحالي بأبها.
وتضمنت الجولة الذي يرافقه فيها عدد من مسؤولي الجامعة، الوقوف على المبنى ومحتوياته، والاطلاع على المعامل ومدى قابلية تحويلها من معامل اقتصاد إلى معامل للحاسب الآلي.
وعقد السلمي أثناء الجولة اجتماعاً عاجلاً مع مرافقيه، لمناقشة إمكانية نقل طالبات الحاسب الآلي، والمدة الزمنية التي يتطلبها ذلك، مطالباً بتحديد الاحتياجات والمستلزمات، وحصرها نهاية الأسبوع الجاري، وتزويده بتقرير كامل عن النقل والإمكانيات والمتطلبات.
ووجه الدكتور فالح في نهاية الزيارة، بضرورة زيادة الطاقة الاستيعابية لمعامل الحاسب أثناء تجهيزها، مؤكداً على جودة تلك التجهيزات ومطابقتها لمواصفات ومقاييس الجامعة، ومشيراً إلى وجوب تغيير كراسي المبنى كاملة، لتلائم احتياج الطالبات، ومشددا على الإدارة الهندسية بضرورة التأكد من كفاءة الأحمال الكهربائية للمبنى، خصوصا أن معامل الحاسب الآلي تتطلب طاقة كهربائية كافية.
جاء ذلك أثناء جولته مساء أمس، في مبنى كلية الإدارة والاقتصاد للبنات بأبها، والذي سيتم نقل طالباتها إلى مبناهن الجديد بطريق الملك عبدالله، مطلع العام الجامعي القادم، كما سيتم أيضاً نقل طالبات كلية الحاسب الآلي بخدمة المجتمع إلى مبنى الإدارة والاقتصاد الحالي بأبها.
وتضمنت الجولة الذي يرافقه فيها عدد من مسؤولي الجامعة، الوقوف على المبنى ومحتوياته، والاطلاع على المعامل ومدى قابلية تحويلها من معامل اقتصاد إلى معامل للحاسب الآلي.
وعقد السلمي أثناء الجولة اجتماعاً عاجلاً مع مرافقيه، لمناقشة إمكانية نقل طالبات الحاسب الآلي، والمدة الزمنية التي يتطلبها ذلك، مطالباً بتحديد الاحتياجات والمستلزمات، وحصرها نهاية الأسبوع الجاري، وتزويده بتقرير كامل عن النقل والإمكانيات والمتطلبات.
ووجه الدكتور فالح في نهاية الزيارة، بضرورة زيادة الطاقة الاستيعابية لمعامل الحاسب أثناء تجهيزها، مؤكداً على جودة تلك التجهيزات ومطابقتها لمواصفات ومقاييس الجامعة، ومشيراً إلى وجوب تغيير كراسي المبنى كاملة، لتلائم احتياج الطالبات، ومشددا على الإدارة الهندسية بضرورة التأكد من كفاءة الأحمال الكهربائية للمبنى، خصوصا أن معامل الحاسب الآلي تتطلب طاقة كهربائية كافية.