القلابات المكشوفة خطرٌ يهدد عابري الطرق
الشركات المقاولة لا تلتزم .. والجهات المسؤولة تتفرج
تنومة ــ عامر الشهري
لا تزال الشركات المنفذة للمشاريع تصم آذانها عن سماع كل ما يقال وينشر ويتداول، وتغض الطرف عن تلك القلابات التي تحمل الصخور وتصعد المرتفعات والسيارات تسير خلفها، معرضة قائدي السيارات والطرق للخطر.
طبعا هنا نحن لا نتحدث عن التغطية العلوية، فهناك عدة طرق لإقفالها، وإن كانت ليست بتلك الخطورة التي تتطلب إغلاق الباب الخلفي أثناء تحميل الصخور ، فعندما يتم تحميل الشاحنات بالكثير من الصخور ثم تصعد الأماكن المرتفعة فستكون السيارات التي تسير خلفها عرضة لسقوط هذه الصخور أو إحداها على من خلفها من المركبات ، وقد تتسبب في مأساة أو حادث يروح ضحيته أنفس بريئة لا ذنب لها.
أليس من الأولى أن تطبق الشركات معايير السلامة مع كل مشوار طال أم قصر طالما أن شاحناتها المحملة بالصخور تسير في الطرقات العامة المزدحمة بالسيارات ومعالجة الخطأ قبل الوقوع في المحضور؟ ثم أين الرقابة من الجهات المسؤولة عن مثل هذه المخالفات؟
عدسة الزميل عامر الشهري رصدت هذه الملاحظة شمال محافظة النماص .
طبعا هنا نحن لا نتحدث عن التغطية العلوية، فهناك عدة طرق لإقفالها، وإن كانت ليست بتلك الخطورة التي تتطلب إغلاق الباب الخلفي أثناء تحميل الصخور ، فعندما يتم تحميل الشاحنات بالكثير من الصخور ثم تصعد الأماكن المرتفعة فستكون السيارات التي تسير خلفها عرضة لسقوط هذه الصخور أو إحداها على من خلفها من المركبات ، وقد تتسبب في مأساة أو حادث يروح ضحيته أنفس بريئة لا ذنب لها.
أليس من الأولى أن تطبق الشركات معايير السلامة مع كل مشوار طال أم قصر طالما أن شاحناتها المحملة بالصخور تسير في الطرقات العامة المزدحمة بالسيارات ومعالجة الخطأ قبل الوقوع في المحضور؟ ثم أين الرقابة من الجهات المسؤولة عن مثل هذه المخالفات؟
عدسة الزميل عامر الشهري رصدت هذه الملاحظة شمال محافظة النماص .