بالصور.. ” ثقافية #المجاردة ” تقيم محاضرة بعنوان ” دروس من رمضان “
المجاردة: وليد الشهري نظمت اللجنة الثقافية بمحافظة المجاردة التابعة لنادي أبها الأدبي الثقافي بعد مغرب مساء أمس الجمعة 1437/10/10هـ أمسية بعنوان ” دروس من رمضان ” قدمها الشيخ أحمد بن عبدالله الكميتي وذلك بحضور عدد من المثقفين و الأدباء بالمحافظة .
في البداية رحب عريف الأمسية الأستاذ /الحفظي شارع الشهري بالشيخ/ أحمد الكميتي و الحضور و بعد ذلك قدم نبذة مختصرة عن الشيخ أحمد الكميتي من خلال سرد لسيرته الذاتية ثم بدأ الشيخ أحمد بن عبدالله الكميتي في استعراض ابرز محاور المحاضرة موضحاً ما يجب أن يكون عليه المسلم بعد رمضان من العبادة والأخلاق ، وبين مايجب أن يتعلمه المسلم من مدرسة رمضان من النواحي النَّفسيَّة القلبيَّة، بعد اجتياز الدَّورة التدريبيَّة التَّربويَّة، ذات المستوى الرَّاقي، والمح إلى أنه ينبغي للمسلم أن يستمرَّ على الحالة الحَسَنة الفاضلة، التي اكْتَسَبها في شهر رمضان المبارَك. فالدَّورات التَّدريبيَّة التي مِن هذا القبيل، إنما يُقْصَد منها إعداد النَّفس والجَسَد؛ للعمل الصالح المُستمر، إذ هي وسيلة إصلاح وتهذيب بِهَدف دوامهما.
بعد ذلك فتح باب الأسئلة والمداخلات من الحضور وفي نهاية الأمسية قدمت اللجنة الثقافية بالمجاردة درع تذكاري للضيف بعدها ألتقطت صورة جماعية وودع الحضور بمثل ما استقبلوا به من حفاوة وتكريم.
في البداية رحب عريف الأمسية الأستاذ /الحفظي شارع الشهري بالشيخ/ أحمد الكميتي و الحضور و بعد ذلك قدم نبذة مختصرة عن الشيخ أحمد الكميتي من خلال سرد لسيرته الذاتية ثم بدأ الشيخ أحمد بن عبدالله الكميتي في استعراض ابرز محاور المحاضرة موضحاً ما يجب أن يكون عليه المسلم بعد رمضان من العبادة والأخلاق ، وبين مايجب أن يتعلمه المسلم من مدرسة رمضان من النواحي النَّفسيَّة القلبيَّة، بعد اجتياز الدَّورة التدريبيَّة التَّربويَّة، ذات المستوى الرَّاقي، والمح إلى أنه ينبغي للمسلم أن يستمرَّ على الحالة الحَسَنة الفاضلة، التي اكْتَسَبها في شهر رمضان المبارَك. فالدَّورات التَّدريبيَّة التي مِن هذا القبيل، إنما يُقْصَد منها إعداد النَّفس والجَسَد؛ للعمل الصالح المُستمر، إذ هي وسيلة إصلاح وتهذيب بِهَدف دوامهما.
بعد ذلك فتح باب الأسئلة والمداخلات من الحضور وفي نهاية الأمسية قدمت اللجنة الثقافية بالمجاردة درع تذكاري للضيف بعدها ألتقطت صورة جماعية وودع الحضور بمثل ما استقبلوا به من حفاوة وتكريم.